متحدث الأونروا: إعادة 140 ألف طالب لمقاعد الدراسة في غزة على رأس أولوياتنا
تاريخ النشر: 12th, October 2025 GMT
قال المتحدث باسم الأونروا عدنان أبو حسنة، إن لدينا 6 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر على أبواب القطاع تكفيه 3 أشهر.
وأردف بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن إعادة 140 ألف طالب إلى مقاعد الدراسة في غزة على رأس أولوياتنا بعدما فقد هؤلاء الطلاب أعواما من الدراسة.
وأكمل، إن غزة بها الآن أطفال بعمر عشر سنوات لا يجيديون القراءة والكتابة، ومن المهم إعادتهم بالتعاون من وزارة التعليم الفلسطينية والمراكز الأممية، ولدينا 8 آلاف مدرس جاهزون للعمل.
المتحدث باسم الأونروا عدنان أبو حسنة: إعادة 140 ألف طالب إلى مقاعد الدراسة في #غزة على رأس أولوياتنا.. ولدينا 6 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر على أبواب القطاع تكفيه 3 أشهر#نشرة_الأخبار#العربيةFM pic.twitter.com/ScBx4Cpvbv
— FM العربية (@AlarabiyaFm) October 12, 2025 غزةأخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: غزة أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
متحدث الوزراء: مصر تدعم التحول الرقمي في الكوميسا لتذليل الصعوبات أمام المستثمرين وزيادة التبادل التجاري
علق المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، على تدشين مجلس الوزراء منصات إلكترونية مشتركة تهدف إلى تبادل فرص الاستثمار وتسهيل حركة التجارة بين الدول الأعضاء داخل تجمع السوق المشتركة لشرق وجنوب أفريقيا “الكوميسا” في إطار دعمه لتفعيل وتعزيز التحول الرقمي، موضحًا أن هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود المصرية لتسهيل الاستثمار وحرية تنقل رجال الأعمال والاعتراف المتبادل في تجارة السلع داخل التجمع الإقليمي.
الوزراء عن تدشين منصات إلكترونية مشتركة لـ"الكوميسا": نقلة نوعية لدعم الاستثماروقال “الحمصاني”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج “كل الكلام”، المذاع على قناة “الشمس”، إن دعم تدشين هذه المنصات يأتي ضمن الأفكار التي طرحت خلال القمة الـ24 لتجمع الكوميسا التي عقدت مؤخرًا في العاصمة الكينية نيروبي، مشيرًا إلى أن المناقشات ركزت على تحقيق أهداف التكامل الاقتصادي للتجمع، وعلى رأسها زيادة معدلات التبادل التجاري والعمل على إزالة أي معوقات تجارية وتسهيل عمليات الدفع الإلكتروني عبر إنشاء منصات مشتركة، فضلا عن دعم التحول الرقمي والصناعة وتعزيز التعاون في مجال التحول الرقمي ودعم جهود توطين الصناعة داخل دول التجمع، علىوة على البنية التحتية والطاقة ودعم التعاون في هذه المجالات الحيوية.
وشدد على أن الفكرة بصفة عامة تهدف إلى زيادة معدلات التبادل التجاري وتعزيز حركة الأفراد بين دول التجمع، وهو أحد الأهداف الرئيسية التي تُشارك فيها مصر لدعم التكامل داخل القارة الإفريقية، موضحًا أن هذا الدعم الحكومي خطوة نحو تطبيق الرقمنة لتذليل الصعوبات التي تواجه المستثمرين ورجال الأعمال، في سياق جهود مصرية مستمرة لتوفير التسهيلات اللازمة لزيادة معدلات الاستثمار والتجارة.