الجزيرة:
2025-05-25@08:13:01 GMT

أبرز 5 فروقات اقتصادية بين برنامجي ترامب وهاريس

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

أبرز 5 فروقات اقتصادية بين برنامجي ترامب وهاريس

يواصل كل من المرشحين الرئاسيين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب سباقهما نحو البيت الأبيض في الانتخابات المنتظر بعد غد الثلاثاء.

وفيما يلي سنلقي الضوء بشكل سريع على أبرز الاختلافات في الجانب الاقتصادي لبرامج ترامب ومنافسته هاريس خلال حملتهما الانتخابية.

برنامج ترامب:

بشكل عام، يعكس برنامج ترامب رؤية لتحفيز الاقتصاد عبر خفض الضرائب وتشجيع الصناعات الوطنية، ويركز على السياسات التقليدية للجمهوريين، حيث يسعى إلى:

 خفض الضرائب لتشمل أصحاب الدخل المرتفع والشركات الكبرى.

 التمسك بسياسات " أميركا أولا" التي تعزز الصناعات المحلية، وهذه السياسات تشمل إلغاء الضرائب على دخل الضمان الاجتماعي، والإعفاء من الضرائب على العمل الإضافي، مما قد يضيف تريليونات الدولارات إلى العجز على مدى العقد المقبل.  فرض تعريفات جمركية على الواردات الأجنبية، مما يهدف إلى تعزيز الصناعات الأميركية والحد من الاعتماد على التجارة العالمية.  هذه السياسات يتوقع أن تزيد الدين الوطني بشكل كبير، حيث تشير التقديرات إلى تكلفة تصل إلى 4 تريليونات دولار على مدى العقد المقبل.  في حال طُبق برنامج ترامب يتوقع أن يرتفع الدولار وأن يزيد التضخم، وسيكون بنك الاحتياطي الاتحادي أقل ميلا إلى خفض سعر الفائدة بسرعة. برنامج هاريس:

يركز برنامج هاريس على معالجة الفجوات الاقتصادية والاجتماعية عن طريق زيادة الإنفاق العام وتوفير الحماية الاجتماعية. ويتماشى مع نهج أكثر تقدمية، حيث:

يركز على زيادة الإنفاق الاجتماعي. يركز على الاستثمار في البنية التحتية.  سيزيد الإنفاق على الرعاية الصحية. خطط لزيادة الضرائب على الشركات والأفراد ذوي الدخل المرتفع، ما قد يولد نحو 4.3 تريليونات دولار من الإيرادات. توسيع ائتمان الضريبة للأطفال وزيادة الدعم للتعليم، مما يهدف إلى تقليل الفجوات الاجتماعية، وتعزيز دعم الطبقة الوسطى. انفوغراف أبرز الفروقات بين برنامجي ترامب وهاريس اقتصاديا (الجزيرة)

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

اقتصادية حقوق الإنسان تستعرض جهودها ومبادراتها المجتمعية في الأقصر

تواصل بعثة اللجنة الاقتصادية بالمجلس القومي لحقوق الإنسان أعمالها في محافظة الأقصر، حيث عُقد لقاء موسع ضم 132 مشاركًا من القيادات التنفيذية، وممثلي منظمات المجتمع المدني، والنقابات العمالية، والكيانات الشبابية بالمحافظة.

استُهل اللقاء بكلمة للدكتور محمد ممدوح، عضو المجلس وأمين اللجنة الاقتصادية، أكد خلالها أهمية ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان على أرض الواقع، من خلال تكامل الجهود بين مختلف قطاعات الدولة، بما يُسهم في تحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين جودة حياة المواطنين.

وتضمن اللقاء عروضًا قدمها عدد من مديري المديريات التنفيذية بالمحافظة، استعرضوا خلالها أبرز الجهود والمبادرات الجارية في مجالات الصحة، والتعليم، والحماية الاجتماعية، والتنمية الاقتصادية، مؤكدين التزام الجهات التنفيذية بدعم حقوق المواطنين وتيسير وصولهم إلى الخدمات الأساسية.

كما شهد اللقاء حوارًا مفتوحًا بين المشاركين، أتاح الفرصة أمام ممثلي الكيانات الشبابية ومنظمات المجتمع المدني والنقابات العمالية لطرح أبرز التحديات التي تواجه مجتمعاتهم المحلية، و تقديم مجموعة من المقترحات التي ركزت على دعم الحق في الصحة، والتعليم، والعمل، وتعزيز الحماية الاجتماعية، وتحسين بيئة العمل.

وأكد المشاركون أهمية استمرار التنسيق والتعاون بين المجلس القومي لحقوق الإنسان والجهات التنفيذية والمجتمع المدني، بما يُسهم فى تعزيز ونشر ثقافة حقوق الإنسان .

طباعة شارك المجلس القومي لحقوق الإنسان محافظة الأقصر منظمات المجتمع المدني النقابات العمالية اللجنة الاقتصادية بالمجلس القومي لحقوق الإنسان

مقالات مشابهة

  • مستشار تربوي يوضح أبرز أساليب تخفيف قلق الطلاب خلال فترة الاختبارات
  • العقوبات الأميركية الجديدة على السودان.. اقتصادية أم سياسية؟
  • اقتصادية حقوق الإنسان تستعرض جهودها ومبادراتها المجتمعية في الأقصر
  • إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع
  • وصفها بالمفيدة.. صندوق النقد يجري محادثات اقتصادية مع سوريا
  • النواب الأميركي يقر مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب
  • حسن الخطيب: نعمل على اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة مع الإمارات
  • «النواب الأميركي» يوافق على مشروع قانون الضرائب
  • عون استقبل البستاني.. وبحث في ملفات اقتصادية وإصلاحية
  • صناعة العسل في الحدود الشمالية.. استثمار واعد بعوائد اقتصادية