الاحتلال يجدد قصف الضاحية الجنوبية
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
سرايا - ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أن الاحتلال الإسرائيلي قصفت مساء الأحد أهدافًا في الضاحية الجنوبية لبيروت و فرع القرض الحسن في الهرمل شرق لبنان، بعد دقائق من إخلاء المباني المجاورة للفرع في المدينة.
وبحسب الوكالة، فقد أغارت مسيّرة إسرائيلية على مبنى سابق لجمعية "القرض الحسن" في وسط سوق بعلبك التجاري.
وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري قال إن الجمعية "تشارك في تمويل النشاطات الإرهابية لمنظمة حزب الله ضد إسرائيل"، وهو ما اعتبره مبرراً لتنفيذ الهجمات "خلال الساعات القادمة".
ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان أن إسرائيل قصفت مساء الأحد فرع "القرض الحسن" في الهرمل شرق لبنان، بعد دقائق من إخلاء المباني المجاورة للفرع في المدينة.
وبحسب الوكالة، فقد أغارت مسيّرة إسرائيلية على مبنى سابق لجمعية "القرض الحسن" في وسط سوق بعلبك التجاري.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري قال إن الجمعية "تشارك في تمويل النشاطات الإرهابية لمنظمة حزب الله ضد إسرائيل"، وهو ما اعتبره مبرراً لتنفيذ الهجمات "خلال الساعات القادمة".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: القرض الحسن
إقرأ أيضاً:
شئون الأسرى والمحررين الفلسطينية لراديو النيل: بدء تبادل الأسرى بين إسرائيل والفصائل خلال ساعات
كشف ثائر شريتح المتحدث باسم هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، أن عملية تبادل الأسرى والقتلى بين الجانب الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية ستنطلق خلال ساعات قليلة.
وأوضح المتحدث -في تصريحات خاصة لـ راديو النيل اليوم الأحد- أن الصفقة تتضمن إفراج إسرائيل عن 250 أسيرًا فلسطينيًا من الضفة الغربية وقطاع غزة، بينهم أسرى محكومون بالمؤبد، إضافة إلى الأسرى الأطفال والأسيرات.
وأشار إلى أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر بدأت بإجراء الفحوصات الطبية للأسرى في سجني عوفر والنقب، استعدادًا لبدء عملية النقل، لافتًا إلى أن طاقمًا طبيًا متخصصًا سيكون في استقبال المفرج عنهم.
وفي سياق متصل، أكد المتحدث باسم هيئة الأسرى أن الشارع الفلسطيني يعيش حالة من الإحباط عقب نشر وزارة العدل الإسرائيلية قوائم الأسرى المشمولين بالصفقة، والتي خَلَت من أسماء بارزة كان من المتوقع أن تتصدر القوائم، مثل مروان البرغوثي، أحمد سعدات، حسن سلامة، وإبراهيم حامد.
وقال شريتح: "نأمل أن يتم تكثيف الجهود والضغوط للإفراج عن هؤلاء القادة الذين يمثلون رموزًا للنضال الفلسطيني".
كما حذر شريتح من تهديدات أطلقتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي للأسر والعائلات الفلسطينية، تحظر عليهم إظهار أي مظاهر فرح أو احتفال بعملية الإفراج، مؤكدًا أن مثل هذه الممارسات "لن تنال من فرحة الشعب الفلسطيني بحرية أسراه".