أُنس جابر: أشكر الحكومة المصرية على الدعم الكبير للأطفال والنساء والمزارعين
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
وجهت بطلة التنس التونسية أُنس جابر، الشكر للحكومة المصرية لدعمها الأطفال والنساء والمزارعين وتعاونها الكبير مع الثلاثي خلال الفترة الحالية.
الشعب المصري دائما طيب جدا وأنا أحبهوقالت جابر، خلال استضافتها ببرنامج صاحبة السعادة والذي يقدمه الإعلامية الكبيرة إسعاد يونس: «جئت لمصر في 2008 أو 2009 كنت بلعب وقتها البطولات الأفريقية والعربية كنت ممكن 13 أو 14 عاما، الشعب المصري دائما طيب جدا وأنا أحبه ودائما أقول لزوجي محتاجة أذهب لمصر أحب أشكر الحكومة المصرية لأنهم يساعدون الأطفال والمزارعين والنساء كذلك».
وتطرقت أُنس جابر لتقدم روشتة تفصيلية لصناعة بطلة عالمية قائلة:«البداية من 5 لـ6 سنوات ولا بد من التطوير في التحرك والحصول على الكرة وأنا صغيرة كنت بلعب كل حاجة سواء كورة وكل شيء ويجب أن تطور العامل الذهني ويجب أن تكون حاضرا ذهنيا في كل الأوقات والنظام الغذائي يكون بشكل جيد والدراسة مهمة جدا لأن لما تكون قارئ وبتذاكر تكون فاهم وواعي لكل شيء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنس جابر صاحبة السعادة اسعاد يونس
إقرأ أيضاً:
أدوية فعالة لإنقاص الوزن تؤثر على خصوبة الرجال والنساء
حذر خبراء من تأثيرات جانبية خطيرة، لأدوية تملك فعالية كبيرة في إنقاص الوزن ومكافحة السمنة، مثل "أوزيمبيك" و"ويغوفي".
وأشارت أخصائية التغذية وخبيرة الصحة الإنجابية آيلا بارمر إلى ظاهرة مثيرة للاهتمام، حيث تؤثر هذه الأدوية على الخصوبة والقدرة الإنجابية بطرق متعارضة.
وأشارت إلى أن نحو 15 بالمئة من مستخدمي هذه الأدوية، يعانون من صعوبات في الإنجاب، مع ظهور مشاكل مثل عدم انتظام الدورة الشهرية وتأخر الإباضة عند النساء، وانخفاض جودة السائل المنوي عند الرجال.
ويعزو الخبراء هذه المشاكل إلى عدة عوامل، أبرزها النقص الحاد في العناصر الغذائية الأساسية مثل البروتين، الحديد، الفولات، وفيتامين B12 الذي يحدث نتيجة فقدان الوزن السريع، ما يؤثر سلبا على التوازن الهرموني وصحة الجهاز التناسلي.
لكن المفارقة تكمن في أن هذه الأدوية نفسها قد تكون سببا في تحسن الخصوبة لدى فئة أخرى من المستخدمين. فالكثير من النساء، خاصة المصابات بمتلازمة تكيس المبايض أحد الأسباب الرئيسية للعقم عند النساء، يجدن تحسنا ملحوظا في انتظام الدورة الشهرية وفرص الحمل بعد استخدام هذه الأدوية، وهو ما أطلق عليه اسم "أطفال أوزيمبك".
ويعود ذلك إلى قدرة أدوية GLP-1 على تحسين حساسية الإنسولين وتقليل الالتهابات المزمنة في الجسم، وهما عاملان رئيسيان في تحسين الصحة الإنجابية.
وتوضح بارمر أن هذا التناقض الظاهري في التأثيرات يعكس حقيقة أن هذه الأدوية تعمل كسيف ذي حدين. فبينما تساعد على تحسين بعض العوامل المسببة للعقم، فإنها قد تخلق مشاكل جديدة إذا لم يرافق استخدامها نظام غذائي متوازن ومراقبة طبية دقيقة.
وأكدت أن السر يكمن في تحقيق التوازن الصحيح بين فوائد الدواء والمتطلبات الغذائية للجسم أثناء محاولة الحمل.
وشددت على أنه من الضروري اتباع نظام غذائي غني بالعناصر الأساسية مع التركيز على البروتين، الدهون الصحية، والفيتامينات والمعادن الداعمة للخصوبة.
إضافة إلى إجراء فحوصات دورية لمستويات العناصر الغذائية في الجسم، والتوقف عن الدواء قبل 8-10 أسابيع من محاولة الحمل للسماح للجسم باستعادة توازنه الهرموني.