مع مجانية النقل.. “إيتوزا” تضع برنامجاً خاصاً لنقل المواطنين لحضور العرض العسكري
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أصدرت المؤسسة العمومية للنقل الحضري وشبه الحضري لمدينة الجزائر “ايتوزا,”هذا الثلاثاء بيانا صحفيا, أعلنت فيه عن مجانية النقل عبر خطوطها وعبر المدرج والمصعد الميكانيكي, يوم الجمعة المقبل الفاتح نوفمبر, مع وضع برنامج خاص لتنقل المواطنين لحضور الاستعراض العسكري المبرمج على مستوى الطريق المحاذي لجامع الجزائر انطلاقا من مختلف بلديات العاصمة.
ووفق البرنامج الخاص الذي وضعته المؤسسة بمناسبة الاحتفالات بسبعينية اندلاع الثورة التحريرية, سيتم تشغيل خطوط النقل بالحافلات نحو موقع الاستعراض العسكري بداية من الساعة السادسة صباحا انطلاقا من كل من الرويبة والرغاية وهراوة من أمام مقر البلديات, وكذا من براقي والكاليتوس وسيدي موسى أمام مقر البلديات.
كما برمجت خطوط اخرى تنطلق من بئر مراد رايس, أمام مدخل حديقة الوئام, وبئر خادم بجانب مقر البلدية وحيدرة انطلاقا من ساحة القدس.
وخصصت خطوط نحو موقع الاستعراض العسكري انطلاقا من كل من سحاولة أمام مقر البلدية, وحي أولاد بلحاج و بابا على, وجسر قسنطينة بعين المالحة وكذا حي
2248 مسكن.
كما وفرت المؤسسة ايضا خطوطا من الدرارية والدويرة والخرايسية من أمام مقر كل بلدية, و كذا انطلاقا من العاشور من أمام مكتب البريد لواد الرمان, وبابا حسن من حي الـ20 أوت 1955.
وسيكون بإمكان القاطنين ببئر توتة التنقل لمتابعة الاستعراض العسكري عبر خط ينطلق من أمام الساحة العمومية للبلدية, ومن حي 1980 مسكن بأولاد شبل من أمام مقر البلدية, ومن حي 3216 مسكن من ملحقة البلدية تسالة المرجة ومن أمام مقر البلدية وكل من حي سيدي عباد و 1310 مسكن وحي 937 مسكن.
كما تم برمجة خط من باب الوادي والقصبة انطلاقا من ملعب فرحاني, وواد قريش من أمام مقر البلدية وبولوغين من أمام ملعب عمر حمادي.
أما بالرايس حميدو, تم توفير خط ينطلق من أمام ساحة 5 جويلية, مع تخصيص خطوط أخرى ابتداء من سيدي امحمد على مستوى شارع عيسات إيدير وكذا من الجزائر الوسطى والمرادية والمدنية من أمام مقر البلدية, حسب مؤسسة “إيتوزا”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الاستعراض العسکری انطلاقا من
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. قرار حلّ المجالس البلدية يثير جدلاً واسعًا في الأردن
صراحة نيوز- أثار قرار حلّ المجالس البلدية ومجالس المحافظات في الأردن موجة من التساؤلات وردود الفعل الغاضبة بين المواطنين، الذين عبّروا عن استيائهم من إلغاء مجالس منتخبة بإرادة الشعب.
وتساءل العديد من الأردنيين عبر منصات التواصل: *”ليش تنحل مجالس انتخبناها؟ وين راحت إرادتنا؟”
وزير الإدارة المحلية، وليد المصري، أوضح أن القرار قانوني، مشيرًا إلى أن بعض المجالس لم تقم بواجباتها على النحو المطلوب، ما استدعى اللجوء إلى لجان مؤقتة لإدارة المرحلة المقبلة.
لكن الشارع الأردني يرد: “وإذا ما كانت المجالس فعّالة، ليش ما صارت محاسبة؟ ليش الحل الكامل، بدل التعديل أو التصويب؟”
ويرى البعض أن المجالس لم تكن مثالية، لكنها على الأقل جاءت عبر صناديق الاقتراع، ما يجعل حلّها صدمة لإرادة الناخبين، ويعيد الجدل حول جدوى المشاركة إن لم تُحترم نتائجها.
وفيما تتهيأ بعض الشخصيات لإعلان ترشحها مجددًا، يتردد سؤال في الأوساط الشعبية: هل الانتخابات البلدية المقبلة ستُعقد قبل موعدها، أم ستؤجل لعام؟
هل أنتم مع القرار أو ضده؟ شاركونا آراءكم في التعليقات.
View this post on Instagram