إيلون ماسك يتبرع بـ70 مليون دولار لحملة ترامب الانتخابية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تبرع إيلون ماسك، قطب التكنولوجيا وأغنى رجل في العالم، بأكثر من 70 مليون دولار لمساعدة دونالد ترامب والجمهوريين الآخرين على الفوز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في شهر نوفمبر، ما يجعله أحد أكبر المتبرعين لقضايا الحزب الجمهوري في موسم الحملة الانتخابية الحالي، وفقا لماكشفت عنه بيانات تمويل الحملة التي صدرت هذا الأسبوع.
وقدم ماسك، التبرع خلال الصيف للجنة العمل السياسي أمريكا وهى لجنة عليا، كان قد أطلقها في مايو لمساعدة محاولة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض.
أخبار متعلقة "الصحة العالمية" تدعو إلى وقف استهداف المرافق الطبية في غزةالخارجية الأمريكية: نشعر بالقلق إزاء التهديدات الكورية الشمالية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ماسك يتبرع بـ70 مليون دولار لحملة ترامب الانتخابيةدعم مرشحي الانتخابات الأمريكيةوقال ماسك، مؤسس شركتي سبيس إكس وتيسلا يوم الثلاثاء على منصته إكس، بعد وقت قصير من الإعلان عن المبلغ الذي ساهم به: "إن لجنة العمل السياسي أمريكا تهدف فقط إلى نشر الحس السليم وتحقيق القيم الوسطية".
وتستطيع لجان العمل السياسي الكبرى، مثل لجنة العمل السياسي أمريكا التابعة لماسك ، جمع مبالغ غير محدودة من المال وانفاقها ، ولكن يتم منعها عادة من تنسيق جهودها مع المرشحين الذين تدعمهم هذه اللجان.
وقد سمح رأي اصدرته مؤخرا لجنة الانتخابات الفيدرالية، التي تنظم الحملات السياسية الفيدرالية، للمرشحين وهذه المجموعات ذات الإنفاق الكبير بالعمل معا فيما يطلق عليها الجهود الميدانية، والتي يقوم بها جيوش من الأشخاص يتم نشرها لطرق الأبواب للمساعدة على حث الناخبين على المشاركة في الانتخابات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واشنطن إيلون ماسك ترامب الانتخابات الأمريكية ماسك العمل السیاسی
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يعارض قانون دعمه ترامب
وكالات
عبر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، عن خيبة أمله من التكلفة الباهظة لمشروع قانون السياسة الداخلية الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب الأسبوع الماضي، والذي حظي بدعم كبير من ترامب.
وقال ماسك:شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون الإنفاق الضخم، الذي لا يزيد عجز الموازنة فحسب، بل يقوض العمل الذي يقوم به فريق وزارة كفاءة الحكومة”.
و أضاف: “أعتقد أن مشروع القانون يمكن أن يكون كبيرًا أو جميلًا، لكنني لا أعرف إن كان يمكن أن يجمع بين الاثنين معاً”، مردفا أن هذا “رأيه الشخصي”.
وكان لماسك حضورٌ شبه دائم في البيت الأبيض خلال الأشهر الأولى من ولاية ترامب، حيث عمل فريقه ضمن جميع الوكالات الحكومية تقريبًا لإجراء تخفيضاتٍ واسعة النطاق، ما أثار قلق الديمقراطيين وحتى بعض حلفاء ترامب من الجمهوريين.
كما أثارت تخفيضاته هذه العديد من الطعون القانونية.
إلا أن الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس ومنصة التواصل الاجتماعي إكس، كان أعلن سابقا بأنه سيُقلل من مشاركته في الحكومة.
فيما يبدو أن تعليقاته الأخيرة هذه ستضعه في خلاف مع ترامب، الذي أيد حزمة الإنفاق الضخمة.