تعرض مسرحية إس إس هانم، من بطولة الفنانة  إسعاد يونس ومجموعة من نجوم الفن، غدًا الخميس 7 نوفمبر على مسرح محمد العلي ضمن فعاليات موسم الرياض.

 

تدور أحداث مسرحية إس إس هانم، حول عفريته من الطبقة الأرستقراطيّة تعود بعد وفاتها لتجد حياتها مقلوبة رأسًا على عقب، من زواج زوجها بشابّة صغيرة إلى تغيير سلوكيّات أبنائها وبيع منزلها الموروث، تقرّر الانتقام وتأديب الجميع، لكن هناك مفاجأة غير متوقّعة تنتظرها”.

 

يُشارك في بطولة مسرحية إس إس هانم، الفنانة الكبيرة إسعاد يونس، محمّد ثروت، حجاج عبدالعظيم، كريم عفيفي، ميرنا جميل.

كانت آخر أعمال الفنانة إسعاد يونس، مسلسل تيتا زوزو، والذي يعرض على قناة فضائية شهيرة، ويشاركها بطولته مجموعة من نجوم الفن ووجه شابة صاعدة.

 

تفاصيل مسلسل تيتا زوزو

وتدور أحداث مسلسل تيتا زوزو، في إطار درامي اجتماعي حول الجدة الأرملة زوزو التي كانت تعمل بالزراعة، وهي أم لأربعة أبناء، وجدة لسبعة أطفال، وأحفادها يعتبرونها مثلهم الأعلى وحين يقعون في أي مشكلة يلجأون لها وتحاول دائمًا التقرب منهم وتحب ما يفعلونه وتحاول تعلمه، ولكن تقع دائمًا في خلاف مع أبنائها لأنهم يرونها تربي الأحفاد بطريقة لا تتناسب مع العصر الحالي وفي كل حلقة تحاول حل مشكلة لواحد من أحفادها.

 

أبطال مسلسل تيتا زوزو

مسلسل تيتا زوزو، تدور أحداثه في إطار 30 حلقة، ويشارك في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم، أبرزهم: إسعاد يونس، مصطفى غريب، إيناس كامل، محمد كيلاني، حمزة العيلي، نور محمود، محمود البزاوي، إسلام إبراهيم، مجدى بدر، وإيمان يوسف، من تأليف محمد عبدالعزيز وإخراج شيرين عادل.

 

يعرض تيتا زوزو على شاشة DMC من الأحد إلى الخميس في تمام الساعة 8 مساء، والإعادة الساعة 2:30 صباحا، وتعاد مرة أخرى في تمام الساعة 12:30 ظهرا.

 

بينما يعرض المسلسل في تمام الساعة 11 مساءً على قناة DMC دراما، وتعاد في تمام الساعة 7:30 صباحا، أما الإعادة الثانية في الساعة 4 عصرا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسرحية إس إس هانم إس إس هانم إسعاد يونس موسم الرياض فعاليات موسم الرياض مسلسل تیتا زوزو فی تمام الساعة إسعاد یونس

إقرأ أيضاً:

مسرحية المساعدات في غزة..! 

يمانيون/بقلم/ عبدالحكيم عامر

بينما تتصاعد ألسنة المجاعة من أزقة غزة وتئن المستشفيات من فقدان الطاقة والدواء، يظهر الاحتلال الإسرائيلي بمشهد تمثيلي يُقحم فيه “الجانب الإنساني” بطريقة مقلوبة، تُسقَط “مساعدات” من الجو بينما تُمنَع الشاحنات من الدخول برًا، يُقدَّم الاحتلال كفاعل خير، وهو في الواقع يُمارس إبادة بطيئة عبر الحصار المتعمَّد.

إن ما يُسمّى بـ”المساعدات الإنسانية” لم تعد أكثر من مسرحية استعراضية قاتمة، يغلفها الزيف وتُدار بأدوات القتل البطيء، في واحدة من أكثر وقائع التلاعب الإنساني سفورًا في التاريخ الحديث.

في محاولة يائسة لامتصاص الغضب الشعبي، أُعلنت ما سُمي بـ”هدنة تكتيكية” تمتد لعشر ساعات يوميًا في بعض المناطق، لكن الهجمات لم تتوقف، والممرات الإنسانية لم تُفتح، ولم يشهد الغزيون أي تحسن فعلي بسيط في أوضاعهم، تحوّلت الهدنة إلى فاصل إعلامي بين مجزرتين، وإلى وسيلة لإعادة تموضع العدوان تحت قناع “التسهيلات”.

فالمنظمات الإغاثية نفسها، ومنها “أونروا”، انتقدت بقسوة عمليات الإسقاط الجوي، ووصفتها بأنها استعراض عديم الفعالية ويُعرّض حياة المدنيين للخطر، والصحيح أن العدو الإسرائيلي لا يريد إنقاذ غزة من المجاعة التي هو سببها، بل التحكم في إمدادات الحياة، ليبقى الحصار وسيلة ضغط وإخضاع.

وفي انقلاب فجّ على الواقع، اتهم الاحتلال الأمم المتحدة بـ”الكذب”، بعد أن نشرت تقارير موثقة عن العرقلة المتعمدة لإدخال المساعدات، من قصف للطرقات، إلى رفض تصاريح القوافل، إلى تهديد فرق الإغاثة واستهداف سيارات الإسعاف، تتكشف أمامنا خيوط خطة عسكرية ممنهجة لتجويع سكان القطاع حتى الركوع أو الفناء.

وتُباد غزة يوميًا أمام أعين العالم، بينما يراوح الموقف الدولي بين التفرّج والنفاق، تُنفق الملايين على إسقاطات جوية عقيمة، بدلًا من ممارسة ضغط حقيقي لفتح المعابر وكسر الحصار، أما الأنظمة العربية، فبين بيان شجب هنا و”قمة طارئة” هناك، تواصل الصمت أو التواطؤ، دون خطوات حقيقية لكبح جماح العدوان، أو حتى سحب سفراء، أو تجميد اتفاقات التطبيع.

إن الإبادة الجماعية في غزة لم تكن ممكنة لولا الغطاء الأمريكي، فأمريكا لا تُزوّد الاحتلال بالسلاح والمال فقط، بل تُشرعن جرائمه عبر “الفيتو” الذي يحجب العدالة عن الضحايا، ويمنح القاتل مساحة إضافية للتمادي، الإدارات الأمريكية، هي شريكًا مباشرًا في مجازر الإبادة والتجويع، تتكئ على شعارات “حقوق الإنسان” بينما تغرق أياديها في دماء ابناء غزة العُزل.

اليوم غزة تختنق في حصارها، وتتلوى تحت أنقاض منازلها، بينما تُرمى إليها المساعدات كما تُرمى الفتات لكلب في حفرة، وما هذه “المساعدات” إلا جزء من آلة القتل، لا بادرة رحمة، وفي زمن الهزيمة السياسية والخذلان الرسمي، يبقى صوت الشعوب والمقاومة هو الأمل الوحيد، لتبقى غزة رغم الحصار، راية للحق، وشوكة في حلق المحتل.

وإن مسؤولية الإعلاميين، والناشطين اليوم، وكل إنسان حرّ، اليوم هي فضح هذه المسرحية الخبيثة، وعدم الانخداع بصورها البراقة، يجب أن نصرخ في وجه هذا التواطؤ العالمي، وأن نطالب بكسر الحصار، ووقف الإبادة، وفضح كل من يروّج لإنقاذ زائف.

مقالات مشابهة

  • مواقيت الصلاة في أسوان اليوم
  • حفل محمد رمضان في الساحل الشمالي يرفع شعار كامل العدد بهذا الموعد
  • تأخير الساعة 60 دقيقة مساء يوم خميس.. انتهاء التوقيت الصيفي بهذا الموعد
  • تعرف على مواقيت الصلاة في أسوان.. اقترب موعد الفجر
  • الأماكن والمواعيد.. موجة حارة وأتربة مثارة على منطقة الرياض
  • تعرف على مواقيت الصلاة في أسوان اليوم الأربعاء 30-7-2025
  • طقس الأربعاء.. موجة حارة وأتربة مثارة على منطقة الرياض
  • مسرحية المساعدات في غزة..! 
  • موعد أذان الظهر.. مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 29 يوليو 2025
  • 92 شهيدا والاحتلال يعرض خطة للسيطرة على كامل قطاع غزة