الحويج يلتقي الدفعة الثانية من موظفي الوزارة الملتحقين بمعهد الدراسات الدبلوماسية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
التقى وزير الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية عبد الهادي الحويج، مساء اليوم السبت، بمعهد الدراسات الدبلوماسية في مدينة بنغازي؛ الدفعة الثانية من موظفي وزارة الخارجية الذين التحقوا بمعهد الدراسات الدبلوماسية.
يأتي هذا اللقاء ضمن حرص وزير الخارجية على تطوير الكوادر الوطنية القادرة على العمل السياسي والدبلوماسي.
وأكد الوزير، خلال اللقاء، أهمية الدراسة بالمعهد الدبلوماسي، وأن وزارة الخارجية والتعاون الدولي ليست حكرا على منطقة جغرافية معينة إنما هي وزارة كل الليبين.
وشدد الحويج، على ضرورة التزام الدارسين بالمعهد بمنهجية علمية تضمن تعزيز القدرات المعرفية، حاثّا على الانفتاح على كل ما من شأنه أن يصقل مهاراتهم في العلوم الدبلوماسية والسياسية. الوسومالحويج الدفعة الثانية معهد الدراسات الدبلوماسية موظفو الوزارة
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الحويج الدفعة الثانية معهد الدراسات الدبلوماسية موظفو الوزارة الدراسات الدبلوماسیة
إقرأ أيضاً:
بدعم حكومي وشراكة مع القطاع الخاص افتتاح مركز جديد لخدمات الاتصالات في معان
صراحة نيوز- في خطوة تعكس توجهًا عمليًا نحو تعزيز التنمية المحلية، افتُتح في محافظة معان مركز “أمنية لخدمات المشتركين”، بدعم من وزارة التخطيط والتعاون الدولي، وبالشراكة مع وزارة العمل/ مؤسسة التدريب المهني وشركة أمنية، إحدى شركات مجموعة Beyon.
ويأتي الافتتاح الذي رعاه أمين عام وزارة التخطيط والتعاون الدولي، مروان الرفاعي، إلى جانب مدير عام مؤسسة التدريب المهني، أحمد الغرايبة، ورئيس الدائرة التجارية في شركة أمنية، خلدون سويدان، في إطار دعم الوزارة للمبادرات الريادية التي تسهم في تحسين الواقع الاقتصادي والاجتماعي في المحافظات، من خلال مشاريع توفر فرص عمل نوعية ومستدامة للشباب الأردني.
وقد أكد الرفاعي أن تمويل هذه المبادرة ينسجم مع نهج الوزارة في دعم المشاريع الإنتاجية ذات الأثر المحلي، مشددًا على أهمية الشراكة مع القطاع الخاص في دفع عجلة التنمية.
من جانبه، أشار سويدان إلى أن المركز يهدف إلى تقديم خدمات اتصالات بمعايير عالية، وقد تم تجهيزه بأحدث التقنيات وتدريب الكوادر المحلية بالتعاون مع مؤسسة التدريب المهني، ليكون منصة لتأهيل الشباب وبناء مهارات مهنية متقدمة.
ونوه الغرايبة، خلال مشاركته على التزام المؤسسة بتأهيل الكوادر الشابة لسوق العمل عبر برامج تدريبية متخصصة، معتبرًا أن التعاون الثلاثي يمثل نموذجًا فعّالًا للشراكة في مسار التنمية.
يُذكر أن وزارة التخطيط والتعاون الدولي وفرت التمويل اللازم لإنشاء المركز، بينما قدمت مؤسسة التدريب المهني الموقع والبنية التحتية لضمان استمرارية التشغيل.