فيديو| محمد بن زايد: أشكركم لتسهيل مهمة الوساطة الإماراتية بين روسيا وأوكرانيا
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، أن العلاقات بين دولة الإمارات وروسيا تاريخية واستراتيجية، ومنذ إعلان الشراكة الاستراتيجية بين البلدين عام 2018، شهدت هذه العلاقات تطوراً نوعياً خاصة في مجالات الاقتصاد والتجارة والطاقة وغيرها.
وقال الشيخ محمد بن زايد في كلمته خلال جلسة مباحثات مع فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية: "الإمارات تدعم العمل الدولي متعدد الأطراف الذي يحقق التنمية والسلام للجميع في العالم، وحريصة على العمل معكم في هذا الشأن سواءً من خلال بريكس أو منظمة شنغهاي للأمن أو أوبك أو غيرها".
وتقدم رئيس الدولة بالشكر لنظيره الروسي، إذ قال الشيخ محمد بن زايد: أشكركم لتسهيل مهمة الوساطة الإماراتية قبل أيام لتبادل الأسري بين روسيا وأوكرانيا، وهذه هي الوساطة التاسعة منذ بداية العام الجاري.
وأضاف: "أعتز بالعمل معكم في هذا الجانب الإنساني، والإمارات مستعدة دائماً لأي جهد يضاف في هذا الشأن، وأي جهد للمساعدة في تسوية الأزمات بما يصب في مصلحة جميع الأطراف ويدعم السلام العالمي.
#محمد_بن_زايد يزور #روسيا.. ويشارك في قمة مجموعة #بريكس#الإمارات_في_بريكس#محمد_بن_زايد_في_روسياhttps://t.co/YOGtBBQI3k pic.twitter.com/tOpIWWpx5N
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) October 20, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية»: بصمات واضحة على الصعد المحلية والإقليمية والدولية
أبوظبي (الاتحاد)
قال د. محمد راشد الهاملي، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، تكمن عظمة تجربة دولة الإمارات الاتحادية في تميزها وتفردها ورسوخها في نفوس أبناء الوطن، فقد تركت بصماتها واضحة على الصعد المحلية والإقليمية والدولية، وهذا الإنجاز ما كان له أن يتحقق لولا فكر الوحدة المتأصل في نهج القيادة الرشيدة، التي استطاعت تأسيس صرح الإمارات الوحدوي على قواعد ثابتة ومتينة تستعصي على نوازع الفرقة والشتات، وتسير الإمارات بخطى ثابتة وواثقة نحو المجد، وفي كل يوم تضيف لبنة جديدة على سلم الحضارة الإنسانية، بفضل مبادراتها من أجل تعزيز أركان السلام العالمي والتعايش بين الشعوب، إلى جانب مبادراتها وسعيها الحثيث لجعل العالم أكثر أمناً وأماناً واستقراراً.