أفضل 5 موبايلات تشتريها في الفئة المتوسطة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
شهدت السنوات الأخيرة تطورًا كبيرًا في سوق الهواتف الذكية، حيث أصبح هناك العديد من الخيارات الرائعة المتاحة في جميع الفئات السعرية. إذا كنت تبحث عن هاتف ذكي في الفئة المتوسطة، فإليك أفضل 5 موبايلات يمكنك شراؤها:
• Redmi Note 11 Pro 5G
يعد Redmi Note 11 Pro 5G أحد أفضل الهواتف الذكية في الفئة المتوسطة، حيث يتميز بشاشة AMOLED كبيرة بحجم 6.
• Oppo Reno 7 5G
يعد Oppo Reno 7 5G أيضًا أحد أفضل الهواتف الذكية في الفئة المتوسطة، حيث يتميز بشاشة AMOLED منحنية بحجم 6.43 بوصة، ومعالج Dimensity 900 5G، وكاميرا ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل، وبطارية كبيرة بسعة 4500 مللي أمبير.
• Samsung Galaxy A53 5G
يعد Samsung Galaxy A53 5G أحد أفضل الهواتف الذكية في الفئة المتوسطة، حيث يتميز بشاشة Super AMOLED بحجم 6.5 بوصة، ومعالج Exynos 1280، وكاميرا رباعية بدقة 64 ميجابكسل، وبطارية كبيرة بسعة 5000 مللي أمبير.
• Vivo V23e 5G
يعد Vivo V23e 5G أحد أفضل الهواتف الذكية في الفئة المتوسطة، حيث يتميز بشاشة AMOLED بحجم 6.44 بوصة، ومعالج Dimensity 700 5G، وكاميرا ثلاثية بدقة 50 ميجابكسل، وبطارية كبيرة بسعة 4050 مللي أمبير.
• Realme 9 Pro+ 5G
يعد Realme 9 Pro+ 5G أحد أفضل الهواتف الذكية في الفئة المتوسطة، حيث يتميز بشاشة AMOLED بحجم 6.43 بوصة، ومعالج Snapdragon 695 5G، وكاميرا رباعية بدقة 50 ميجابكسل، وبطارية كبيرة بسعة 4500 مللي أمبير.
هذه هي أفضل 5 موبايلات يمكنك شراؤها في الفئة المتوسطة، حيث تتميز بمزايا وإمكانيات رائعة، وأسعار مناسبة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
بالفيديو| «الجيوش الإلكترونية» حروب صامتة خلف شاشات الهواتف والحواسيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "صباح جديد" على شاشة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "الجيوش الإلكترونية.. حروب صامتة خلف شاشات الهواتف والحواسيب".
وقال التقرير: "في عالم آخر تدور أحداثه خلف شاشات الهواتف الذكية والحواسيب النقالة التي نستخدمها يوميا تدور حرب ضروس لا نعلن عنها شيئا ولا نسمع لها صوتا، معارك تشارك بها جيوش لا تستخدم الصواريخ الموجهة أو الدبابات الضخمة أو الطائرات النفاثة بل إن الرموز الإلكترونية هي ذخيرتهم الأولى والأخيرة، ليظهر مصطلح جديد يعرف باسم الجيوش الإلكترونية".
وأضاف: "يذكر المتخصصون في مجالات التكنولوجيا أن مصطلح الجيوش الإلكترونية بدأ في الثمانينات وقت اشتعال الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي وأمريكا وهم مجموعة من الأشخاص أو القراصنة الذين يعملون عبر الانترنت لصالح دول أو شخصيات أو مؤسسات أو جماعات بعينها وينتشرون في كل مكان بمحيط الفضاء العالمي، وذلك بهدف احتراق شبكات لكيانات معادية أو التجسس على معلومات بعينها أو نشر أكاذيب وشائعات تخدم مصالح من يعملون لصالحه".
وتابع: "عمل الجيوش الالكترونية لا يتوقف على الهجوم فقط بل إن حكومات العالم أصبح لديها جيشها الخاص للدفاع عن أمنها السيبراني وهي معركة أخرى فيما يعرف بحروب الجيل الرابع، ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وتداخلها مع الحياة اليومية أصبح التهديد الالكتروني للشعوب أكثر تأثيرا مما كان سابقا".
البرازيل تدرس إمكانية الدفع بالعملة الوطنية مقابل النفط الروسي