بسبب المعد النفسي.. جلسة طارئة في الأهلي مع كولر
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يعقد مسؤولو النادي الأهلي جلسة خاصة مع السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للفريق، لمناقشة مصير المعد النفسي، في أعقاب اعتذار عماد فاروق، لاعب الكرة الطائرة السابق بالنادي، عن منصبه كمعد نفسي للفريق الأول لكرة القدم بعد فترة قصيرة من تعيينه.
جلسة طارئة في الأهلي مع كولروتهدف الجلسة إلى اتخاذ قرار بشأن اختيار شخص آخر مناسب لهذا المنصب، أو تأجيل الفكرة، أو حتى إلغائها تمامًا.
وفي سياق آخر، بدأ النادي الأهلي استعدادته من أجل المواجهة المرتقبة التي تجمع بينه وبين فريق زد، ضمن إطار الجولة الثانية من منافسات بطولة الدوري المصري الممتاز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي كولر مارسيل كولر المعد النفسي عماد فاروق
إقرأ أيضاً:
شوبير: ريبيرو هيغير من طريقة وشكل النادي الأهلي
علق الإعلامي أحمد شوبير على أداء ريبيرو مدرب النادي الأهلي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب شوبير ''ريبيرو هيغير من طريقة وشكل النادي الأهلي''.
وعلق المدير الفني للنادي الأهلي، ريكاردو ريبيرو، على تعادل فريقه المثير أمام بورتو البرتغالي بنتيجة 4-4، في المباراة التي أقيمت على ملعب ميتلايف بالولايات المتحدة الأمريكية، ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات في كأس العالم للأندية 2025.
وفي تصريحات تلفزيونية عقب اللقاء، أشاد ريبيرو بجماهير النادي الأهلي، قائلاً: “مشجعو الأهلي مبهرون للغاية، الأجواء كانت رائعة، وكأننا نلعب في القاهرة.” وأضاف: “كنا نرغب في تحقيق الفوز، ولكن أضعنا العديد من الفرص التي كانت كفيلة بحسم اللقاء لصالحنا.”
الأهلي يودّع البطولة رغم الأداء المشرف
ورغم الأداء الهجومي القوي، لم يتمكن الأهلي من التأهل إلى الدور المقبل، بعد أن اكتفى بالتعادل الثالث له في المجموعة، لينهي مشواره برصيد نقطتين فقط. اللقاء أمام بورتو كان مليئًا بالإثارة، وشهد تسجيل ثمانية أهداف تقاسمها الفريقان بالتساوي، إلا أن النتيجة لم تكن كافية لإبقاء الأهلي في المنافسة.
ترتيب المجموعة الأولى بعد نهاية الدور الأول
شهدت المجموعة الأولى إثارة كبيرة حتى اللحظات الأخيرة، حيث تصدّر فريق بالميراس البرازيلي الترتيب بعد تعادل مثير مع إنتر ميامي الأمريكي، بعدما كان متأخرًا بهدفين دون رد. هذا التعادل منح بالميراس الصدارة بفارق الأهداف، وجاء ترتيب المجموعة على النحو التالي:
وبذلك، غادر الأهلي البطولة من الدور الأول رغم الأداء القوي والتشجيع الجماهيري اللافت، ليبدأ التفكير في الاستحقاقات القادمة ومواصلة البناء للمستقبل.