زعم عبد الرزاق مشيرب، خطيب مسجد بن نابي بطرابلس، أن الليبيين يريدون الحضارة الإسمنتية مقابل الدين والأخلاق، وفقا لتعبيره.

وقال مشيرب، في منشور عبر «فيسبوك»: “في إلا ما رأت هناك حضارة اسمنتية مقابل تغريب وحرب على الدين والفضيلة”، بحسب وصفه.

وأضاف “الأيام أثبتت أن كثيرا من الليبيين يريدون هذا ويطمحون إليه، الحضارة الإسمنتية مقابل الدين والأخلاق”، على حد قوله.

الوسومالأخلاق الحضارة الدين الليبيون ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الأخلاق الحضارة الدين الليبيون ليبيا

إقرأ أيضاً:

قيادات جامعة الأزهر يفتتحون ندوة "الإسلام حضارة بين التأصيل والمعاصرة واستشراف المستقبل"

افتتحت قيادات جامعة الأزهر الندوة العلمية لكلية العلوم الإسلامية والعربية للوافدين بجامعة الأزهر (الإسلام حضارة بين التأصيل والمعاصرة واستشراف المستقبل). 

رئيس جامعة الأزهر يقرر إنشاء مجلس شهري للطلاب الوافدين وكيل الأزهر يلتقي رئيس جامعة بنها ويفتتح الأسبوع الثاني عشر للدعوة الإسلامية حيث شهدت الجلسة الأولى كلمات للسادة:

-أ.د/ سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر.
أ.د/ محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.
أ.د/ رمضان الصاوي، نائب رئيس الجامعة للوجه البحري.
أ.د/ نهلة الصعيدي، مستشارة شيخ الأزهر لشئون الوافدين، وعميدة الكلية.
أ.د/ نبيل السمالوطي، عميد كلية الدراسات الإنسانية الأسبق.
أ.د/ غانم السعيد، عميد كلية اللغة العربية الأسبق.
أ. فتحي الملا.

والتي أكدوا فيها أن الإسلام حضارةً شامخةً بنيت على العقيدة والفكر، والقيم والأخلاق، والعلم والمعرفة، والعدل والنظام الرشيد، والاقتصاد والتنمية، والفنون والجمال، والحوار الإنساني العالمي، وما من مقومٍ من مقومات النهضة التي تحتاجها أمة أو حضارة إلا وقد بسط الإسلام فيه رؤيةً متكاملةً، تجمع بين الروح والعقل، بين المادة والمعنى، بين الأصالة والتجديد، مشيرين إلى أن الإسلام لم يكن في يومٍ من الأيام دينَ جمودٍ أو تخلف، ولا عرف التاريخ دينًا أطلق طاقات الإنسان كما فعل الإسلام، فمنذ أن أشرق نوره على العالم، حمل رسالة تحريرٍ للعقل من أسر الخرافة، وتطهيرٍ للروح من ظلمات الجاهلية.

هذا وقد شهدت الجلسة الافتتاحية حضورًا مكثفًا من الطلاب الوافدين وأساتذة الكلية ووكيلتها د. شهيدة مرعي، وستتواصل الندوات العلمية حول الحضارة الإسلامية في عشر ندوات، كل ندوة بها عدة محاضرات تتناول مقوّم من مقومات الحضارة ومدى تحققه في الإسلام حيث تتضمن الندوة الأولى: العقيدة الجذر الذي تنبني عليه النهضة الحضارية.

الندوة الثانية: القيم الأخلاقية والإنسانية أسس بناء الحضارات.

الندوة الثالثة: العلم والمعرفة فريضة حضارية.

الندوة الرابعة: الاقتصاد والتنمية الحضارية.

الندوة الخامسة: العدل والنظام الحضاري الرشيد.

الندوة السادسة: المرأة والأسرة ركيزة حضارية.

الندوة السابعة: الوحدة والتنظيم الاجتماعي الحضاري.

الندوة الثامنة: القوة والدفاع عن الوطن من ركائز الحضارة.

الندوة التاسعة: الحوار والتواصل الحضاري.

الندوة العاشرة: الفنون والجمال في الحضارة الإسلامية.

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تنفذ قافلة دعوية حول حرمة الغش وخطورته
  • الأوقاف تشارك في المؤتمر العلمي الدولي حول «القيم والأخلاق بين التعليم والذكاء الاصطناعي»
  • الصدر يعلق على 78 مرشحا خالفوا أوامره: قاطعوهم.. يريدون تقوية مشروع الفساد
  • على غرار الرومان والإغريق.. هل الحضارة الأميركية آيلة للسقوط؟
  • قيادات جامعة الأزهر يفتتحون ندوة "الإسلام حضارة بين التأصيل والمعاصرة واستشراف المستقبل"
  • قيادات جامعة الأزهر يفتتحون ندوة الإسلام حضارة بين التأصيل والمعاصرة بكلية الوافدين
  • أحمد موسى: الجميع زهق سواء الإسرائيليون أو الفلسطينيون يريدون السلام
  • مشروعات مستقبلية بين الإفتاء وأكاديمية البحث العلمي لإعلاء منظومة القيم والأخلاق
  • بعد الهجوم على لبنان.. قيادي حوثي يحذّر: يبدو أن الإسرائيليين يريدون العودة للملاجئ!
  • «مفهوم الدولة أولًا»… الدوغة ينتقد تفاهمات تُطيل الفساد ومعاناة الليبيين