سبب غياب أحمد سعد 14 يوما عن الغناء.. مرض يعالج بطريقتين
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تعرض الفنان أحمد سعد مؤخرًا لوعكة صحية، تسببت في غيابه عن الغناء لمدة 14 يومًا، وفقًا لتقاريره الطبية الأخيرة، وتم تشخيصه بالإصابة بـ «النخر العظمي في الفك»، وهو مرض يسبب تآكلًا شديدًا في عظام الفك، مما استدعى ضرورة متابعة حالته ومعرفة أسباب الإصابة وكيفية التعامل معها.
أصلي وراثي.. مرض تسبب في غياب أحمد سعد عن الغناءوأوضح الدكتور محمد السعيد، طبيب الأسنان، في تصريحات لـ«الوطن» أن حالة التآكل الشديد في عظام الفك -مثل التي يعاني منها أحمد سعد- قد تكون ناتجة عن أمراض مزمنة أو عوامل وراثية، ما يستدعي ضرورة إجراء عملية زرع عظم لعلاج الحالة في أسرع وقت ممكن.
بحسب موقع «Cleveland clinic» نستعرض الأعراض التي تسبب تآكل في عظام الفك مثلما حدث مع المطرب أحمد سعد ويمكن تناولها على النحو التالي:
هناك طريقتان لعلاج تآكل عظام الفك بعد إصابة أحمد سعد به، وهما كالتالي:
وهو العلاج الأكثر شيوعًا، حيث يساعد في إصلاح مناطق الزرع ذات البنية العظمية غير الملائمة، التي تتأثر بعمليات خلع سابقة أو أمراض اللثة أو الإصابات المختلفة. يساهم هذا الإجراء في إعادة المظهر الجمالي للفك.
رفع الجيوب الأنفيةرفع الجيوب الأنفية يتم من خلال وضع بطانة الغشاء بعيدًا عن الفك، وإدخال مادة التطعيم العظمي في المنطقة المصابة لدعم العظام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سعد مرض أحمد سعد إصابة أحمد سعد أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
"البيجيدي" يطالب الحكومة بتسريع إعداد الجيل الجديد من برامج التنمية بما يعالج البطالة ويوفر الخدمات الأساسية
أشاد حزب العدالة والتنمية بخطاب الصراحة والوضوح والإنصاف والتفاعل بخصوص مظاهر الفقر والهشاشة والنقص في البنيات التحتية والمرافق الأساسية التي ما زالت تعاني منه بعض المناطق، ولاسيما بالعالم القروي، ورفض الملك محمد السادس في خطاب العرش أن يبقى هناك مغرب يسير بسرعتين.
وثمن الحزب بحرص الملك على ضرورة أن تساهم جهود التنمية الاقتصادية والبنيات التحتية في تحسين ظروف عيش المواطنين بشكل ملموس، وعلى أن تشمل ثمار التقدم والتنمية كل الفئات الاجتماعية وجميع المناطق والجهات، دون تمييز أو إقصاء.
وفي هذا الصدد، دعا حزب المصباح في بيان لأمانته العامة، الحكومة إلى التسريع بإعداد الجيل الجديد من برامج التنمية الترابية وفقا للتوجيهات الملكية بما يعالج البطالة، ويوفر الخدمات الأساسية، ويحقق العدالة الواجبة في توزيع مشاريع التأهيل الترابي بين المدن والقرى، وفيما بين المدن.
وعاد البيجيدي ليجدد تأكيده على ما سبق أن نَبَّهَ له -منذ مدة وعبر بيانات رسمية لمجلسه الوطني وأمانته العامة، والتي لم تلق للأسف أي تفاعل من طرف الحكومة- وذلك بخصوص خطورة « الارتباك الحكومي في تنفيذ ما تبقى من برنامج معالجة التفاوتات الاجتماعية والمجالية على مستوى المجال القروي والجبلي، وتأخرها في بلورة برنامج جديد لتدارك الخصاص في البنيات التحتية والمرافق العمومية.
داعيا إلى التعجيل بإخراج هذا البرنامج وإلى اعتماد الموضوعية والعدالة والشفافية في توزيعه، ومحذرا من اعتماد مقاربة سياسوية والتوظيف الانتخابي له. »
ونبه الحزب أيضا إلى « ضرورة مراعاة العدالة الترابية في توزيع برامج التأهيل الحضري والمرافق والخدمات العمومية والنقل الحضري، وإنهاء التركيز على بعض المدن والحواضر دون غيرها، داعيا إلى إقرار برنامج وطني لتدارك الخصاص البين المسجل في هذا المجال في العديد من المدن والحواضر مقارنة بمدن أخرى، التي استفادت عدة مرات من هذه البرامج وبإمكانيات مالية ضخمة من ميزانية الدولة ».
كلمات دلالية الملك محمد السادس حزب العدالة والتنمية خطاب العرش عبد الاله ابن كيران