كاتب صحفي: مبادرة «بداية جديدة» قدمت 62.7 مليون خدمة منذ انطلاقها
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي بلال الدوي، إنَّ المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء إنسان» قدمت 62.7 مليون خدمة منذ انطلاقها، مؤكّدا أنّها شهدت اهتمامًا وتعاونًا كبيرًا بين مؤسسات الدولة، فضلًا عن آلية المتابعة، لافتًا إلى أنَّ هناك نشاط نوعي في الكثير من المحافظات و كل الوزارات المعنية.
وأضاف «الدوي» خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أنَّه في إطار المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان المصري، قدمت أنشطة في مختلف القطاعات، إذ أنّها تشهد تحركات موسعة وتنفيذ ندوات توعوية بمختلف قرى ومدن المحافظة من شأنها تغيير بعض الأفكار الخاطئة وتحويلها إلى سلوكيات إيجابية تسهم في بناء جيل جديد واعي على كل المستويات.
وأوضح أنَّ مديرية التموين والتجارة الداخلية بالإسكندرية وجهت قافلة تموينية تتضمن سيارات خدمات متنوعة إلى منطقة بشاير الخير بحي غرب المحافظة، لافتًا إلى أنَ محافظ الغربية أشرف الجندي شارك في إحدى أنشطة قرى مركز زفتة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان الرئيس عبدالفتاح السيسي المبادرات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
قضاء أبوظبي تنظم مبادرة بهجة العيد لنزلاء مراكز الإصلاح وأسرهم
نظمت دائرة القضاء في أبوظبي، مبادرة "بهجة العيد" التي جمعت نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل الملتزمين سلوكياً مع أسرهم في أجواء احتفالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك ضمن مساعيها لتعزيز الروابط الأسرية وغرس القيم الإيجابية، بما يعكس نهجاً إصلاحياً يركز على إعادة التأهيل وتهيئة النزلاء للعودة الفاعلة إلى المجتمع.
وتندرج المبادرة ضمن سلسلة من البرامج التي تنفذها الدائرة في إطار رؤيتها الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، وتفعيل دور الأسرة كشريك أساسي في دعم النزيل، بما يساير توجهات "عام المجتمع" 2025، الرامية إلى ترسيخ مفاهيم التسامح، والرعاية، والمساندة النفسية والاجتماعية.
وتُمثل مبادرة "بهجة العيد" خطوة عملية في إطار برامج تهتم بالجانب الإنساني، وتركز على توفير بيئة محفزة للنزلاء، تشجعهم على التحلي بسلوك إيجابي من خلال لقاءات عائلية تسهم في تعزيز الشعور بالأمان والانتماء، وتفتح آفاقاً جديدة لبناء مستقبل أفضل.
أخبار ذات صلةوشملت "بهجة العيد" تنظيم زيارات استثنائية لأسر فئة الأحداث، ضمن أجواء تفاعلية تراعي الخصوصية العمرية والاحتياجات النفسية، في سياق يجسد الاهتمام بتأهيل أبناء هذه الفئة، وتمكينهم من استعادة علاقتهم بأفراد أسرهم وتحقيق دمجهم التدريجي في محيطهم الأسري والمجتمعي.
وحرصت مراكز الإصلاح والتأهيل على إعداد أنشطة المبادرة بعناية لتوفير ظروف ملائمة لبناء تواصل فاعل يعزز الثقة والتفاهم بين الحدث وذويه.
المصدر: وام