الهجوم الإسرائيلي على إيران.. ضربات على "أهداف عسكرية" وأول تعليق أمريكي
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه "ينفذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران".
وقال جيش الاحتلال حسب "العربية": مستعدون للهجوم والدفاع ونقييم الوضع على مدار الساعة.
#عاجل | بدء الهجمات الجوية الإسرائيلية على #إيران#اليوم #طهرانhttps://t.co/tzCNn26cS7 pic.twitter.com/noCHx5Dh6a— صحيفة اليوم (@alyaum) October 25, 2024سماع دوي انفجاراتوأفادت وسائل إعلام إيرانية بسماع دوي انفجارات بالقرب من العاصمة طهران، ولم تقدم السلطات أي سبب.
أخبار متعلقة عاجل| بدء الهجمات الجوية الإسرائيلية على إيرانعاجل: وسائل إعلام: دوي انفجارات في طهران ومدن إيرانيةفيما أفاد البيت الأبيض حسب "العربية" بأنه يعد الضربات الإسرائيلية على إيران دفاعا عن النفس.
وسائل إعلام: دوي انفجارات في طهران ومدن إيرانية وأنباء غير مؤكدة تفيد بوقوع انفجارات#اليوم #طهران https://t.co/7X3fAlU9Jd— صحيفة اليوم (@alyaum) October 26, 2024
بينما قالت وكالة تسنيم الإيرانية، إن الوضع في العاصمة طهران طبيعي.
وأوضحت الوكالة، أن التقارير تشير إلى أن الوضع طبيعي في مطاري الخميني ومهر آباد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 إيران أهداف عسكرية إسرائيل دوی انفجارات
إقرأ أيضاً:
حيلة عسكرية أميركية تربك الرادارات وتسبق ضربات دقيقة داخل إيران
خاص
كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) لجأت إلى تكتيك تمويهي معقد لخداع أنظمة الرصد والرادارات قبيل تنفيذ ضربات جوية استهدفت منشآت نووية إيرانية في 22 يونيو الجاري.
ووفقًا لما نقلته الصحيفة، فقد أطلقت القوات الجوية الأميركية مجموعتين من قاذفات “بي-2 سبيريت” الاستراتيجية من قاعدة وايتمان بولاية ميزوري في توقيت متقارب، بهدف تنفيذ مناورة تضليلية واسعة النطاق.
حيث توجهت المجموعة الأولى غربًا نحو جزيرة غوام مع تشغيل أجهزة التعريف الرادارية، في حين انطلقت المجموعة الثانية – المؤلفة من سبع قاذفات – شرقًا نحو الأراضي الإيرانية، مُحمّلة بقنابل “GBU-57” خارقة للتحصينات، دون تفعيل أي أجهزة بث أو إرسال.
وتُعد قاذفات “بي-2″ الوحيدة في الترسانة الأميركية القادرة على حمل هذه القنابل الثقيلة وتنفيذ مهام اختراق دقيقة بفضل تقنياتها الشبحية المتقدمة التي تقلل من بصمتها الرادارية.
وبحسب التحليل الذي أوردته الصحيفة، نجح هذا الأسلوب في إرباك المتابعين والرادارات، وحتى الجهات الإيرانية، بشأن مسار واتجاه الهجوم، ما مكّن الولايات المتحدة من تحقيق عنصر المفاجأة الكامل.
وجاءت الضربات لتطال ثلاث منشآت نووية تقع في نطنز وفوردو وأصفهان، بزعم تعطيل القدرات النووية الإيرانية، حسب ما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية.
الهجوم الأميركي أثار ردود فعل دولية، أبرزها من موسكو، حيث وصفت الخارجية الروسية الضربات بانتهاك صريح للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، داعية الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى اتخاذ موقف واضح حيال ما وصفته بـ”التصعيد المقلق”.