بسبب ضعف الإقبال... سعيدة فكري تغيب عن سهرة لها بأكادير
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
غابت الفنانة سعيدة فكري عن سهرتها المبرمجة مساء السبت، بمسرح الهواء الطلق بأكادير. هذا الغياب على ما يبدو راجع بالأساس إلى تسجيل ضعف كبير في إقبال الجماهير على اقتناء تذاكر حفلها المبرمج ابتداء من الساعة الثامنة مساء.
برمجة الحفل تزامنت مع إحدى مقابلات الدوري الإسباني التي جمعت بين نادي برشلونة ونادي ريال مدريد، إضافة إلى ضعف عملية إشهار موعد السهرة على مستوى المدينة.
وبدت مدرجات مسرح الهواء الطلق على غير العادة، وهي فارغة من الجماهير، بينما الحضور لم يتجاوز 30 فردا انتظروا الفنانة بفارغ الصبر لأزيد من ساعتين إلى حين إعلان خبر إلغاء عرضها المبرمج.
غياب الفنانة خلق جدلا واسعا، خصوصا بعد تقدم منظم الحفل أمام الجماهير القليلة التي فضلت الحضور لهذه السهرة، باعتذار، موضحا أن الغياب غير المفهوم للفنانة، حسب تعبيره، راجع إلى عدم احترامها لجمهورها الذي حضر رغم قلته.
وقال بأنه برمج سهرات أخرى للفنانة بكل من أكادير ومراكش والدار البيضاء والرباط، غير أنه وعلى حد تعبيره فإنه سيلغي ارتباطاته بها بسبب هذا الأمر.
كلمات دلالية اكادير المغرب سعيدة فكري سهرات فنالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اكادير المغرب سهرات فن
إقرأ أيضاً:
محمد شيحة: 1780 توقيعًا لسحب الثقة من مجلس الإسماعيلي.. والإدارة تضلل الجماهير
هاجم الدكتور محمد شيحة، نائب رئيس نادي الإسماعيلي السابق وأحد رموز "جبهة إنقاذ الدراويش"، مجلس إدارة النادي الحالي، مطالبًا برحيله الفوري بعد ما وصل إليه حال الدراويش من تراجع إداري وفني، مؤكدًا أن المرحلة الحالية تتطلب تدخلًا حاسمًا لإنقاذ الكيان.
وقال شيحة، مع الإعلامي إيهاب الكومي في برنامج "الماتش" على قناة صدى البلد، إن البيان الصادر عن إدارة الإسماعيلي بشأن فشل حملة سحب الثقة هو بيان "غير صحيح"، موضحًا أن جمع التوقيعات لا يزال مستمرًا حتى نهاية المدة القانونية المحددة، والممتدة إلى 15 يومًا.
وأشار إلى أن الجهة الإدارية تقف على الحياد، وأن وزير الشباب والرياضة يتابع التطورات أولًا بأول، رافضًا ما وصفه بـ"الأكاذيب" التي تم تداولها حول فشل الحملة، مؤكدًا أن عدد الموقعين حتى الآن بلغ 1780 صوتًا، في مؤشر واضح على رغبة الجماهير في التغيير.
وكشف شيحة عن التوافق مع مجموعة من الكفاءات القادرة على قيادة النادي حال نجاح حملة سحب الثقة، مشيرًا إلى أن البديل جاهز، والإرادة الجماهيرية لا يمكن تجاهلها في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الدراويش.