قريبة من كيا EV9 .. هيونداي تستعد للكشف عن أحدث إصدار "ايونك 9"
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
تستعد عملاقة تصنيع السيارات الكورية الجنوبية هيونداي، للكشف عن نسختها الجديدة كليًا صاحبة اللقب ايونيك 9، والتي طرحت من قبل بإسم ايونيك 7، وتعد هذه السيارة والتي ستظهر خلال نوفبر الجاري، بمثابة الشقيقة للسيارة كيا EV9 الرياضية.
. KONA 2025 بمظهر رياضي
تعد السيارة ايونك 9 هي أحدث نسخة مقدمة من قبل العلامة الكورية هيونداي، والتي ستأتي بتصميم رياضي ينتمي إلى عائلة الـ SUV، مع 3 صفوف من المقاعد المعتمدة على تقنية التحكم الكهربائي، بالإضافة إلى عدد كبير من التجهيزات.
أظهرت بعض الصور التشويقية الأولية للسيارة هيونداي ايونك 9 تمتعها بلمسات عصرية متنوعة، سواء من الداخل أو الخارج، حيث تتمتع بمقدمة متطورة تضم شريط ضوئي بدلاً من المصابيح التقليدية، بالإضافة إلى مصابيح جانبية، وجنوط ذات مظهر هندسي أنيق.
من المتوقع أن تقدم السيارة هيونداي ايونك 9 على أبواب متحركة مع زاوية فتح مختلفة، وسقف زجاجي بانوراما، مساحة داخلية تتسم بالرحابة، مكيف هواء أوتوماتيكي متعدد المقاعد، وبالطبع حزمة من وسائل الرفاهية والتحكم من خلال شاشات لمسية، وأنظمة للحماية والتحكم، كما أظهرت الصور الخاصة بالسيارة SEVEN الإختبارية من هيونداي والتي ظهرت من قبل.
وتتشارك السيارة هيونداي ايونك 9 مع نفس منصة كيا EV9، والتي تعتمد على بطارية سعة 76.1 كيلووات/ساعة، تجعلها تقطع مسافة قدرها 370 كيلومتر، وبطارية اخرى ذات سعة اكبر قدرها 99.8 كيلووات تكفي لقطع مسافة 489 كيلومتر، حيث دعمت بمحركات تضخ قوة تتراوح بين 215 و379 حصانا، على عكس فئة GT التي يضخ محركها 576 حصانا وهي الأعلى تجهيزًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي ايونيك 9 ايونيك 7 كيا EV9 السيارة ايونك 9 سیارة هیوندای
إقرأ أيضاً:
طريقة روسية مبتكرة للكشف عن الأمراض مبكرا باستخدام نواتج تسخين السوائل
روسيا – ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.
وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.
ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.
المصدر: تاس