ماذا يحدث لجسمك عند إضافة الحليب لقهوة الصباح ؟ .. الفوائد هتزيد ولاهتقل
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تعد القهوة من أكثر المشروبات الغنية بالفوائد الصحية ومضادات الأكسدة القوية ولكن هناك اعتقاد شائع أن إضافة الحليب لها تفسد فوائدها .. فهل هذا صحيح ؟!
ووفقا لما جاء فى موقع “thehealthsite” كشفت دراسة حديثة أنه بمجرد إضافة الحليب إلى القهوة الصباحية، يمكن أن تساعد جسمك في مكافحة الالتهابات أكثر مرتين مقارنة بتناول كوب من القهوة السوداء فقط.
تخفيف التورم والالتهابات فى مختلف الجسم بسبب احتواء القهوة بالحليب على أحماض أمينية ومضادات أكسدة.
تساعد القهوة بالحليب فى تقليل ألم المفاصل الذي قد يحدث بسبب التهاب المفاصل أو البكتيريا أو الصدمات.
يمكن أن يساعد حليب القهوة في موازنة درجة الحموضة في القهوة مما يقلل من الحموضة وأي مشكلة قد تسببها.
يرتبط الإفراط في تناول القهوة بالإصابة بسرطان المريء، ويمكن الوقاية من ذلك عن طريق إضافة الحليب أو الكريمة إلى القهوة.
يمكن للقهوة السوداء أن تسبب لك النشاط المفرط وتعيق دورة النوم، ومع ذلك فإن القهوة مع الحليب يمكن أن تساعد في محاربة هذه المشكلة وتوفير الاسترخاء للجسم والعقل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القهوة القهوة بالحليب فوائد القهوة بالحليب ألتهاب المفاصل القهوة السوداء مضادات الأكسدة حموضة شرب القهوة إضافة الحلیب
إقرأ أيضاً:
أورام وأمراض جلدية.. ماذا يحدث عند وضع المانكير باستمرار؟
رغم ارتباط طلاء الأظافر، أو ما يعرف بـ"المناكير"، بعالم الأناقة والجمال، إلا أن دراسات علمية وتحذيرات طبية متزايدة بدأت تدق ناقوس الخطر بشأن التأثيرات الصحية لبعض مكوناته، خاصة مع الاستخدام المتكرر أو المفرط.
وتشير تقارير طبية إلى أن العديد من منتجات طلاء الأظافر تحتوي على مواد كيميائية مصنّفة على أنها "خطرة"، أبرزها:
الفورمالديهايد (Formaldehyde): مادة حافظة قد تسبب تهيجًا للجلد والعينين، وترتبط ببعض أنواع السرطان.
التولوين (Toluene): قد يؤدي إلى صداع ودوار وتأثيرات على الجهاز العصبي.
الفثالات (DBP): مشتبه بكونها مادة معطلة للغدد الصماء، تؤثر على الخصوبة والتوازن الهرموني.
ورغم اتجاه شركات التجميل إلى الترويج لمنتجات "خالية من السميات" أو "3-Free"، إلا أن أبحاثًا – من بينها دراسة أجرتها جامعة ديوك – أثبتت أن البدائل المستخدمة مثل ثلاثي فينيل الفوسفات (TPHP) لا تقل خطورة، إذ تم رصد امتصاصها في الجسم خلال ساعات قليلة من الاستخدام.
في دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature Communications، وجد باحثون أن أجهزة تجفيف الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية (UV) المستخدمة مع مناكير الجل قد تُلحق أضرارًا بالغة بخلايا الجلد، وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
وقد سجلت حالات فعلية لظهور سرطانات جلدية على أيدي نساء استعملن هذه الأجهزة بانتظام، بحسب تقرير لمجلة JAMA Dermatology.
أما العاملات في صالونات التجميل، فقد أثبتت دراسة نُشرت في Time Magazine أنهن معرضات لمستويات عالية من المركبات العضوية المتطايرة (VOCs)، ما يزيد من احتمالية إصابتهن بأمراض تنفسية مزمنة، واضطرابات في الجهاز العصبي، وحتى سرطانات مهنية.
نصائح طبية للتقليل من الضرر
الأطباء يوصون بما يلي:
اختيار منتجات خالية من "الثالوث السام".
تقليل عدد الجلسات واستخدام فترات راحة بين كل تطبيق وآخر.
وضع واقٍ شمسي على اليدين قبل استخدام أجهزة UV.
تجنّب استنشاق المواد الطيّارة في الأماكن المغلقة.
المصدر Nature Communications