يعتبر التسوق عبر الإنترنت اليوم من أبرز طرق شراء الهدايا والديكورات وكل ما يرتبط بمظاهر الاحتفال، ومع ذلك، فإن ازدياد النشاط الإلكتروني يترافق مع ارتفاع في حالات الاختراق والنصب الإلكتروني.

وفي هذا السياق نشر “ analyticsinsight.”، مجموعة من النصائح الأساسية للأمان السيبراني لتتمكنوا من التسوق الآمن عبر الإنترنت هذا الموسم.

1. الشراء من مواقع موثوقة

يجب دائمًا الشراء من المواقع الموثوقة والمعروفة، تأكد من أن رابط الموقع يحتوي على "https://" حيث يشير الحرف "s" إلى أمان الاتصال. 

كما أن المواقع الموثوقة تحتوي عادة على تقييمات وتعليقات المستخدمين، مما يساعد في تحديد مصداقية الموقع. 

تجنب فتح الروابط التي تصل عبر رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوب فيها أو الإعلانات، حيث قد تؤدي هذه الروابط إلى مواقع تصيّد تهدف إلى سرقة معلوماتك.

هاكرز يعيدون 20 مليون دولار لمحفظة حكومية أمريكية بعد سرقتها بـ24 ساعة لغرض استخباراتي.. هاكرز روس يستهدفون مئات الشخصيات الأمريكية المهمة 2. استخدم كلمة مرور قوية وفريدة

قم بإنشاء كلمة مرور قوية لحسابات التسوق عبر الإنترنت باستخدام أحرف كبيرة وصغيرة، وأرقام، ورموز خاصة. 

تجنب استخدام كلمات بسيطة أو يسهل تخمينها، مثل اسم أو تاريخ ميلاد. تأكد من أن لكل حساب كلمة مرور فريدة، حتى إذا تم اختراق أحد الحسابات، تبقى بقية الحسابات آمنة.

3. تفعيل المصادقة الثنائية (2FA)

تضيف المصادقة الثنائية طبقة إضافية من الأمان لحساباتكن حتى إذا حصل المتسللون على كلمة المرور الخاصة بك، فإنهم يحتاجون إلى وسيلة تحقق إضافية مثل رمز يتم إرساله إلى هاتفك للوصول إلى الحساب، وتفعيل المصادقة الثنائية على حسابات التسوق يعزز من مستوى الأمان.

4. تجنب استخدام شبكات الواي فاي العامة

تعتبر شبكات الواي فاي العامة من بين أكثر الأماكن غير الآمنة للاتصال بالإنترنت. كن حذرًا عند تصفح الإنترنت عبر شبكات عامة، وتجنب إجراء عمليات شراء عبر هذه الشبكات. 

إذا كان لا بد من الشراء وأنت متصل بشبكة عامة، فاستخدم شبكة افتراضية خاصة (VPN) لتأمين الاتصال وحماية معلوماتك.

5. تحديث أجهزتك باستمرار

تأكد من تحديث الحاسوب والهاتف الذكي وجميع الأجهزة المتصلة بالإنترنت بأحدث حزم الأمان والتحديثات. 

يستغل الهاكرز عادة الثغرات في البرمجيات القديمة للوصول إلى المعلومات، لذا احرص على التحديث لتفادي مثل هذه المخاطر.

6. مراقبة كشوف الحسابات المصرفية

تفقد كشوف حساباتك المصرفية وبطاقاتك الائتمانية بانتظام للتأكد من عدم وجود معاملات غير مصرح بها. إذا لاحظت أي نشاط مشبوه، أبلغ البنك فورًا.

توفر العديد من البنوك تنبيهات تلقائية حسب مستوى المعاملات، مما يسهم في اكتشاف الاحتيال بسرعة واتخاذ الإجراءات اللازمة.

7. استخدم وسائل دفع آمنة

عند الشراء عبر الإنترنت، اختر وسائل الدفع الآمنة مثل بطاقات الائتمان أو باي بال، حيث توفر هذه الوسائل حماية أكبر ضد الاحتيال مقارنة ببطاقات الخصم المباشر أو التحويلات المصرفية المباشرة.

تجنب حفظ بيانات بطاقتك الائتمانية على المواقع لتقليل احتمالات استغلالها في حال تعرض الموقع للاختراق.

8. تجنب رسائل التصيد الاحتيالي

تزداد عمليات الاحتيال خلال موسم الاحتفالات، لذا لا تقع ضحية لرسائل البريد الإلكتروني أو الإعلانات التي تبدو مغرية جدًا.

احذر من تلك الرسائل التي تطلب منك تقديم معلومات شخصية أو تحتوي على روابط خبيثة، وتحقق دائمًا من مصداقيتها عبر زيارة الموقع الرسمي للمتجر مباشرة.

9. تثبيت برنامج مكافحة الفيروسات

قم بتثبيت برنامج مكافحة الفيروسات على أجهزتك لمراقبة التهديدات والحماية من البرامج الضارة، واحرص على تحديث البرامج بانتظام وإجراء عمليات فحص دورية للبقاء محميًا من الإصابات. تشمل معظم برامج مكافحة الفيروسات حماية من التصيّد وتصفح آمن.

10. تثقيف نفسك وعائلتك

التثقيف حول الأمن السيبراني هو مسؤوليتك الخاصة، لذا قم بتعليم أفراد أسرتك كيفية التسوق الآمن عبر الإنترنت، وكيفية التعرف على التهديدات الإلكترونية. 

والأهم هو عدم التفاعل مع الغرباء عبر الإنترنت، خاصة خلال التسوق، كن يقظًا واحرص على حماية بياناتك الشخصية للحد من مخاطر الجرائم الإلكترونية والاحتيال.

استخدم طرق دفع آمنة، وتحقق من روابط المواقع، واحذر من العروض الترويجية الوهمية لتتمكن من التسوق بكل ثقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كلمة مرور قوية هاكرز أمان السيبراني عبر الإنترنت

إقرأ أيضاً:

الغاز.. كلمة السر لفهم ذعر إسرائيل من نفوذ تركيا بسوريا

لا تختزل المواجهة بين تركيا وإسرائيل في الساحة السورية على البعد الأمني التقليدي، لكنها تتعداه إلى ملفات أخرى، في مقدمتها الاقتصاد وما ينطوي تحته من طموح لهما في تحقيق نفوذ وإنجازات كبرى تدخل تحت مفهوم الأمن القومي الأوسع لكل منهما.

ويعد ملف الغاز الطبيعي واحدا من أهم نقاط التدافع ومحرّكا غير معلن لديناميات التنافس بين القوتين في سوريا، فقد فتحت التحولات في الإقليم منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 آفاقا في هذا الملف، وأوجدت في الوقت ذاته عوائق قد تغيّر خارطة الاستحواذ على ثروة غاز شرق المتوسط والهيمنة على خطوط الإمداد في الإقليم.

من هذا المنطلق، يضفي ملف الغاز الطبيعي في منطقة شرقي المتوسط على المشهد السوري منظورا جيوسياسيا، لا سيما مع وجود مخزون احتياطي كبير مثبت وآخر مقدر في سوريا، بالإضافة إلى احتمال تحولها إلى نقطة تقاطع لخطوط الإمداد بالشركة مع تركيا.

تسعى إسرائيل للتحول لتكون نقطة ارتكاز لتصدير ونقل الطاقة من المنطقة إلى أوروبا (غيتي إيميجز) الغاز الإسرائيلي والتنافس الجيوسياسي

بعد اكتشاف حقول تمار ولفيتان وكاريش، وضع قادة إسرائيل نصب أعينهم هدف تحويلها إلى نقطة ارتكاز حيوية لتصدير ونقل الطاقة من المنطقة إلى أوروبا، فإضافة إلى العوائد المالية الهائلة، سيجعل ذلك منها لاعبا إقليميا ودوليا نافذا.

ورغم عدم مضاهاة هذه الحقول إنتاج كبار موردي الغاز في الخليج، فإن الحكومة الإسرائيلية تروج لإمكان أن يصل إنتاج حقلي تمار وليفايثان وحدهما إلى نحو 40 مليار مترٍ مكعّب سنويّا، وهو ما عززه وزير الطاقة الإسرائيلي الأسبق يوفال شتاينيتز بقوله إن "تطوير احتياطيات الغاز يعد ذا أهمية اقتصادية وإستراتيجية بالغة لإسرائيل".

ويشير تقرير صادر عن معهد دراسات الأمن القومي في جامعة تل أبيب إلى أن أهمية الغاز الإسرائيلي تكمن في ترسيخ تحالفات جديدة، فضلا عن فتح قنوات دبلوماسية مع أطراف إقليمية ودولية.

إعلان

في هذا السياق، يُحذر باحثون إسرائيليون، مثل إيلان زلايت ويويل غوزانسكي، الباحثان في معهد دراسات الأمن القومي في جامعة تل أبيب، من أن النفوذ التركي المتنامي في سوريا، إذا ما ترجم عبر تنفيذ خطوط أنابيب مستقبلية للغاز الخليجي، قد يضعف وزن إسرائيل كمصدر طاقة إلى أوروبا، لأن الأخيرة تفضل تنويع مصادرها بدل الاعتماد على مزود واحد.

وأشار الخبيران إلى أن السماح لتركيا بتأسيس بنية تحتية واسعة للغاز في سوريا سيمكنها من منافسة مشاريع إسرائيل مع قبرص واليونان، الأمر الذي قد يفقد إسرائيل فرصا إستراتيجية في شرق المتوسط.

سوريا في حسابات تركيا الغازية

في المقابل يحرك تركيا طموح نابع من إدراك صناع قرارها لقيمة موقع تركيا في خريطة الطاقة بأن تتحول إلى ممر أساسي ومركز إقليمي يغذي الأسواق الأوروبية.

ويشكل استقرار السلطة في سوريا -وفق الرؤية التركية- عاملا يمكّن أنقرة من إعاقة مشاريع الطاقة بين إسرائيل ودول في المنطقة، إذ يصبح بمقدورها تقديم بدائل أو مسارات بعيدة عن الخطط الإسرائيلية.

وبعد أن كانت إسرائيل تنظر إلى الساحة السورية من زاوية التهديد الإيراني الأمني مع غياب احتماليات التهديد المستقبلي للطموح الاقتصادي المتعلق بتوريد الغاز الطبيعي، باتت تراقب بقلق خطوط الأنابيب التي قد تمر في الغد القريب أو البعيد عبر الأراضي السورية لنقل الغاز الخليجي إلى أوروبا عبر تركيا، مما يمنح أنقرة ورقة قوة لا يستهان بها قد تمنع إسرائيل من بسط نفوذ أكبر في شرق المتوسط.

كما باتت إسرائيل تخشى من انخراط تركيا من البوابة السورية كلاعب حاسم في ترسيم الحدود مع لبنان، مما يحد من الطموح الإسرائيلي في الهيمنة على مساحات بحرية متنازع عليها تعظم حصتها من حقول الغاز المستكشف والقابل للاكتشاف.

ورغم أن دور تركيا في ترسيم الحدود بين لبنان وإسرائيل لم يبرز رسميا، فإنها تسعى إلى حضور إقليمي يربط بين نفوذها في سوريا وبين أي ترتيبات بحرية لاحقة قد تُعيد رسم خريطة استغلال حقول الغاز بما فيه الغاز اللبناني.

إعلان

كما أن أي نفوذ لأنقرة في سوريا سينعكس على المعادلات السياسية في لبنان، نظرا لمعادلة التأثير السوري تاريخيا في هيكلية السياسة والقوى اللبنانية.

إعادة تموضع

منذ تأسيس منتدى غاز شرق المتوسط، الذي يفترض الأتراك أنه جاء ضمن مساع لإقصائها أو حتى كمحاولة لتأسيس تحالف يبنى على العداء لتركيا -كما صرح وزير الخارجية السابق مولود تشاووش أوغلو- سعت تركيا جاهدة إلى إعادة تموضعها ضمن معادلة إقليمية تمثّل فيها طرفا قويا عصيا على الإقصاء أو التهميش.

فقامت نتيجة لذلك بإرسال سفن للتنقيب شرقي المتوسط محمية بأخرى حربية، إضافة إلى توقيع اتفاقيات لترسيم حدود المناطق البحرية الاقتصادية الخالصة، كالاتفاق مع حكومة الوفاق الليبية سابقا.

بالإضافة إلى ما سبق، ستسعى أنقرة إلى عقد اتفاقيات تنقيب واستثمار في الغاز البحري السوري المحتمل الذي قد يتراوح قرب 400 مليار متر مكعب من مجمل الحوض الذي يحتوي على احتياطات تقدر بـ 122 ترليون متر مكعب، وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية، مما سيعيد، بموازاة ملفات أخرى قيد التشكل، رسم المشهد الإقليمي برمته وتكون معالمه متناقضة مع منطق الإقصاء والهيمنة الذي تطمح إسرائيل إلى بلوغه.

مصفاة بانياس السورية على ساحل البحر المتوسط (الجزيرة) إعادة إحياء خط الغاز القطري التركي

ولعل خط الغاز القطري الذي اقترحته الدوحة عام 2009 -الذي عرقله النظام السوري السابق آنذاك- يعد من أبرز الدلائل على محورية الأراضي السورية في أي مشروع إقليمي للطاقة.

فبحسب تقرير لصحيفة الغارديان، فلو اكتمل هذا الخط، لسلك مسارا عبر السعودية والأردن وسوريا وتركيا نحو أوروبا، مما يمنح تركيا ميزة إستراتيجية لوجستية واقتصادية ضخمة.

وقد سعت قطر آنذاك إلى إتمام اتفاقات مبدئية مع دمشق تضمن مرور الأنبوب، بيد أن ميل النظام السوري لمشروع إيراني مواز قدر بـ10 مليارات دولار ويصب في مصالح روسيا أفشل هذا المشروع.

إعلان

ومن المرجح أن تسعى كل من أنقرة والدوحة إلى إعادة إحياء هذا الخط، وقد أشار وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، إلى "إمكانية إحياء المقترح القطري بعد سقوط نظام الأسد في حال بلغت سوريا درجة من الاستقرار والأمن".

جدير بالذكر أن أنبوب الغاز القطري عبر السعودية والأردن إلى تركيا سيكلف، بحسب مختصين، ما يقارب 10 مليارات دولار، وسيبلغ طوله نحو 1500 كيلومترا، وسيشكل بديلا موازيا لإمدادات الغاز الروسية لأوروبا.

ولعل ما يثير قلق إسرائيل في هذا السياق لا يقتصر على المنافسة الاقتصادية وحدها -وإن كانت تحاول فرض نفسها كمصدّر للغاز الطبيعي لأوروبا- بل يمتد إلى حسابات جيوسياسية تمس نفوذها الإقليمي.

فإذا ما كتب لهذا المشروع أن يرى النور، فسوف تحظى كل من قطر وتركيا بثقل إستراتيجي، بما قد ينعكس سلبا على الأهمية الإقليمية التي تطمح إسرائيل إلى ترسيخها عبر تحالفات ومشاريع غازية مشتركة مع حلفائها.

استقرار مشوب بالتوتر أم مواجهة حتمية؟

تتشابك الاعتبارات الاقتصادية مع الأمنية مع النزوع نحو البحث عن زيادة النفوذ الإقليمي لتؤكد أن المواجهة الإسرائيلية التركية في سوريا لا يمكن اختزالها ببعد أمني تهديدي على الحدود الشمالية لدولة الاحتلال، كما يطغى في فضاءات النقاش السياسي.

لكن ما السلوك المرتقب لكلتا الدولتين في ظل الحاجة إلى الهدوء والاستقرار كشرطٍ مسبق لنجاح مشاريع الطاقة؟ وهل ستجد إسرائيل نفسها أمام خيارات صعبة تخضع فيها لحقيقة وجود خط مناقض ومواز لسياساتها في الهيمنة على الإقليم؟

ليس من السهولة بمكان أن تبلغ القوتان مقاربة غازية تكون نتيجتها الانسجام، حيث تشير الوقائع إلى أن أي تفاهم بين إسرائيل وتركيا سيكون ملغّما بالتناقضات.

لذلك، من المرجح أن يتحول الغاز إلى سلاح ابتزاز متبادل يستعمله كل طرفٍ ضد الآخر، فلا ترغب إسرائيل في الارتهان لإرادة تركيا إذا ما بدأ الغاز يتدفق عبر أراضيها نحو الأسواق الأوروبية، ولا تريد تركيا أن تفقد فرصة سنحت بسقوط نظام الأسد لتحقيق رؤيتها بالتحول إلى معبر لخطوط الطاقة لا يمكن تجاوزه.

إعلان

لكن إذا استمر الجانبان في التصعيد، فستؤول الأزمة إلى التفاقم، وستدفع إسرائيل إلى السعي لإنتاج فرص من شأنها تهديد الاستقرار في سوريا، بالإضافة إلى السعي لإقامة مزيد من التحالفات الإقليمية والتقارب أكثر مع دول منتدى شرق المتوسط كقبرص واليونان ومصر، والسعي الحثيث لإقناع الأوروبيين بمحورية مكانة إسرائيل الغازية والتخويف من الارتهان لتركيا.

في الوقت ذاته، وعلى النقيض، ستبحث تركيا عن تعزيز نفوذها الميداني في سوريا بما يضمن لها فرض أمر واقع ومعادلة يستحيل القفز عنها في أي مشروع دولي للغاز، ومن المرجح أنها ستعيد إحياء مشروع خط الغاز القطري، بالتوازي مع مساعيها الحالية لتوفير شروط الاستقرار والوحدة السياسية في سوريا، ودعم ترسيخ النظام الجديد، وستقطع الطريق بحزم أمام محاولات تقسيم سوريا وستضع ذلك وفقا لمنطق أمنها القومي.

مقالات مشابهة

  • الغاز.. كلمة السر لفهم ذعر إسرائيل من نفوذ تركيا بسوريا
  • الطرق الفعالة لتنظيم نومك بعد إجازة العيد
  • بلاغ مواطن يقود لضبط 22 كيلو غراماً من الحشيش جنوب بئر الأشهب
  • كيف يحافظ المستهلكون على تسوق إلكتروني آمن في عصر الاقتصاد الرقمي؟
  • تحطم طائرة تقل 20 شخصًا على طريق شيلبفيل القديم في تينيسي الأمريكية
  • واشنطن تحذر لندن من بناء سفارة صينية قرب مراكز مالية حساسة
  • اشترت حقيبة بـ2600 دولار فاكتشفت أنها مقلّدة..أزمة ثقة تهز المتاجر الفاخرة على الإنترنت
  • كلمة ركن قلوب حائرة بمناسبة عيد الأضحى..
  • إعلام أمريكي: الصراع مع اليمنيون في البحر الأحمر استنزف الذخائر وأرهق الطواقم
  • موعد أذان المغرب في ثاني أيام عيد الأضحى.. اغتنم بركاته بـ11 كلمة