كاتب صحفي: تنوع دوائر العلاقات المصرية يصب لصالح تعزيز الشراكة الاستراتيجية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
علّق الكاتب الصحفي جمال رائف، على زيارة مانفريد فيبر، رئيس مجموعة حزب الشعب الأوروبي للقاهرة، قائلا: «إن هذا الحزب من أهم الكتل البرلمانية في الاتحاد الأوروبي».
عمق العلاقات المصرية الأوروبية يتضح خلال هذه الفترة من خلال تعميق الشراكة الاستراتيجيةوأضاف «رائف»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة إكسترا نيوز، أن عمق العلاقات المصرية الأوروبية يتضح خلال هذه الفترة من خلال تعميق الشراكة الاستراتيجية أو من خلال هذه الزيارة، لذا فإن أي تنوع لدوائر العلاقات المصرية الأوروبية يصب في النهاية لصالح تعزيز العلاقات.
وأوضح أن الجانب الأوروبي الشريك التجاري الأول للدولة المصرية، متابعا: «هناك طوال الوقت تنسيق وتعاون في المجال الاقتصادي على الصعيد السياسي، حيث الاتصال الدائم بين القاهرة وكل العواصم الأوروبية».
ولفت إلى أن الجميع يرصد الزخم في الاتصالات ما بين القيادة السياسية المصرية، وكل قادة الدول الأوروبية من أجل خدمة مصالح الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى أن حديث الرئيس السيسي خلال الزيارة ركز على جوهر الصراع في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وحل الدولتين، والخطوات المرحلية في وقف إطلاق النار وإرساء الهدنة، ومراعاة العامل الإنساني وإدخال المساعدات الإغاثية، وهذه الجهود محل إشادة الجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي العلاقات المصرية الأوروبية حزب الشعب الأوروبي العلاقات المصریة
إقرأ أيضاً:
سفارة الصين في الفلبين: نحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" خبرا عاجلا يفيد بأن سفارة الصين في الفلبين، قالت إن “الاتحاد الأوروبي ليس طرفا في نزاع بحر الصين الجنوبي وليس له الحق في التدخل، ونحث الاتحاد الأوروبي على احترام سيادة بلادها الإقليمية وحقوقها ببحر الصين الجنوبي”.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أن العلاقات بين بكين وواشنطن تمرّ بمنعطف حرج، داعيًا الأخيرة إلى تهيئة الظروف اللازمة لإعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها السليم.
ونقلت وكالة "رويترز" عن وانغ تأكيده أن الحوار والتعاون يمثلان الخيار الوحيد الصائب في التعامل بين الصين والولايات المتحدة، مشددًا على أن الاحترام المتبادل يجب أن يكون أساس العلاقات بين البلدين.
في سياق متصل، أفادت وكالة "بلومبرغ" نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت تعتزم تشديد القيود المفروضة على قطاع التكنولوجيا في الصين.
وأوضحت المصادر أن الإدارة كانت تعمل على إعداد قواعد جديدة تستهدف أيضًا الشركات التابعة لتلك الخاضعة للعقوبات، من خلال فرض شروط للحصول على تراخيص حكومية قبل إتمام أي صفقات معها، إذا كانت مملوكة بالأغلبية لكيانات معاقبة.