نتنياهو وجالانت يختبئون تحت الأرض بمقر وزارة الدفاع وحاليفي يتولى الهجوم
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أفادت يسرائيل هيوم، بأن نتنياهو وجالانت فروا إلى غرفة تحت الأرض بمقر وزارة الدفاع، خلال تنفيذ الهجوم على بعض المنشأت الغير هامة حسب وسائل إيرانية .
وأكدت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أن رئيس الأركان هرتسي هليفي تولى قيادة الهجوم على إيران، من قاعدة القوات الجوية في كيريا مع قائد القوات الجوية تومر بار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نتنياهو جالانت غالانت تحت الأرض بمقر وزارة الدفاع وزارة الدفاع وزارة الدفاع الإسرائيلية هاليفي الهجوم
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: أرغب في تحقيق النصر الكامل
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين أنه يرغب في تحقيق النصر الكامل.
وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي خلال زيارته وحدة "حيتس" التابعة لسلاح الجو في جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه يرغب في تحقيق النصر الكامل ولا أقل من ذلك.
وجاءت زيارة نتنياهو بصحبة رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير، وقائد سلاح الجو تومر بار، بحسب ما أوردته هيئة البث الإسرائيلية "كان".
يأتي ذلك في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية الإيرانية، التي اندلعت في 13 يونيو الجاري بهجوم إسرائيلي لترد طهران بهجمات صاروخية أسفرت عن دمار كبير في تل أبيب.
وفي سياق متصل، أفادت وكالة أنباء فارس الإيرانية الرسمية أنظمة الدفاع الجوي لاعتراض "أهداف معادية" في مدينة الأهواز، الواقعة في جنوب غرب البلاد.
وقالت وكالة فارس: "سُمع دوي انفجار في غرب الأهواز، خارج المنطقة الحضرية، وبالتزامن مع ذلك، تم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي ضد أهداف معادية".
كما أفادت الإذاعة الإيرانية (IRIB) بتفعيل أنظمة الدفاع الجوي في الأهواز، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وفي سياق متصل، دعت كبيرة دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إيران إلى عدم إغلاق مضيق هرمز، وهو ممر حيوي لإمدادات الطاقة.
وتحدثت كالاس للصحفيين بعد اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين وقالت إن إغلاق المضيق سيكون له "تأثير هائل على التجارة العالمية الأوسع نطاقًا، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيدت برس الإخبارية الأمريكية.
وأضافت أيضًا أنه في المحادثات مع الولايات المتحدة والجهات الفاعلة الإقليمية، "يشعر الجميع بالقلق من الشيء نفسه، وهو التأثير غير المباشر" لعدم الاستقرار العنيف في الشرق الأوسط.
وكان البرلمان الإيراني صوت أمس الأحد بإغلاق مضيق هرمز كرد فعل على الضربة الأمريكية ضد المنشآت النووية الإيرانية، إلا أن تنقيذ القرار يتطلب موافقة من المجلس الأمن القومي الإيراني.