محمد بن راشد يوجّه دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بالإشراف على جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
وجّه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي بالإشراف على جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم على النحو الذي يعزّز من سمعتها العالمية وإبراز دورها الداعم لكتاب الله، وذلك من منطلق الحرص على خدمة كتاب الله، والاهتمام بإطلاق المبادرات والمشاريع الدينية والثقافية والاجتماعية المرتبطة بتنشئة الأجيال الجديدة على حفظ القرآن الكريم والتعلق به والنهل من علومه والالتزام بأحكامه.
كما وجه سموّه بتشكيل مجلس أمناء الجائزة برئاسة مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تدشين سفارة الجزائر ببراتسلافا في سلوفاكيا
أشرف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، صباح اليوم، على مراسم التدشين الرسمي لمقر سفارة الجزائر ببراتسلافا. وجاء هذا في مستهل الزيارة الرسمية التي يقوم بها عطاف إلى جمهورية سلوفاكيا بتكليف من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
وشارك في تدشين السفارة الجزائرية، كل من يواري بلانار، وزير الشؤون الخارجية والأوروبية لجمهورية سلوفاكيا. وا ماراك اشتوك، كاتب الدولة لدى وزير الخارجية السلوفاكي ، وسفيرا البلدين، وأعضاء من السلك الدبلوماسي. وبحضور ممثلين عن الجالية الجزائرية المقيمة بسلوفاكيا.
وأكد وزير الدولة في كلمة، على أهمية تبادل التمثيل الدبلوماسي بين الجزائر وسلوفاكيا. في سبيل تعزيز الديناميكية التصاعدية التي تشهدها علاقات الصداقة والتعاون. والشراكة القائمة بين البلدين والارتقاء بها إلى مستويات أسمى.
كما أعرب عطاف عن ارتياحه لتمسك البلدين، على الصعيد الدولي، بترسيخ قيم السلم والعدالة. والعمل سويا للحفاظ على مبادئ القانون الدولي والنظام متعدد الأطراف وسيادة. واستقلال الدول ورفض التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول وحقها في تقرير مصيرها.
وعلى الصعيد الثنائي، أكد وزير الدولة على التزام الجزائر، من خلال افتتاح سفارة لها بسلوفاكيا، بتوطيد التعاون الثنائي بين البلدين. و مواصلة المشاورات السياسية بينهما، والعمل على استكشاف آفاق جديدة للتعاون في المجالات الاقتصادية الواعدة وذات الأولوية. ولاسيما في الفلاحة والصناعة والتكنولوجيات الجديدة. فضلا عن توثيق الروابط الانسانية والثقافية بين الشعبين الجزائري والسلوفاكي.