قال محمد فاروق، نائب رئيس لجنة الحكام والقائم بأعمال رئيس اللجنة، إن سبب تأخير إنطلاق مباراة سموحة وحرس الحدود في افتتاح مباريات بطولة الدورى المصرى الممتاز، والتي حسمها الفريق الساحلي بنتيجة 3/1، بسبب عطل في أجهزة الاتصال بين الحكام و التى أقيمت على ستاد المكس بالاسكندرية.

وأضاف محمد فاروق، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي هاني حتحوت، مقدم برنامج «الماتش»، عبر قناة «صدى البلد»، أن لجنة الحكام عقدت اليوم اجتماع مع جمال علام رئيس مجلس إدارة الاتحاد، خالد الدرندلي نائب الرئيس، ووليد العطار المدير التنفيذي للاتحاد، من أجل وضع خطه الموسم الجديد، مضيفاً أنه تم الاتفاق على قيام السيد مراد بتولي مسئولية الفار بدلا من مجدي رزق.

وأشار محمد فاروق خلال تصريحاته، إلى أن الجلسة شهدت تواجد إبراهيم نور الدين المدير الفني ومسئول التطوير والتثقيف باللجنة وعزب حجاج مدير اللجنة، لمناقشة رؤية التحكيم وخطة العمل خلال الفترة المقبلة.

وتابع محمد فاروق، أنه لجنة الحكام ستقوم بمراجعه جميع السماعات غداً من أجل استبعاد الأجهزة التي لا تعمل، مضيفاً أن تم شراء أجهزة سماعات جديدة هذا الموسم.

وأتم محمد فاروق، أن مجلس إدارة اتحاد الكرة رفض استقالة إبراهيم نور الدين من منصبه، مؤكداً أن مسؤولي الجبلاية يروون أنه الأحق في منصبه خلال هذه الفترة.


https://www.youtube.com/watch?v=aOKT-95mfZ8

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بطولة الدوري المصري الممتاز اتحاد الكرة الدوري المصري رئيس لجنة الحكام هاني حتحوت حرس الحدود بطولة الدوري المصري الاعلامي هاني حتحوت وليد العطار خالد الدرندلي إعلامي هاني حتحوت محمد فاروق

إقرأ أيضاً:

علاء ولي الدين.. ضحكة لا تموت ورحيل في أول أيام العيد (بروفايل)

 


في أول أيام عيد الأضحى، يوم ارتبط بالفرحة واللمة، خطف الموت علاء ولي الدين، الفنان الذي رسم البهجة على وجوه الملايين، فرحل في يوم فرحة وكأنه أراد أن يترك خلفه ابتسامة حزينة لا تُنسى. كانت وفاته صدمة مفاجئة لجمهوره ومحبيه وزملائه، إذ غاب جسده لكن ظله الكوميدي وروحه الطيبة لا تزال حاضرة في كل عيد، وكل مشهد، وكل ضحكة.


بدأ علاء ولي الدين مشواره من زاوية بعيدة، حين جسد شخصية “حبظلم” في مسلسل “علي الزيبق” عام 1985، ثم راح يتنقل بخفة بين المسرح والدراما والسينما،  ورغم ظهوره في أدوار صغيرة، خطف الأنظار في فيلم “أيام الغضب” (1989)، قبل أن يضعه الزعيم عادل إمام تحت الأضواء بمشاركته في “الإرهاب والكباب” (1992)، لتتوالى بعدها مشاركاته في ستة أفلام مع الزعيم، كانت بمثابة مدرسة فنية شكلت ملامحه كممثل كوميدي له طابع خاص.

 

علاء لم يكتفِ بالتألق أمام الكاميرا، بل كان داعمًا حقيقيًا لزملائه، فكان من أوائل من آمنوا بموهبة محمد سعد، وأحمد حلمي، وكريم عبد العزيز، ومحمود عبد المغني، وفتح أمامهم أبواب الشهرة من خلال أفلامه، خاصة “عبود على الحدود”.

 

بين السينما والمسرح والتلفزيون، قدم علاء نحو 14 عملًا فنيًا، من أبرزها:“عبود على الحدود”، “الناظر”، “ابن عز” (آخر أعماله)، كما قدّم مسرحية “حكيم عيون”، وكان في طريقه لتصوير فيلم “عفريتة” الذي توقف برحيله المفاجئ.
 

أما في الدراما، فشارك في مسلسلات عديدة منها: أصل خمس صور، بحار الغربة، أقوى من الطوفان، الزيني بركات، وسر الأرض، وحتى الفوازير لم يغِب عنها.

 

كما ظهر في كليب “راجعين” لعمرو دياب إلى جانب نجوم كبار، وهو حضور خفيف الظل ظل محفورًا في ذاكرة جيل كامل.

 

رحل علاء ولي الدين جسدًا، لكنه ظلّ حيًا في كل مشهد يعاد عرضه، وفي كل ضحكة يطلقها طفل أعجب بـ”الناظر”، أو شاب تعلّق بـ”عبود”، أو مشاهد يتذكره بدفء قلبه وروح نادرة.

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة الأهلي وانتر ميامي في افتتاح كأس العالم للأندية
  • أرقام زين الدين بلعيد بعد اقترابه من الزمالك
  • الزمالك يكثف مفاوضاته لضم المدافع الجزائري زين الدين بلعيد
  • محمد الشناوي: مباراة باتشوكا خير إعداد لمواجهة إنتر ميامي في افتتاح كأس العالم
  • محمد الشناوي: هذا الدوري الأصعب في مسيرتي .. والزمالك المنافس الحقيقي للأهلي
  • تحديد موعد انطلاق الدوري الإسباني موسم 2025-2026
  • الكشف عن موعد انطلاق الموسم الجديد من الدوري الإسباني
  • لجنة جديدة تتولى ملف تعاقدات النصر
  • علاء ولي الدين.. ضحكة لا تموت ورحيل في أول أيام العيد (بروفايل)
  • رئيس الدولة يستقبل حكام الإمارات وأولياء العهود ونواب الحكام بمناسبة عيد الأضحى المبارك