تفاصيل ضبط دجال مواقع التواصل الاجتماعي في الدقهلية
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، من ضبط أحد الأشخاص بالدقهلية لقيامه بالترويج عبر مواقع التواصل الاجتماعي بقدرته على العلاج الروحاني ومزاولة أعمال السحر والدجل للنصب والاحتيال على المواطنين، يأتي ذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لا سيما جرائم النصب والإحتيال بكافة أشكالها.
وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام أحد الأشخاص بالنصب والاحتيال على المواطنين من خلال إدعاء قدرته على مزاولة أعمال الدجل والسحر وإيهامهم بقدرته على العلاج الروحاني مقابل مبالغ مالية، والترويج لنشاطه الإجرامي عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بدائرة قسم شرطة المنصورة ثانٍ بالدقهلية، وبحوزته هاتف محمول بفحصه فنيا تبين إحتوائه على دلائل تؤكد نشاطه الإجرامي، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السحر والدجل بالدقهلية بالترويج عبر مواقع التواصل الإجتماعى العلاج الروحانى
إقرأ أيضاً:
حادث مأساوي لطفلة يُشعل مواقع التواصل
خاص
تصدر وسم العدالة لغيثة قوائم الترند على منصات التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين، في أعقاب حادث مأساوي تعرضت له الطفلة غيثة، البالغة من العمر أربع سنوات، بعد أن دهسها شاب بسيارته على شاطئ دار بوعزة قرب مدينة الدار البيضاء، ما أثار موجة غضب عارمة في الشارع المغربي.
وفي يوم 15 يونيو، اصطحب عبد الله مخشي طفلته لقضاء وقت ممتع على شاطئ سيدي رحال، دون أن يدرك أن هذه النزهة ستنتهي بكارثة قلبت حياته رأسًا على عقب.
وبحسب روايته، فقد ترك طفلته للحظة قرب مياه البحر تلهو بالرمال، وذهب ليشرب قليلاً من الماء، قبل أن يفاجأ بسيارة رباعية الدفع تقتحم الشاطئ وهي تجر خلفها عربة “جيت سكي”، ليقوم سائقها بدهس الطفلة بعجلات السيارة، ما أدى إلى إصابة خطيرة في رأسها.
ونُقلت الطفلة على وجه السرعة إلى المستشفى، حيث كشفت الفحوصات عن كسور عميقة في الجمجمة، استدعت تدخلاً جراحياً عاجلاً لإنقاذ حياتها.
وقام الآلاف من المغاربة بأعادة نشر صور غيثة، مرفقة بوسم #العدالة_لغيثة، مطالبين الجهات المعنية بـتطبيق القانون بشكل صارم على المتسبب في الحادث، ورفض الإفلات من العقاب، خصوصًا بعد أن تم إطلاق سراح المتهم مؤقتًا، وهو ما زاد من حدة الاستنكار الشعبي.