بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية الأمريكية.. وأوروبا في حالة ترقب|فيديو
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية الأمريكية.. وأوروبا في حالة ترقب".
وقال التقرير: "حالة من الترقب تسيطر على الأجواء في أوروبا مع ارتفاع أسهم الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب خاصة بعد إعلان عدد كبير من رجال الأعمال الأمريكيين وعلى رأسهم إيلون ماسك دعم الرئيس الأمريكي السابق ماديا وسياسيا، حيث تخشى الدول الأوروبية عودة ترامب إلى البيت الأبيض خاصة أنه سيعود مع تكرار المشهد المتوتر في العلاقات الأمريكية الأوروبية خلال فترة رئاسته الماضية".
وأضاف: "العلاقات بين أوروبا والولايات المتحدة عانت العديد من الصعوبات خلال حقبة دونالد ترامب السابقة وهو ما دفع دول الاتحاد الأوروبي إلى إجراء تقييمات تتعلق بأكبر نقاط الضعف، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى تقدمه بفارق ضئيل على منافسته كاميلا هاريس".
وتابع: "كبار المسؤولين في الاتحاد الأوروبي يعقدون اجتماعات يومية لتحديد الخطوط العريضة بشأن المحاور التي ربما تسبب فيها رئاسة المرشح الجمهوري أكبر قدر من الإزعاج للكتلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية اوروبا ترامب الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
«العدل الأوروبية» تقضي بإمكانية الطعن على قرارات فيفا خارج سويسرا
بروكسل (أ ب)
أخبار ذات صلةقضت محكمة العدل الأوروبية بإمكانية الطعن على قرارات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خارج سويسرا، مما يفتح الباب أمام نظام يلزم الرياضيين والمسؤولين والأندية بقبول الأحكام الصادرة هناك. وأفاد بيان صادر عن محكمة العدل الأوروبية بأن المحاكم في الدول الأعضاء الـ 27 في الاتحاد الأوروبي: "يجب أن تكون قادرة على إجراء مراجعة متعمقة لتلك القرارات، لضمان توافقها مع القواعد الأساسية لقانون الاتحاد الأوروبي". ويعني قرار محكمة العدل الأوروبية أن المحاكم المحلية في الاتحاد الأوروبي، يجب أن تكون قادرة على مراجعة الأحكام الصادرة عن محكمة التحكيم الرياضي (كاس) التي تتخذ من سويسرا مقراً لها. علماً بأن سويسرا ليست عضواً في الاتحاد الأوروبي. وأضاف البيان: "يجب أن تكون القرارات الصادرة عن محكمة التحكيم الرياضي (كاس) قابلة للمراجعة القضائية الفعالة"، كما جاء في القرار أنه "يجب تمكين المحاكم أو الهيئات القضائية الوطنية من إجراء مراجعة قضائية معمقة، لضمان توافق أحكام محكمة التحكيم الرياضية مع السياسة العامة للاتحاد الأوروبي". ولم يصدر أي تعليق فوري من فيفا أو كاس على الحكم. وربما ينهي هذا القرار معركة قانونية استمرت عقداً من الزمن بين نادي آر إف سي سيراينج البلجيكي لكرة القدم وصندوق الاستثمار المالطي (دوين سبورتس). وكان الطرفان عارضاً قواعد فيفا التي تحظر ملكية طرف ثالث لحقوق تسجيل وانتقال اللاعبين، وفي عام 2015 طلباً من محكمة تجارية بالعاصمة البلجيكية بروكسل مراجعة ما إذا كانت هذه القواعد تخالف قانون الاتحاد الأوروبي. وأنشئت محكمة التحكيم الرياضية عام 1984، التي تتخذ من مدينة لوزان السويسرية مقراً لها وهو مقر اللجنة الأولمبية الدولية أيضاً، بهدف توفير منتدى قانوني موحد وملزم للرياضة لتسوية النزاعات والطعون. ويمثل هذا الحكم ضربة قانونية جديدة لسلطة الهيئات الرياضية في سويسرا، حيث أصدرت نفس المحكمة الأوروبية، التي يتواجد مقرها في لوكسمبورج حكمين رئيسيين آخرين في العامين الماضيين بموجب قانون المنافسة في الاتحاد الأوروبي، وذلك في قضية دوري السوبر ونزاع انتقال اللاعب الفرنسي لاسانا ديارا، والتي تحدت سلطتي فيفا وكذلك الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا).