10 أشياء توقف عن فعلها على موبايلك لتحسين البطارية
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
كثير من مستخدمي الهواتف الذكية يتبعون عادات يظنون أنها تحافظ على عمر البطارية، أو تحسن الأداء، أو تطيل عمر الجهاز، لكن الحقيقة أن بعض هذه العادات لم تعد صحيحة، وبعضها الآخر غير ضروري مع تطور الأجهزة الحديثة.
في ظل التطور الكبير في عتاد الهواتف وأنظمة إدارتها الذكية، هناك ممارسات “للعناية بالهاتف” لا تقدم أي فائدة حقيقية، بل قد تضر أو تهدر وقتك بلا داعٍ، إليك عشر عادات شائعة لا تستحق العناء:
إغلاق التطبيقات في الخلفية باستمرار
أنظمة التشغيل الحديثة تدير الذاكرة بكفاءة، وإغلاق التطبيقات يدويًا قد يستهلك بطارية أكثر عند إعادة فتحها من الصفر، الأفضل ترك النظام يتولى إدارة التطبيقات.
شحن البطارية إلى 100% دائمًا
بطاريات الليثيوم أيون لا تحتاج لشحن كامل يوميًا، الأفضل الحفاظ على الشحن بين 20% و80% لزيادة عمرها.
تشغيل وضع توفير البطارية طوال الوقت
هذا الوضع مخصص للطوارئ، وتشغيله باستمرار يبطئ أداء الهاتف ويؤثر على التحديثات والإشعارات.
مسح ذاكرة التخزين المؤقت يوميًا
الكاش يساعد التطبيقات على العمل أسرع، ومسحه باستمرار يجبرها على إعادة تحميل البيانات مما يستهلك وقتًا وطاقة.
إيقاف Wi-Fi أو البلوتوث عند عدم الاستخدام
استهلاكهما للطاقة في وضع الخمول شبه معدوم، وإيقافهما المتكرر غير ضروري إلا عند ضعف الإشارة أو حل المشاكل.
تحديث التطبيقات يدويًا كل يوم
معظم التحديثات ليست عاجلة، ومن الأفضل تفعيل التحديث التلقائي ليوفر وقتك وجهدك.
استخدام تطبيقات “تسريع الهاتف” أو “تحسين الذاكرة”
هذه التطبيقات قد تضر أكثر مما تنفع، لأن النظام يدير الموارد بكفاءة دون الحاجة إليها.
الشحن فقط بالشاحن الأصلي
صحيح أن الشواحن المقلدة خطيرة، لكن أي شاحن معتمد وعالي الجودة آمن وفعّال مثل الشاحن الأصلي.
إعادة تشغيل الهاتف عدة مرات في اليوم
غير ضروري إلا عند حدوث مشكلة فعلية، الأجهزة الحديثة يمكنها العمل لأسابيع دون إعادة تشغيل.
تجنب الشحن الليلي خوفًا من التلف
الهواتف الحديثة توقف الشحن تلقائيًا عند اكتماله، لذا الشحن أثناء النوم آمن تمامًا في الظروف العادية.
اليوم السابع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
احتجاجات أمام قنصلية الاحتلال في نيويورك تنديدًا باستمرار الإبادة بغزة
نيويورك - صفا شهدت مدينة نيويورك احتجاجات نظمتها منظمات حقوقية وانسانية أمام القنصلية الإسرائيلية، للتنديد بالسياسات الإسرائيلية تجاه الشعب الفلسطيني، لاسيما ما يحدث في غزة من حرب إبادة جماعية، وسياسة تجويع متعمدة. ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ورددوا شعارات ترفض الاحتلال، وتدعو إلى إنهاء الانتهاكات بحق الفلسطينيين، في مشهد يعكس تصاعد الغضب الشعبي داخل الولايات المتحدة، تجاه ما يجري في الأراضي الفلسطينية. وأكد المتظاهرون أن تحركهم يهدف إلى إيصال رسالة واضحة برفض الاحتلال وفضح ممارساته أمام المجتمع الدولي. واعتبروا أن التضامن الشعبي هو وسيلة ضغط ضرورية من أجل العدالة. وبدعم أمريكي، ترتكب "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة 61,330 شهيدًا، و152,359 مصابًا، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.