موعد انتهاء التوقيت الصيفي رسميا.. تأخير الساعة 60 دقيقة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
موعد انتهاء التوقيت الصيفي رسميا.. يترقب عدد كبير من المصريين موعد انتهاء التوقيت الصيفي رسميا بعد أن أقره مجلس الوزراء المصري في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل الماضي بتقديم الساعة لمدة 60 دقيقة بهدف ترشيد مصادر الطاقة المختلفة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، ويتقرر استمراره حتى يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر المقبل ما يوافق 26 أكتوبر 2023، أي أنه يتبقى ما يقرب 3 أشهر على انتهاء العمل به
موعد انتهاء التوقيت الصيفي رسمياعند موعد انتهاء التوقيت الصيفي رسميا سيتم تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة بعد أن استمر 6 أشهر من تاريخ بدء العمل به، وستتغير مواعيد غلق المحلات والمولات التجارية بناء على التوقيت الجديد.
ويتم فتح المحال والمولات التجارية باستثناء المطاعم والكافيهات يوميا من الساعة السابعة صباحًا وحتى العاشرة مساءًا، وسيتم زيادة يومي الخميس والجمعة وأيام الاجازات والعطلات الرسمية للدولة إلى الساعة الحادية عشرة بدلاً من العاشرة مساءًا.
سبب تطبيق التوقيت الصيفيكانت مصر قد قررت العمل بالتوقيت الصيفي بهدف ترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز، إلى جانب توفير مبلغ قدره 150 مليون دولار من استهلاك الكهرباء، وتوفير العملة الصعبة من خلال موعد انتهاء التوقيت الصيفي رسميا.
اقرأ أيضاًموعد انتهاء التوقيت الصيفي 2023
عميد قصر العيني: التوقيت الصيفي يحمي المرضى من ارتفاع السكر
التوقيت الصيفي.. الزمن وأشياء أخرى!
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي الصيف انتهاء التوقيت الصيفي
إقرأ أيضاً:
وزير الكهرباء في جولة ميدانية مفاجئة: المواطن شريك ومن حقه الحصول عل خدمة لائقة
قام الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، اليوم السبت بزيارة ميدانية مفاجئة إلى قطاع شبكات المدن الجديدة بمدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية، فى نطاق عمل شركة القناة لتوزيع الكهرباء والذى يخدم مدن العاشر والشروق وبدر وهليوبوليس والهايكستب، وذلك لمتابعة مستجدات العمل فى إطار تحسين كفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك والالتزام بمعايير الجودة والسلامة وضمان تأمين التغذية الكهربائية واستمرارية التيار فى ظل التغيرات المناخية المصاحبة لفصل الشتاء، وكذلك متابعة الطاقة الكهربائية المشتراة والمباعة، والفقد بمختلف أنواعه، والوقوف على الواقع الفعلى للتشغيل، ومعدلات الأداء وجودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
استهل الدكتور محمود عصمت الجولة الميدانية بتفقد القطاعات المختلفة، وتابع خطة الطوارئ واشتراطات السلامة والصحة المهنية، ومجريات التنفيذ الخاصة بتحسين كفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك وتأمين التغذية فى ظل التغيرات المناخية خلال فصل الشتاء، وكذلك التعاون والتواصل مع المشتركين فى القطاع الصناعي فى إطار تحسين كفاءة استهلاك الكهرباء، واستمع إلى شرح تفصيلي من مسئولي التشغيل حول مستجدات خطة العمل، وتوفير التغذية الكهربائية المستقرة فى نطاق العمل وخاصة فى المناطق الصناعية وغيرها من الاستخدامات غير المنزلية، واستعرض معدلات الأعطال وتطبيق معايير الجودة وسرعة الاستجابة للبلاغات ومعدلات التحصيل والمتأخرات وتقارير لجان التفتيش والمتابعة لمواجهة سرقة الكهرباء ونسبة محاضر الضبطية القضائية والمخالفات ومقارنتها بنسبة الفقد فى كل منطقة والإجراءات التى يجرى تنفيذها فى إطار خطة التصدي، وتمت مناقشة كيفية التعامل مع بلاغات المشتركين وأهمية المتابعة والتواصل للتأكد من جودة الخدمات المقدمة فى المدن الجديدة داخل نطاق العمل والتيسير على طالبى الخدمة وخاصة فيما يتعلق بتركيب العدادات الكودية.
قال الدكتور محمود عصمت إن الوزارة مستمرة فى اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة فى إطار خطة العمل التي يجرى تنفيذها بالتعاون مع الشركاء لتحسين كفاءة الطاقة وترشيد استهلاك الكهرباء كأداة فعالة لتحقيق توافر الطاقة وخفض استهلاك الوقود.
وأكد أن المواطن شريك ومن حقه الحصول عل خدمة لائقة تتناسب وحجم التطور الذى شهده قطاع الكهرباء وهو عامل رئيسي فى نجاح مبادرة تحسين الكفاءة والترشيد، مشيرا إلى تحسين جودة التشغيل وزيادة العائد على وحدة الوقود المستخدم من الطاقة المولدة والارتقاء بمستوى الخدمات الكهربائية المقدمة من خلال التواجد الميداني، وعمل لجان المرور والمتابعة ومراجعة تقارير منظومة الشكاوى والبلاغات، وغيرها من الأدوات، للتأكد من تطبيق معايير الجودة، والالتزام بالاشتراطات والمعايير التي تم اعتمادها لتقديم خدمات لائقة، موجها بالمراجعة الدقيقة لمعدلات الاستهلاك فى كل منطقة والتأكيد على اتخاذ ما يلزم للحد من ظاهرة التعدى على التيار الكهربائي ومراجعة معدلات الطاقة المشتراة والمباعة وضرورة التنسيق مع مختلف جهات الدولة المعنية فى هذا المجال.