منعها من استخدام “الحمام”.. فأحرقت منزله وقتلت جاره
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أوستن
أقدمت امرأة في تكساس الأمريكية امرأة، بإشعال النار في منزل صديقها السابق، الذي منعها من استخدام حمامه، مما أسفر عن مقتل أحد الجيران وثلاثة كلاب.
ووفقاً لوسائل الإعلام المحلية، فإن السلطات الأمنية في تكساس اعتقلت المشتبه بها، وقدمتها للمحاكمة، بتهمة إشعال النار في منزل أحد السكان الذي كانت على علاقة به، وادعت المجني عليها أنها كانت مستاءة لأنه لم يسمح لها بالدخول لاستخدام الحمام.
وقال صاحب المنزل، الذي كان على علاقة بالمجني عليها، إنه بعد أن منعها من دخول منزله، سمع ضوضاء عالية وخرج ليرى حريقًا.
وقال إدارة الإطفاء في بيان لها، إن النيران كانت شديدة لدرجة أنها أدت إلى إطلاق إنذار ثانٍ، حيث تم استدعاء وحدات إضافية إلى مكان الحادث. وانتشر الحريق إلى ما.
وأكدت إدارة الإطفاء والإنقاذ في دالاس أنه تم العثور على رجل فاقد للوعي داخل أحد المنازل تم إعلان وفاته لاحقًا. كما نفق ثلاثة كلاب نتيجة الحريق الضخم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جريمة قـتـل حريق ولاية تكساس
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]