أعلن الفنان مصطفى هريدي عن وفاة والده، من خلال منشور له على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
وكتب هريدي على صفحته: “توفي إلى رحمه الله تعالى أبويا الغالي الحاج/ عبد اللطيف هريدي الله يرحمه ويغفر إليه ويسكنه فسيح جناته، وصلاة الجنازه بمسجد مصطفى محمود المهندسين بعد صلاة الضهر، وإنا لله وإنا إليه راجعون”.
قال الفنان مصطفى هريدي، إنه متزوج من تونسية اسمها رانيا وليست من الوسط الفني، وجمعتهما علاقة زواج استمرت لمدة 4 سنوات.
وكشف "هريدي"، خلال لقائه ببرنامج "الستات" المذاع على فضائية "النهار"، أن قصتهما بدأت بتعارف في مكان عام وهو مع بعض من أصدقائه، وأنها تتميز بأنها تنظر إلى ما بداخله، وهي دائما بجانبه وتحبه كثيرا، معقبا: "هي جيشي الحقيقي".
وأوضح أنه في المقابل ينفذ لها كل ما تريد قائلا: "أنا زوج مستسلم"، منوها إلى أنها ساندته وقت حادثته بالسيارة، خاصة أنه عانى من العديد من الكسور والإصابات وهي من قامت بعلاجه.
وذكر أنه فقد بعد حادثة السيارة التي مر بها جزءا من ذاكرته، بسبب قوة الحادثة وما تعرض له، واستعاد الذاكرة بعد دخوله إلى المستشفى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى هريدي الفنان مصطفى هريدي مصطفى هریدی
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.