أعلنت وزارة حرب الاحتلال، عن صفقة ضخمة، من أجل توسيع منظوماتها لاعتراض الصواريخ، لتشمل منظومة بواسطة الليزر.

وزعم المدير العام للوزارة اللواء السابق إيال زمير، أن هذه الصفقة، لنظام ماغين أور، ستكون جاهزة للخدمة خلال سنة بحسب صحيفة يديعوت أحرونوت.



وتأتي هذه الصفقة بعد توقيع زمير على عقد لتوسيع الإنتاج التسلسلي لنظام "ماغين أور"، وهو أول نظام اعتراض بالليزر يتم تطويره إسرائيليا.

ويشمل الاتفاق مع مديرية البحث والتطوير التكنولوجي في وزارة الحرب، والشركتين المطورتين الرئيسيتين، "رفائيل" و"إلبيت سيستمز"، تسريع وتيرة الإنتاج لتلبية الاحتياجات ضمن المواعيد المحددة وبوتيرة إنتاج عالية.

وأشار الاحتلال، إلى أن المنظومة، مصممة لاعتراض مقذوفات جوية مثل الهاون والطائرات بدون طيار وصواريخ كروز، ومن المتوقع دمجها في منظومة متعددة الطبقات، لتكميل القبة الحديدية.

وقال زمير: "منذ اندلاع الحرب، وقعّت وزارة الدفاع مئات الطلبات بمئات بمليارات الدولارات لتعزيز استقلالية الإنتاج المحلي وبناء قوة الجيش ونعمل على تقليل الاعتماد على الجهات الخارجية وتعزيز الصناعة الإسرائيلية".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الاحتلال الليزر الاحتلال الليزر دفاع جوي صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

"المنظمات الأهلية" ل"صفا": الإنزال الجوي للمساعدات لن يوقف المجاعة بغزة

غزة - خاص صفا

أكدت "شبكة المنظمات الأهلية"، يوم الأحد، أن لجوء الاحتلال الإسرائيلي لطريقة الإنزال الجوي للمساعدات لن يحل أزمة المجاعة في قطاع غزة، موضحة أن الطريق البري هو الوسيلة الأنجع والأقل ضررًا وتكلفة.

وقال رئيس الشبكة أمجد الشوا لوكالة "صفا": "الإنزال الجوي للمساعدات مع تقديرنا لكل الدول التي تقوم به لن يحل الأزمة بل أسفر عنه إصابات بين المواطنين وأضرار".

وشدد الشوا على ضرورة تكثيف الضغوط الدولية على الاحتلال لفتح جميع المعابر وإدخال المساعدات وضمان تدفقها بكميات كبيرة إلى غزة.

وأوضح أن "أهالي قطاع غزة باتوا في مساحة محصورة وهناك اكتظاظ سكاني كبير، مما يزيد الخشية من أن يؤدي إنزال المساعدات جويًا إلى وقوع ضحايا، بالإضافة إلى أن كميات المساعدات عبرها تكون قليلة".

ولفت الشوا إلى أن ضغوطًا دولية تمارس على الاحتلال الإسرائيلي الذي يحاول تضليل المجتمع الدولي ويظهر أنه يسمح بعمليات إنزال للمساعدات؛ في وقت أنه يدخل كميات قليلة عبر المعابر".

ونوه إلى أن اتفاقية جنيف الرابعة تؤكد أن الاحتلال مسؤول عن إدخال المساعدات وضمان تدفقها وتأمين وصولها".

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن مساء يوم السبت أنه قرر استئناف الإنزال الجوي للمساعدات على قطاع غزة في وقت أعلنت دول عربية بينها الإمارات والأردن بالبدء في ذلك.

يأتي ذلك في ظل حالة مجاعة غير مسبوقة يعيشها قطاع غزة جراء إغلاق قوات الاحتلال للمعابر منذ مطلع مارس/آذار الماضي.

مقالات مشابهة

  • طائرات "الإنزال الجوي".. صفيرها لأطفال مجوّعين وحمولتها لـ"مناطق حمراء"
  • مساعدات وممر آمن.. غزة تسمع زميرًا ولا ترى طحينًا
  • شل العالمية تبحث مع وزارة البترول التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي بمصر
  • الاحتلال الإسرائيلي يجرف أراضي لتوسيع بؤرة استيطانية جنوب جنين
  • الاحتلال يُجرف أراضٍ جنوب جنين لتوسيع بؤرة استيطانية رعوية
  • 10 أسباب تجعل من الإنزال الجوي للمساعدات في غزة عديم الجدوى
  • الصفقة قادمة وقريبة
  • "المنظمات الأهلية" لـ"صفا": الإنزال الجوي للمساعدات لن يوقف المجاعة بغزة
  • "المنظمات الأهلية" ل"صفا": الإنزال الجوي للمساعدات لن يوقف المجاعة بغزة
  • وزير التموين يعقد اجتماعًا مع قيادات شركة مخابز القاهرة الكبرى لتوسيع الإنتاج