هل يعجل استشهاد يحيى السنوار بإنهاء الحرب أم تصعيدها؟
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
سرايا - أشار مسؤولون أميركيون منذ فترة طويلة إلى أن وفاة يحيى السنوار ستكون فرصة حاسمة لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس.
وفقًا لشبكة CNN، فإن هناك تداعيات كبيرة لاستشهاد السنوار، وخاصة في واشنطن. إذ يعتبر موته ربما أكثر من أي شيء آخر الحدث الذي رآه العديد من المسؤولين الأميركيين بمثابة نقطة تحول في الحرب بين إسرائيل وحماس، المستمرة منذ أكثر من عام.
ومع تعثر اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة تبادل الرهائن لشهور، كان كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية يأملون في أن يتم القضاء على السنوار في نهاية المطاف، مما قد يفتح آفاقاً جديدة غير ممكنة في الظروف الحالية.
وقد رأى المسؤولون الأميركيون أن السنوار هو الهدف الأكثر أهمية بالنسبة لإسرائيل لإعلان انتهاء حربها في غزة.
وحتى في المناقشات حول صفقة شاملة تُعرف بـ"الكل مقابل الكل" والتي تتضمن إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس مقابل كل الأسرى الفلسطينيين الذين تطالب بهم حماس وهي صفقة تُعد بعيدة المنال إلى حد كبير، كان بعض المسؤولين الأميركيين يرون أن تلك الفكرة قد تصبح ممكنة إذا تم القضاء على السنوار.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
المغربي فرنش مونتانا يحيى حفل افتتاح مونديال الأندية بالولايات المتحدة
زنقة 20 | متابعة
يشارك مغني الراب المغربي الحامل للجنسية الأمريكية كريم خربوش، الشهير بلقب “فرينش مونتانا”، في حفل افتتاح كأس العالم للأندية 2025.
وتستعد ميامي لاستضافة حفل افتتاح استثنائي يسبق المباراة الافتتاحية بين النادي الأهلي وإنتر ميامي، المقررة في ملعب هارد روك.é
ووفقًا للموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، سينطلق الحفل بفيديو عد تنازلي يشعل حماس الجماهير، تكريمًا لأندية البطولة الـ32 ومشجعيها من مختلف أنحاء العالم.
وسيمزج الحفل، الذي أنتج بالتعاون مع استوديو باليتش وندر، بين الصوت والحركة في رحلة فنية مبهرة.
وسيشهد الحفل أداءً مميزًا للنجمين الصاعدين فيكينا وريتشيليو، اللذين سيقدمان عرضًا مليئًا بالإيقاعات اللاتينية، بإنتاج إميليو إستيفان جونيور، أحد رواد الموسيقى اللاتينية.
كما سيضيف الثنائي العالمي فرينش مونتانا وسووي لي طاقة متفجرة بعرض موسيقي يجمع بين الراب والإيقاعات الحماسية، ليمهدا الطريق لانطلاق البطولة.
و سيختتم الحفل بلحظة رمزية مؤثرة، حيث سيحمل لاعبون شباب، كل منهم يمثل ناديًا مشاركًا، شعارات الأندية إلى أرض الملعب، ليكتبوا معًا كلمة “FIFA” في رمز للوحدة.