جنود الاحتلال .. تكتيكات حماس في القتال تجعل هزيمتها صعبة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
#سواليف
قالت صحيفة نيويورك تايمز إن #تكتيكات #حرب_العصابات الذي تنتهجه حركة #حماس شمالي قطاع #غزة يجعل من الصعوبة بمكان هزيمته، ونقلت عن محللين عسكريين و #جنود إسرائيليين قولهم، عناصر الحركة المتبقين يختبئون عن الأنظار في المباني المدمرة وشبكة #الأنفاق الضخمة تحت الأرض التي تملكها المجموعة، والتي لا يزال الكثير منها سليما على الرغم من جهود إسرائيل لتدميرها.
وتشير الصحيفة إلى أن عناصر حماس يظهرون لفترة وجيزة في وحدات صغيرة لتفخيخ المباني، ووضع #القنابل على جانب الطريق، وإلصاق الألغام بالمركبات المدرعة الإسرائيلية أو إطلاق قذائف صاروخية على القوات الإسرائيلية قبل محاولة العودة تحت الأرض، مضيفة أن هذا النهج سمح لها بمواصلة إلحاق الأذى بالجيش الإسرائيلي وتجنب الهزيمة رغم الأعداد الكبيرة التي فقدتها من المقاتلين التي تصل إلى ١٧ ألف عنصر بحسب إحصائيات إسرائيلية.
مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تكتيكات حرب العصابات حماس غزة جنود الأنفاق القنابل
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.