4 مستهدفات تعزز ريادة قطاع البحوث بالسوق

 

كن مختلفا واصنع المستحيل، حطِّم الحدود واصعد إلى القمة.. إذا كنت تريد أن تحدث أشياء عظيمة فى مسيرتك عليك أن تفكر بإبداع، افعل الشىء الذى تحبه وستحصد التميز، فأنت تعلم أن طريقة تفكيرك، بما فى ذلك اعتقاداتك وتوقعاتك حيال ما يمكنك القيام به تحدد كل ما يحدث لك، اعلم أن تحملك ليس مجرد القدرة على احتمال أمر صعب، بل تحويله إلى مجد، فالإخفاقات وقود ودافع للمثابرة لتحقيق ما تريد.

. وكذلك محدثى إيمانه أنه لا توجد معرفة تخلو من صعوبة ولا تجربة تخلو من خطأ وصواب.

تذكر دائما أن التحديات والصعوبات، هى جزء لا يتجزأ من الحياة، قم بتعلم كيفية التعامل معها بحكمة وثقة، استخدم الحكمة لتقدير الأوضاع وتحديد الحلول الأفضل، ربما تحتاج إلى اتخاذ قرارات صعبة ومواجهة تحديات كبيرة، ولكن بالاعتماد على حكمتك، ستكون قادرا على التغلب على الصعاب وتحقيق النجاح، وعلى هذا الحال كانت مسيرة الرجل منذ الصبا.

محمد عبدالحكيم رئيس قطاع البحوث بشركة أسطول لتداول الأوراق المالية والوساطة فى السندات.. فى قاموسه التقدم والإبداع وجهان لعملة واحدة، يبحث دائما عن تحقيق قيمة مضافة، إيمانه أن صاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف فى محطات التعثر، حكمته مستمدة من تفكيره، سعادته تكمن فى خدمة الآخرين.

تفاصيل لا تضيع فى زحام الذاكرة، ففى وسط المدينة سحر الذاكرة وعبقرية المكان، فهى قصص وحكايات بلا لسان، بالطابق الخامس بدأت الواجهة أكثر بساطة، تصميم هندسى يتميز بالإبداع، عند المدخل الرئيسى بدت الحوائط واكتست باللون الأبيض، ليضفى على المكان هدوءا، وطاقة إيجابية، الأعمدة تميزت باللون الأزرق، ليشكل مزيجا، ولوحة فنية رائعة، بعض اللوحات التى تحمل أراضى عشبية، ومجموعة من الزهور، والنباتات، ديكورات مختلفة التصميم، عبارة عن فازات وأنتيكات بامتداد الممر، على بعد أمتار من المدخل غرفة مكتبه تتميز بالتنوع فى الكتب والمجلدات النادرة، أرفف المكتبة مزيجا من كتب التمويل والإدارة، والتاريخ، وقصص الزعماء، الذين ساهموا فى إثراء أفكاره.

قصاصات ورقية متناثرة على مكتبه، تسطر صفحاتها بعض تقييماته اليومية لأداء عمله القائم على التحليل الدقيق، أجندة ذكريات تدون سطورها مراحل مهمة من رحلته، محطات مليئة بالأحداث التى شكلت شخصيته، بدأ افتتاحية مذكراته بقوله «استمرارية السعى شرف، بغض النظر عن حتمية الوصول».

يختار الكلمات البناءة فى تحليله، تفسيره إيجابى، وهو من أفضل الأدوات التى يستخدمها، موضوعى، يستند إلى الأرقام، تحليلاته دقيقة للغاية، يتعمق فى التفاصيل حتى تكون النتائج دقيقة، رؤية مختلفة لمشهد الاقتصاد الوطنى.. يقول إن «تحرير سعر الصرف الذى اتخذ منذ عدة أشهر ماضية كان بهدف الوصول إلى سعر الصرف الحقيقى، وذلك بعدما تحققت فجوة بين السعر الحقيقى والسعر الاسمى، وتسببت هذه الفجوة فى العديد من المشاكل، أدت إلى انتشار السوق الموازى، وبالتالى كانت إجراءات تحرير سعر الصرف، حتمية، وساهمت بشكل كبير فى تحسن المشهد الاقتصادى مقارنة بقبل ذلك».

التعمق والبحث من الأدوات التى يحرص على استخدامهما فى التفسير، يتبين ذلك فى حديثه عن التحديات التى يواجهها الاقتصاد نتيجة المشهد الجيوسياسى، وتداعياتها على أهم المصادر الدولارية للاقتصاد، ومنها قناة السويس، وسلاسل الإمداد، بالإضافة إلى الأزمات الداخلية، ومنها العجز فى موازنة الدولة، والميزان التجارى، ومدى النجاح فى تقليص هذا العجز سوف ينعكس إيجابيا على معدلات التضخم، والاقتصاد بصورة عامة.

- بثقة وفكر متعمق يجيبنى قائلا: «إن هذه الروشتة العلاجية تتضمن العديد من الإجراءات الإصلاحية، ومنها خدمة الدين ومستوياته المرتفعة، نتيجة لاحتياجات الحكومة للاقتراض، وهذا يمكن علاجه بالاستثمار الخاص، والعمل على استبدال الاستثمار الحكومى إلى الخاص بصورة تدريجية، مع العمل على تحفيزه وتشجيعه».

الوضوح والصراحة من السمات التى يحظى بها الرجل، لذلك تجده أكثر وضوحا فى ملف معدلات التضخم، واستمرار أعلى مستويات 20%، بوتيرة أقل، حتى بدايات العام القادم 2025، حيث إن ارتفاع معدلات التضخم طوال الفترات الماضية، ألزمت السياسة النقدية برفع أسعار الفائدة، لمواجهة غول التضخم، حتى يمكن تحقيق الفائدة الحقيقية، بالإضافة إلى الحفاظ على استثمارات المحفظة أو الأموال الساخنة فى السوق، مشددا على أن خفض أسعار الفائدة مرهون بتراجع معدلات التضخم.

البحث عن الحكمة هو من الخطط للوصول إلى الأفضل، وكون الرجل يتسم بالحكمة تجده يتحدث عن الاقتراض الخارجى، ومدى الاعتماد على الاستثمار كونه الأفضل من الاقتراض، لما يتمكن من تحقيق عوائد، بالإضافة إلى القدرة على تحويل جزء من الاستثمارات غير المباشرة إلى استثمارات مباشرة.

لا يزال ملف السياسة المالية يشغل حيزا كبيرا من جانب المراقبين والخبراء، إلا أن محدثى له وجهة نظر خاصة فى هذا الاتجاه، يعتبر أن المنظومة الضريبية من الأمور التى تشغل الكثيرين، رغم أنه معمول بها فى اقتصاديات الدول، ولا تمثل عبئا على المستثمرين، إذا شهدت استقرارا، وأيضاً ضرورة التخلى عن الضرائب المتعددة، بالإضافة إلى العمل على استقطاب الاقتصاد غير الرسمى، بإعادة صياغة الإجراءات للتعامل مع هذا القطاع، فى ظل التقديرات الجزافية، التى تعمل على هروب أصحاب القطاع من التحول إلى القطاع الرسمى.

- علامة ارتياح ترتسم على ملامح الرجل قبل أن يجيبنى قائلا إن «استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، التى تقدم قيمة مضافة للاقتصاد تتطلب العديد من العوامل منها سعر صرف مرن، تسهيل الإجراءات الخاصة بالاستثمارات، مع العمل على ضبط المنظومة الضريبية، والاعتماد على اللامركزية، بما يسهل على المستثمرين، وكلها محفزات تعمل على استقطاب المزيد من هذه الاستثمارات، بالإضافة أيضاً إلى التوسع فى المناطق الاقتصادية ذات القوانين الخاصة، ودورها فى تعزيز هذه الاستثمارات، بعيدا عن البيروقراطية، والتعقيدات فى مكاتب الجهات الإدارية».

الإبداع بمثابة ركيزة أساسية فى منهجه لتحقيق التقدم والتطور فى كافة المجالات، ونفس المشهد يتحدث عنه فى ملف القطاع الخاص، والعمل على دعم أصحاب هذا القطاع، بدلا من تضييق الخناق عليهم، وتخارجهم من السوق المحلى، إلى الدول المجاورة التى شهدت ضخ مليارات من الدولار فى مشروعات مختلفة فى أسواق هذه الدول، مع أيضاً تذليل العقبات، وتحقيق عدالة المنافسة فى السوق، حتى يتمكن من زيادة مساهمته فى الناتج المحلى الإجمالى.

الاجتهاد والسعى فى تقديم الأفضل بما يسهم فى خدمة الآخرين، ونفس الأمر فى رؤيته للقطاعات القادرة على دفع عجلة الاقتصاد، وفى المقدمة القطاع السياحى، كونه يتميز بكافة المقومات التى تلعب دورا كبيرا فى نجاحه، وتوفير العمل الصعبة، وكذلك قطاع تكنولوجيا المعلومات، والزراعة والتصنيع.

- علامات ارتياح ترتسم على ملامحه قبل أن يجيبنى قائلا: «إن القطاع العقارى سيظل يعمل وينمو بسبب الزيادة السكانية، لكن الفقاعة التى يشهدها السوق سببها المبالغ الإضافية، وإعادة البيع «الأوفر برايس» وأسعار الفائدة المرتفعة، غير المرنة».

رحلته الطويلة فى مجال سوق المال، والمحطات العديدة والتجارب التى خاضها أثقلت خبرته، يتبين ذلك من حديثه عن اتجاه الحكومة فى برامج الطروحات الحكومية إلى المستثمر الاستراتيجى بحثا عن العملة الصعبة، وهو أمر مشروع، لكن على الحكومة أيضاً الوضع فى الاعتبار الاكتتابات العامة، بحيث يستمر المستثمر الاستراتيجى، مع طرح الاكتتابات للسواد الأعظم من المستثمرين والمواطنين، وفقا لرؤيته أن السوق مناسب لاستقبال أى طروحات فى السوق مع الوضع فى الاعتبار التسعير المناسب، وقوة المركز المالى للشركات المقرر طرحها، والتوقيت المناسب، مع ثقة المستثمرين.

وضوح الهدف هو بداية تحقيق الإنجازات وكذلك سوق المال لتطويره والعمل على توسيع قاعدته لا بد من استقطاب قطاعات جديدة، تمثل وتعبر عن السوق، والعمل على تهيئة مناخ الاستثمار، والترويج بصورة أكبر للسوق، مع التوسع أيضاً فى صناديق الاستثمار، بما يعمل على جذب المستثمرين، وكلها عوامل تسهم فى تطوير السوق ونموه.

حلاوة الوصول تستحق أن تحاول مرارا من أجلها، فالنجاح لا يأتى إلا لكل صبور لديه من العزيمة أقواها وهو ما تحقق مع الرجل، الذى نجح مع مجلس إدارة الشركة فى تحديد استراتيجية طموحة لقطاع البحوث، حيث نجح فى تحقيقها ومنها تحديد مستهدفات السوق التى وصل قربها مؤشر البورصة الرئيسى وهى 36 ألف نقطة، مع المتابعة المستمرة للأسهم تحت التغطية وعددها نحو 50 سهما، بالإضافة إلى تقديم التقارير الاقتصادية للعملاء والسوق.

بصمته الجيدة فى كل مكان عمل به إشارة إلى أنه يسير فى الطريق الصحيح، تجده يعمل على تحقيق 4 مستهدفات لقطاع البحوث بالحفاظ على الأسهم تحت التغطية، وكذلك الحفاظ على الدقة فى تحليل وتقييم السوق، وأيضاً متابعة المتغيرات وآثارها على السوق، والعمل على تقديم الخدمات بصورة متميزة للسوق المحلى، وعملاء الشركة بالخارج.

العمل بجدية هو طريق الناجحين وهو ما يتميز به الرجل، حريص على حث أولاده على تحقيق التوازن فى مسيرتهم العملية والاجتماعية، لكن يظل شغله الشاغل الحفاظ على ريادة القطاع فى السوق.. فهل يستطيع تحقيق ذلك؟

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد عبدالحكيم تحرير سعر الصرف قناة السويس المنظومة الضريبية الدولار معدلات التضخم بالإضافة إلى والعمل على العمل على فى السوق

إقرأ أيضاً:

تطبيقات النقل.. خطوة نحو رقمنة القطاع أم عبء جديد يعمق مشكلات سائقي الأجرة؟

-"النقل": انضمام أكثر من 6 آلاف سائق يعكس نجاح التجربة

- سائقون خارج المنظومة : العمالة الوافدة خنقت السوق .. والتطبيقات لا تصلنا

أطلقت وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات حملة توعوية تحت شعار "تفرق معك"، موجهة لسائقي مركبات الأجرة والمستخدمين على حد سواء، بهدف ترسيخ استخدام التطبيقات الذكية وتنظيم سوق النقل بشكل أكثر فاعلية واستدامة، مؤكدة على أن هذه الخطوة ستحدث نقلة نوعية في بيئة النقل وتحقق معايير السلامة والكفاءة، فإن أصواتا من الميدان تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية السوق وواقع التحديات التي يواجهها السائقون، لا سيما في ظل تفاوت الفرص وغياب التنظيم في بعض الجوانب بحسب هؤلاء، بينما يراها بعضهم بوابة لتنظيم العمل وتوسيع فرص الدخل.

هذا التحقيق يحاول تقديم الصورة الكاملة من داخل سوق سيارات الأجرة، بين السائقين المنضوين تحت مظلة التطبيقات الرسمية، وأولئك الذين ما زالوا ينتظرون خارجه، بحثا عن "فرصة عادلة".

تؤكد وزارة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات أن الحملة تأتي ضمن توجه وطني لتعزيز التحول الرقمي في خدمات النقل، وتهدف إلى "تقديم خدمات أكثر جودة وكفاءة"، وأوضحت الوزارة أن إطلاق الحملة في هذا التوقيت يتماشى مع الاستراتيجية العامة للوزارة في تعزيز استخدام المنصات الرقمية، خاصة بعد النجاح المتزايد للتطبيقات المرخصة.

وقالت الوزارة في ردها على تساؤلات "عُمان": "تعتمد الوزارة على معايير مهنية وتنظيمية لإبراز المزايا التي يحصل عليها السائقون المسجلون في التطبيقات المرخصة، ومن أبرزها: العمل ضمن إطار تنظيمي معتمد، والاستفادة من التقييمات والمتابعة المستمرة، والوصول إلى قاعدة عملاء أوسع، واكتساب مهارات متقدمة عبر برامج التطوير، وتقديم خدمة آمنة وموثوقة تعزز من ثقة المستفيدين، وضمان حقوق جميع الأطراف".

وأضافت الوزارة أن عدد السائقين المنضمين للتطبيقات المعتمدة تجاوز 6 آلاف سائق حتى الآن، وهو ما يعكس حسب وصفها "نجاح الجهود المبذولة في تعزيز الوعي والالتزام، ومدى الثقة في الخدمات الرقمية الحديثة".

أما عن أهداف الحملة، فهي تسعى إلى: "رفع مستوى الوعي بأهمية استخدام التطبيقات المرخصة، تشجيع السائقين على الانضمام للمنصة الرقمية، ترسيخ مفاهيم الجودة والسلامة والاحترافية."

وأشارت الوزارة إلى أن الحملة تشمل مراحل لاحقة من بينها ورش عمل توعوية وفعاليات ميدانية، بالتعاون مع مؤسسات تعليمية واجتماعية، كما سيتم تنفيذ الحملة بالتنسيق مع جهات مثل شرطة عُمان السلطانية لتوسيع نطاق التفاعل المجتمعي.

يرى سعود اليحيائي أحد سائقي الأجرة العاملين ضمن تطبيق "يانجو"، أن السوق يشهد نموًا لكنه محاط بتحديات ضاغطة.

ويقول: المنافسة اليوم ليست بين السائقين بل من الشركات نفسها، حيث الأسعار المنخفضة والمصاريف الكثيرة التي أثرت علينا كثيرًا.

ويشير إلى أن دخول شركات التطبيقات المختلفة قد خلق واقعًا جديدًا غير منصف، معبرا عن استيائه من ضعف الدعم المباشر قائلا: "كل شيء من جيب السائق: الوقود والتأمين والصيانة ".

من جانبها ترى طفول الحارثي سائقة أجرة من مسقط وتعمل عبر تطبيق "أوتاكسي"، أن السوق يعيش منافسة قوية محفزة ولكنها بحاجة لتنظيم، وأن بعض الشركات تطرح أسعارًا منخفضة للغاية، وهذا يؤثر على دخولنا مباشرة، ونحتاج إلى جهة تحدد تسعيرة موحدة تحمي حقوق الجميع".

وفيما يتعلق بالتكاليف التشغيلية تشير الحارثية إلى أنها تصل لأكثر من 70 ريالًا شهريا للوقود فقط، إلى جانب مصاريف الصيانة المتكررة، وتضيف: لا يوجد أي دعم مادي للسائقين، وهذا أمر يجب أن يُعاد النظر فيه.

لكن الحارثية تشيد بتأثير التكنولوجيا قائلة: "التطبيقات مثل (يانجو و'أوتاكسي) ساعدت في تنظيم العمل وتحديد الأسعار، وتوفير تجربة أفضل للركاب، كما أن الدعم الفني والتتبع عزز الأمان".

وتؤكد وجود خطوات حكومية إيجابية، كإلزام جميع سيارات الأجرة بالانضمام إلى شركات التوصيل المنظمة بحلول عام 2026.

أما عيسى بن هاشم السلطي سائق أجرة لا يعمل ضمن أي تطبيق توصيل، فيصف الواقع من زاوية مغايرة: السوق في تراجع بسبب كثرة التكاسي ودخول العمالة الوافدة غير المنظمة، ما في نظام يحدد أسعار أو مواقف، كل واحد يشيل من الشارع، وأنت تنتظر في مكانك بدون فايدة.

ويضيف أن بعض الدول المجاورة وفرت مواقف مكيفة، وخدمات راقية للركاب، بينما لا تزال بيئة العمل في عمان بحاجة لتطوير كبير.

وعن الرقابة يقول السلطي: العمالة الأجنبية يفرضون أسعارا أقل بدون رادع، نحتاج عقوبات صارمة مثل سحب الرخص لكن لا توجد رقابة حقيقية. ويؤكد أن التطبيقات "لا تصل للجميع "، خاصة لمن هم خارج محافظة مسقط، مطالبا بنظام شامل يضمن العدالة ويوفر البنية التحتية الدعم الكافي للسائقين".

مقالات مشابهة

  • أخبار القليوبية | ماس كهربائي وراء حريق حى شرق شبرا الخيمة وإعادة النظر في الغرامات المفروضة على المستثمرين ومصرع شخص بطلق نارى على الطريق الزراعى
  • مواصفات وأسعار BMW X5 موديل 2025 في الإمارات.. صور
  • أسباب تراجع معدل التضخم لشهر يوليو وأثره على قرار سعر الفائدة
  • تطبيقات النقل.. خطوة نحو رقمنة القطاع أم عبء جديد يعمق مشكلات سائقي الأجرة؟
  • تراجع الذهب والدولار مع ترقب الأسواق لرسوم جمركية وبيانات التضخم الأمريكية
  • بنك الكويت: انخفاض التضخم يزيد من فرص استئناف «المركزي المصري» لدورة خفض أسعار الفائدة
  • وصول 2774 طناً من الخضار والفواكه إلى سوق الجملة المركزي في عمان وأسعار متباينة
  • جريمة عقوبتها الحبس.. كيف يواجه القانون التهرب الضريبى؟
  • ستاندرد تشارترد: تفاؤل بمستقبل الاقتصاد المصري وتحسن الجنيه وتباطؤ التضخم
  • مواصفات وأسعار تويوتا برادو 2025 في المملكة.. صور