الوصفة السحرية لـ كيكة الحليب الساخن الهشة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تعد كيكة الحليب من الوصفات المميزة والمختلفة التي يفضلها العديد من الأشخاص، ويمكن تحضير كيكة الحليب بالعديد من الطرق اللذيذة.
كوب دقيق
1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
رشة ملح
2 بيضة
كوب إلا ربع سكر
1/4 كوب زيت
1/2 كوب حليب
3 ملاعق كبيرة زبدة
فانيليا
ضعي البيض والسكر في وعاء عميق، واخفقي المكونات مع بعضها حتي يصبح لون الخليط فاتح ثم ضيفي الزيت واخلطي جيدا
أنخلي الدقيق والبيكنج بودر والملح ثم ضفيهم علي خليط البيض السابق ونقلب جيداً حتي تمتزج جميع المكونات.
ضعي الحليب والزبدة في إناء ونرفع الإناء علي النار حتي يبدأ الحليب في الغليان.
ضيفي خليط الحليب والزبدة المغلي علي الدقيق والبيض السابق وقلبي جيداً حتي تمتزج جميع المكونات ثم ننزل برشة من الفانيليا ونقلب.
ادهني صينية مقاس 20 بالسمن ثم ضيفي خليط الكيك ثم نخبط القالب بهدوء حتي نخرج فقاعات الهواء الموجودة في الكيك.
ضعي الصينية في الفرن الساخن مسبقاً علي درجة حرارة 170 درجة مئوية في المنتصف علي الشبكة.
اتركي الكيك داخل الفرن لمدة حتى تمام السوا ثم نختبر تسوية الكيك من المنتصف باستخدام خلة أسنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيكة كيكة الحليب زبدة کیکة الحلیب
إقرأ أيضاً:
متحدث بلدية غزة: جميع الخيام غرقت بسبب المنخفض الجوي
قال المتحدث باسم بلدية غزة، حسني نديم مهنا، إن طواقم البلدية تعمل منذ 72 ساعة دون توقف للتخفيف من معاناة السكان في ظل المنخفض الجوي العنيف الذي يضرب قطاع غزة، مشيرًا إلى أن أكثر من ربع مليون نازح تضرروا بشكل مباشر من غرق الأحياء السكنية وانهيار المنازل وسقوط مياه الأمطار بكثافة.
وأوضح مهنا، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المدينة تعيش “وضعًا كارثيًا بكل ما تحمل الكلمة من معنى”، نتيجة الأمطار غير المسبوقة التي أدت إلى غرق مساحات واسعة وشوارع منخفضة ومناطق منكوبة مسبقًا بفعل دمار الحرب، بينما تستمر طواقم البلدية وجهاز الدفاع المدني في العمل على انتشال ضحايا من تحت أنقاض مبانٍ انهارت بسبب الأمطار والرياح العاتية.
وأضاف مهنا أن البلدية تلقت خلال الـ24 ساعة الماضية أكثر من ألف إشارة تتعلق بانهيارات وتهدم منازل وانسداد مصارف مياه الأمطار والصرف الصحي، لافتًا إلى أن الاحتلال دمّر أكثر من 1600 مصرف مياه من أصل 4400 في مدينة غزة وحدها، وهو ما تسبب في كارثة تصريف حقيقية.
وبيّن أن شبكات تصريف المياه العادمة تعرضت كذلك لدمار واسع، تجاوز 220 ألف متر طولي، ما أدى إلى هبوط القدرة التصريفية إلى 20% فقط، بعد أن كانت تعمل بكفاءة تصل إلى أربعة أضعاف هذا المعدل، الأمر الذي جعل محاولات معالجة الفيضانات شديدة الصعوبة في ظل الإمكانات المحدودة.
وأكد المتحدث باسم بلدية غزة أن الوضع يتطلب تدخلًا عاجلًا لتوفير معدات تشغيلية ووقود وطواقم دعم إضافية، نظرًا لأن الجهود الحالية—رغم عملها المتواصل—لا تكفي وحدها لمواجهة مستوى الدمار واتساع رقعة الأضرار.
وشدد على أن البلدية مستمرة في عملها الميداني على مدار الساعة لإنقاذ الأرواح وتقديم الخدمات الطارئة، محذرًا من أن استمرار المنخفض بهذا المستوى قد يؤدي إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية بشكل غير مسبوق.