تطورات مثيرة في طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بن أفليك وجينيفر لوبيز شكلا واحداً من أشهر الثنائيات في هوليوود منذ بداية قصتهما في أوائل الألفينات، حيث جذب حبهما الطويل والمتجدد الأضواء على مدار سنوات، بدأت علاقتهما كقصة حب عاصفة في 2002، وتحولت إلى خطوبة، لكنهما انفصلا في 2004، ليفاجئا الجميع بعودتهما معاً في 2021 بعد قرابة 17 عاماً، وظلت علاقتهما تحت الأضواء وتلاحقها شائعات الانفصال منذ عودتهما، حتى أكدا رسمياً تقدمهما بطلب الطلاق في أغسطس 2024.
بعد الانفصال، تعامل الثنائي مع الموقف بروح إيجابية، مؤكدين على أهمية احترام مشاعر بعضهما البعض، ومواصلة العمل المشترك بشكل ودي، خاصة أن لديهما مشاريع فنية مشتركة، مما أتاح لهما الحفاظ على علاقة صداقة داعمة بالرغم من انفصالهما العاطفي.
حاليًا، بعد انفصال بن أفليك وجينيفر لوبيز في أغسطس 2024، أوضحت التقارير الإعلامية أن علاقتهما استمرت بروح إيجابية وصداقة جيدة، رغم الصعوبات التي واجهتها لوبيز، فقد أعربت عن رغبتها في الاعتماد على نفسها واعتبرت هذه المرحلة فرصة للتطوير الذاتي، ففي مقابلة، أكدت لوبيز أنها تستمتع بحياتها العازبة ولا تسعى للارتباط حاليًا، موضحة أنها تعمل على إعادة اكتشاف نفسها والتعامل مع مشاعر الوحدة والاستقلال.
من جانبه، أشاد بن أفليك بموهبة لوبيز وأدائها في فيلمها المقبل Unstoppable، حيث يشارك كمنتج. عبّر عن إعجابه الشديد بها، مما أظهر حرصه على تقدير جهودها بالرغم من الانفصال، وبشكل عام، يبدو أن كلاهما يحاول الحفاظ على احترام متبادل وعلاقة ودية، مع التركيز على مشاريعهما الفنية المستقبلية والاستمرار في حياة مستقلة بعيدًا عن علاقتهما العاطفية السابقة.
كما ظهر سويا رغم استمرار اجراءات الانفصال في عدة مناسبات معا او التواجد معا في اماكن مختلفة رغم عدم ذهابهم سويا وسرى الجمهور ان علاقتهم تسير بشكل جيد رغم الانفصال الصادم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هوليوود بن أفليك جينيفر لوبيز
إقرأ أيضاً:
مفيش غيره عملها .. أقوال مثيرة لـ طالبة عين شمس ضد مسئول أمن المترو
أحال المحامي العام الأول لنيابة غرب القاهرة الكلية، مسئول أمن بمحطة مترو الأنفاق الخط الثالث لمحكمة الجنايات، لاتهامه بالتحرش وهتك عرض طالبتين بجامعة عين شمس داخل المصعد الخاص بالمترو واستمعت النيابة إلى أقوال الضحية الأول في القضية.
طالبة عين شمس الضحية الأولى
س/ ما سبب تواجدك اليوم ؟
ج/ أتقدم ببلاغ ضد مسئول الأمن بمترو الأنفاق
س/ من كان معك وقت حدوث الجريمة ؟
ج/ كان معايا زميلتي التى العرضت لنفس الموقف و باقي زمايلي في المعسكر بس محدش فيهم شاف الواقعة.
س/ ما هي ظروف تقابلك مع المتهم ؟
ج/ اللي حصل ان احنا كنا راجعين من المعسکر ومروحين وكنا في محطة مترو العباسية بنركب وكان معانا شنط كثير فركبنا الاسانسير بتاع المحطة و ساعتها شوفت الأمن بتاع الأسانسير.
س/ صف لنا تحديدا موقع المتهم تجاهك؟
ج / هو كان ورايا و أنا قدامه
س/ وما هي الأفعال المادية التي فعلها لك المتهم انذاك؟
ج / هو لمس مناطق عفتي
س / كيف وقفتي ان المتهم هو القائم بملامسة جسدك رغم زحام المصعد؟
ج / لانه هو الوحيد الى كان واقف ورايا وحوالينا شنط و انا شوفته و كمان هو قعد يعتذر لنا امبارح كتير فمفيش غيره.
س/ وما مدي قيام المتهم بملامسة جسدك؟
ج هو لمس بقوة جدا من مناطق عفتي مرة واحدة.
س/ وهل استطالت يد المتهم لاحدي مواطن عفتك؟
ج: ايوة
س/ ما مدي تعمد المتهم بقيامه بتلك الأفعال ؟
ج هو كان قاصد لانه لمسني من حته صعبه و برضو عمل كده مع صاحبتي يعني اكيد قاصد انو يمد ايده و كما قعد يعتذر ويقول انه ندم فاكيد هوا قاصد .
نص أمر الإحــــالة
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض المجني عليهما بالقوة - إبان استقلالهما للمصعد الخاص بالشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الانفاق، حيث دنا بالقرب منهما وباغتهما باستطالة يده موطن عفتهما من الأسفل ملقياً الرعب في نفسيتهما.
عقوبة الخطفتقر المادة (289) من قانون العقوبات بالسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات لكل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلاً. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
وتنص المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.. أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد.. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
وتنص المادة ٢٣٦ من قانون العقوبات على أن كل من جرح أو ضرب أحدا عمدا أو إعطاء مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلا ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن، وهذه العقوبة تنطبق أيضا على الجرائم التي تنتهك بحق الأطفال.
ونصت المادة ٢٤٠ أيضًا من قانون العقوبات لجريمة الجرح أو الضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، على عقوبة السجن من ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتشدد العقوبة في حالة ما إذا كانت الجريمة مقترنة بسبق الإصرار أو الترصد، فتكون السجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.