بعد عودتها لجوزها.. أم خالد: اتضربت واتسرقت والناس اتفرجت عليا
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
في خبر صادم، نشرت التيك توكر الشهيرة أم خالد فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، تكشف فيه عن تعرضها للضرب والسرقة بعد عودتها إلى زوجها الذي كانت قد انفصلت عنه منذ شهر تقريباً.
أثار فيديو أم خالد ضجة كبيرة على السوشيال ميديا، وجذب انتباه الكثيرين، خاصة أنه يأتي بعد ساعات قليلة من الفيديو التي نشرته التيك توكر المعروفة واكدت فيه عودتها إلى زوجها بعد انفصال دام شهر تقريباً.
ولكن بعد ساعات قليلة من عودتها، نشرت فيديو مؤلم تكشف فيه عن تعرضها للضرب والسرقة، وظهرت أم خالد في الفيديو وهي تبكي وتروي تفاصيل ما حدث، مما أثار تعاطف الكثيرين معها.
أم خالد لم تكشف عن هوية الشخص الذي اعتدى عليها، ولكن التعليقات أشارت إلى أن زوجها قد يكون المتورط في الحادث، الفيديو أثار جدلاً واسعاً حول قضايا العنف الأسري وأهمية دعم الضحايا. الكثيرون شجعوا أم خالد على اتخاذ خطوات قانونية لحماية نفسها وأولادها.
ولمزيد من المعلومات والتفاصيل عن ما حدث للتيك توكر أم خالد وعن من اعتدى عليها شاهد الفيديو التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اكتشفت خيانة زوجها بعد 9 سنوات زواج.. أنوار تروى تفاصيل صادمة |فيديو
قالت السيدة أنوار، إنها عاشت مع زوجها لمدة تسع سنوات في استقرار ظاهري، قبل أن تنقلب حياتها تمامًا.
وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل المذاع عبر قناة صدى البلد 2، أن زوجها تعرف على سيدة أخرى دون علمها، واتفق معها على الزواج ثم هربا معا، مشيرة إلى أن السيدة التي ارتبط بها كانت تقيم في بيت والدها، لكنها لم تكن تعلم شيئًا عن بداية تعارفهما أو تفاصيل علاقتهما.
وأوضحت أن الواقعة حدثت في غفلة منها، حيث كانت خارج المنزل لحضور عزاء زوج أختها الكبرى، وخلال تلك الفترة قام زوجها بجمع متعلقاته وأخذ معها ذهبها، وأموالها، وأوراقها الرسمية، من بينها بطاقة هويتها القديمة، ثم اختفى.
قالت أنوار: 'ما شفتوش، لما رجعت من العزاء كان أخد كل حاجة.. حتى بطاقتي'، مشيرة إلى أن غيابه استمر لأكثر من أربع سنوات دون أن تعرف الأسرة عنه شيئًا.
وأضافت أن إخوتها بحثوا عنه في مختلف الأماكن التي يحتمل أن يكون قد سافر إليها، من بينها الموانئ والمطارات، لكن لم يظهر له أي أثر، ولا توجد أي سجلات تؤكد مغادرته البلاد.
وأوضحت أن الموقف كان صعبًا، لكنها لم تكن وحدها، إذ وقفت عائلتها بجانبها، وتولى إخوتها رعاية أبنائها وتوفير احتياجاتهم، مؤكدة أن والدها كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت، وكان لها سندًا هي وأولادها.
وأكدت أنوار في ختام حديثها أن ما حدث كان صدمة كبرى، لكنها تعلمت أن السند الحقيقي لا يكون دائمًا في الزوج، بل في العائلة التي لا تتخلى عنك وقت الشدة.