إطلاق جائزة “كتابي الأول” لتشجيع الشباب على الإبداع الأدبي
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الثقافة والفنون عن إطلاق جائزة خاصة بكتابات الشباب تحت عنوان “كتابي الأول”. تنظمها محافظة الصالون الدولي للكتاب بمناسبة انعقاد الدورة السابعة والعشرين.
وتستهدف الجائزة الإصدارات الأولى للمؤلفين الشباب الذين لا تتجاوز أعمارهم 35 سنة، والتي نشرت بين عامي 2023 و2024.
ومن شروط المشاركة في الجائزة، الفئة المستهدفة و تخص الجائزة الإصدارات الأدبية الأولى للشباب الجزائري الذين تقل أعمارهم عن 35 سنة.
مجالات الكتابة، تتوجه الجائزة للأعمال الأدبية المكتوبة باللغتين الوطنيتين، العربية والأمازيغية، بالإضافة إلى الأعمال المكتوبة باللغات الأجنبية.
وتهدف الجائزة إلى تعزيز ثقافة الكتاب وترسيخ عادة القراءة بين مختلف فئات المجتمع. والمساهمة في الارتقاء بمستوى الكتابات الأدبية الوطنية.
تفاصيل الجائزة: التقييم، تشرف لجنة تحكيم مكونة من خمس شخصيات ثقافية وأدبية على اختيار الفائزين. وفق معايير الكفاءة العلمية والأدبية للأعمال المشاركة. وسيحصل الفائز على شهادة تقديرية ومكافأة مالية قدرها خمسمائة ألف دينار جزائري.
متطلبات التقديم:
على المؤلف الراغب في المشاركة تقديم خمس نسخ من كتابه بشكل مباشر إلى جناح “قورارة” في الصالون الدولي للكتاب (SILA)، قصر المعارض الصنوبر البحري، الجزائر العاصمة.
كما يجب على المترشح أيضا تقديم نسخة رقمية من الكتاب عبر البريد الإلكتروني التالي: [email protected]. وآخر أجل لإرسال الأعمال حدد بأسبوع إبتداء من تاريخ الإعلان عن المسابقة.
من جهتها دعت وزارة الثقافة والفنون جميع الناشرين الجزائريين إلى المشاركة في هذه المبادرة. التي تهدف إلى تشجيع الإبداع الأدبي وإبراز المواهب الشابة في مجال الكتابة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استمرار جيش العدو الإرهابي بجرائمه في غزة إمعان في خرق اتفاق وقف اطلاق النار
الثورة نت /..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن مواصلة جيش العدو الإرهابي جرائمه في قطاع غزة، والتي كان آخرها مساء اليوم السبت، استهداف طيرانه الصهيوني سيارة مدنية غرب مدينة غزة؛ يمثل إمعانا في الخرق الإجرامي لاتفاق وقف إطلاق النار، الذي جرى توقيعه وفق خطة الرئيس الأمريكي ترامب.
وقالت”حماس”، في تصريح صحفي ، إن هذه الجريمة تؤكد مجدداً أن العدو الصهيوني يسعى عمدًا إلى تقويض اتفاق وقف إطلاق النار وإفشاله عبر تصعيد خروقاته المتواصلة.
وحمّلت الحركة، حكومة العدو الصهيوني الفاشي المسؤولية الكاملة عن تداعيات جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، وخروقاتها الممنهجة لاتفاق وقف إطلاق النار، بما يشمل استهداف أبناء الشعب وناشطيه وقياداته، ومواصلة فرض الحصار، ومنع جهود الإغاثة الإنسانية.
وطالبت، الوسطاء والدول الضامنة للاتفاق بتحمل مسؤولياتهم إزاء هذه الخروقات الفاضحة، والتحرك العاجل للجم حكومة العدو الفاشي المتنكرة لالتزاماتها بموجب الاتفاق، والساعية إلى تقويضه وتدميره.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟