نادي جامعة حلوان يطلق أكاديمية الكونغ فو والكيك بوكسينج لصناعة الأبطال
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلن نادي جامعة حلوان عن إطلاق أكاديمية متخصصة في الكونغ فو والكيك بوكسينج، في إطار اهتمام الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان ورئيس مجلس إدارة النادي، بتطوير الرياضة بمختلف أنواعها.
وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز مهارات الدفاع عن النفس وتحسين اللياقة البدنية لدى الشباب والأطفال، تحت شعار "ابنك معانا بطل".
وتستهدف أكاديمية الكونغ فو والكيك بوكسينج جميع الفئات العمرية بدءًا من سن الرابعة، وتقدم برامج تدريبية متنوعة تشمل المبتدئين والمتقدمين.
وتم تحديد مواعيد التدريب في أكاديمية الكونغ فو والكيك بوكسينج يومي السبت والثلاثاء، مع تقسيم الفئات العمرية لضمان التدريب الأمثل لكل مجموعة تحت ١٢سنة، والمبتدئين فوق ١٢سنة، و جميع الأعمار مستوى البطولات.
الكونغ فو تعزز الثقة بالنفسوأكد الدكتور أحمد فاروق، المدير التنفيذي للنادي، أن أكاديمية الكونغ فو والكيك بوكسينج تجسد رؤيتنا في بناء جيل قوي بدنيًا وذهنيًا.
وتعتبر الكونغ فو والكيك بوكسينج ليسا مجرد رياضات للدفاع عن النفس، بل هما وسيلة لتعزيز الثقة بالنفس وبناء الشخصية القوية.
وقال: "نحن نؤمن بأن شعارنا 'تربية - أخلاق - تدريب - بطولات' سيكون حافزًا لجميع المشاركين لتحقيق أفضل ما لديهم."
وأضاف الدكتور فاروق: "لقد حرصنا على توفير أفضل الإمكانيات التدريبية والاشتراكات الشهرية تم تحديدها بشكل مدروس لتكون في متناول الجميع.
جدير بالذكر أن الأكاديمية ستوفر فرصًا متميزة للتدريب على يد خبراء في مجال الكونغ فو والكيك بوكسينج، مما يساهم في تحقيق فوائد عديدة للممارسين، منها تحسين اللياقة البدنية، زيادة القدرة على التحمل، تعزيز صحة القلب، والمساعدة في الحفاظ على وزن مثالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكونغ فو الكيك بوكسينج السيد قنديل رئيس جامعة حلوان نادي جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
مجلس جامعة طنطا يكرم الحاصلين على جوائز أفضل رسالة ماجستير ودكتوراه
كرم مجلس جامعة طنطا المنعقد اليوم برئاسة الدكتور محمد حسين رئيس الجامعة، الحاصلين على جوائز أفضل رسالة ماجستير ودكتوراه للعام الجامعي 2024/ 2025، حيث شمل التكريم الحاصلين على أفضل رسائل دكتوراه وهم الدكتور محسن شحاته السيد الشرقاوي بكلية العلوم، والدكتورة آلاء مصطفى بدير بسيوني، والدكتورة ريهام عزت عبد الله بكلية الصيدلة، والدكتورة رضوة عبد الله البحيري الباحثة بكلية الزراعة، والدكتورة مروة حمدي احمد خليل الباحثة بكلية الآداب، والدكتورة سالي نبيل محمد الهراس بكلية التجارة، والحاصلين على أفضل رسائل ماجستير وهم المهندس محمد مصطفى إبراهيم المليجي بكلية الهندسة، نادية ربيع البحراوي بكلية العلوم، ومحمد ابراهيم عوض محمد باحث بكلية الصيدلة، وآية جمال ابو طبيخ بكلية الصيدلة، ومحمد محمود محمد إسماعيل بكلية الآداب، ومحمد احمد عبد الصمد الباحث بكلية الآداب، وعنايات محمود محمد بكلية التجارة.
دعم جامعة طنطاأكد الدكتور محمد حسين أن شباب الباحثين المتميزين يمثلون مستقبل البحث العلمي في مصر، وأن التكريم ليس مجرد تقدير لجهودهم الفردية، بل هو رسالة واضحة من جامعة طنطا تؤكد على التزامنا الراسخ بدعم البحث العلمي والابتكار كركيزة أساسية للتنمية المستدامة، وأضاف رئيس جامعة طنطا أن الرسائل العلمية أظهرت مستوى رفيعًا من الجودة والتدقيق، وتناولت قضايا حيوية في مختلف التخصصات، ما يعكس الجهد الكبير المبذول تحت إشراف الأساتذة، وأن هذه الإنجازات فخر لجامعة طنطا التي تسعى دائمًا لأن تكون منارة للعلم والمعرفة، موجها الشكر والتقدير للدكتور حاتم أمين نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وعمداء الكليات ولجان الإشراف والتحكيم العلمية، وأعضاء لجان التحكيم لاختيار أفضل رسائل علمية على جهودهم الدؤوبة في تقييم واختيار الأفضل.
البحث العلمي هو حجر الزاويةوأشار رئيس الجامعة إلى أن البحث العلمي هو حجر الزاوية لأي تقدم تنموي مستدام ومحرك أساسي للابتكار، وأن جامعة طنطا تلتزم بتوفير كافة الإمكانيات والموارد اللازمة لدعم وتشجيع البحث العلمي التطبيقي الذي يلامس احتياجات المجتمع ويقدم حلولاً مبتكرة لتحدياته، مضيفا أن الرسائل العلمية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بجودة البحث العلمي، فهي ليست مجرد متطلبات أكاديمية للحصول على الدرجات العلمية، بل هي نتاج لجهد بحثي مكثف ومنظم، يساهم في إثراء المعرفة الإنسانية ويضيف جديداً في مجالاته المختلفة، مشددا على أن جامعة طنطا تولي اهتماماً بالغاً بضمان جودة الرسائل العلمية، والنشر في المجلات العلمية المرموقة، ما يعزز من سمعة الباحثين والجامعة على حد سواء.
وفيما يتعلق بـالتصنيفات الدولية، أوضح د.محمد حسين أن هذه التصنيفات أصبحت مؤشراً حيوياً على مستوى جودة التعليم والبحث العلمي في المؤسسات الأكاديمية حول العالم. وهي تعتمد بشكل كبير على مؤشرات أداء البحث العلمي، مثل عدد الأبحاث المنشورة، تأثيرها الاستشهادي، وشبكة التعاون البحثي الدولي، ولتحقيق تقدم ملموس في هذه التصنيفات، يجب علينا أن نركز على تعزيز الإنتاج البحثي ذي الجودة العالية، وتشجيع النشر في المجلات المصنفة عالمياً، وزيادة التعاون مع الجامعات والمراكز البحثية الدولية، مشيرا على أن التقدم الذي تحققه الجامعة في التصنيفات الدولية يعد مؤشرا واضحا لجهود الجامعة في تعزيز قدراتها البشرية والمادية في البحث العلمي التطبيقي، وموجها الشكر للدكتور محمد الششتاوي مدير وحدة التصنيف الدولي بالجامعة ومنسقي التصنيفات بكليات الجامعة.