علق الخبير التحكيمي جمال الغندور، على تسريب المحادثة بين طاقم تحكيم مباراة الزمالك والبنك الأهلي وحكم تقنية الفيديو.

وقال جمال الغندور في مداخلة هاتفية لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور: "في البداية أحب أن أوضح أن من بداية تطبيق تقنية الفيديو، أصبحت جزء من القانون ولها محددات ولا يستطيع أحد أن يغير في هذا القانون".

وتابع: "هناك عدم أمانة أن يخرج تسريب لمحادثات بين طاقم التحكيم كما حدث، كان هناك مطالب في مواسم سابقة من بعض الأندية للاستماع لما يدور بين حكم الساحة وحكم تقنية الفيديو وهذا غير قانوني".

وأضاف: "من سرب هذا التسريب إذا كان حكم حالي أو حكم سابق أو مسؤول من لجنة الحكام، لا يستحق أن يتم وصفه بتلك الصفات فهو غير آمين".

وأكمل: "إذا كنت رئيسا للجنة الحكام لم يكن سيحدث ما حدث، وإذا حدث لن أستطيع النوم إلا بعد حل تلك الأزمة والوصول لمتسبب في ذلك ومحاسبته".

واختتم: "في إنجلترا يتم بث المحادثات الصوتية بين حكم الساحة وحكم تقنية الفيديو إذا كان هناك خطأ واضح وتم الاعتراف به من لجنة الحكام ولكن هل تضمنوا لي رد فعل الأندية المصرية إذا تم تطبيق ذلك؟".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محمد عادل والدة محمد عادل الحكم محمد عادل محمد عادل الحكم تسريب الحكم محمد عادل محمد عادل في المحكمة تقنیة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

انتقادات تهدد مستقبل تقنية التشغيل التلقائي للمحرك

أميرة خالد

تسعى شركات السيارات الحديثة إلى تحسين كفاءة استهلاك الوقود، ومن أبرز الحلول التي تبنتها مؤخرًا تقنية التشغيل/الإيقاف التلقائي، التي تعمل على إيقاف المحرك تلقائيًا عند توقف السيارة، ثم تعيد تشغيله عند الحاجة، ما يسهم في توفير ملايين الجالونات من الوقود سنويًا.

ورغم الفوائد البيئية والاقتصادية لهذه التقنية، إلا أنها تواجه مؤخرًا موجة من الانتقادات من قبل السائقين، ووصلت إلى حد خضوعها للمراجعة من قبل وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، ما يطرح تساؤلات جدية حول مستقبل استمرارها.

في الوقت الحالي، تشجّع وكالة حماية البيئة الشركات المصنعة على تزويد سياراتها بهذه الميزة، وتمنح نقاط تقدير في تقييم كفاءة استهلاك الوقود، مما ينعكس إيجابًا على أرباح تلك الشركات.

ولكن الوضع قد يتغير ، فمع غياب العقوبات على الشركات التي لا تحقق أهداف الاستهلاك المحددة، بدأت بعض الشركات تُعيد النظر في جدوى الاستمرار في اعتماد هذه التقنية، ما قد يؤدي إلى تراجع الاهتمام بها أو حتى إلغائها.

ورغم أن التقنية أثبتت فعاليتها في تقليل استهلاك الوقود، خصوصًا في ظروف القيادة داخل المدن والتوقف المتكرر، إلا أن كثيرًا من السائقين يرون أنها غير مريحة، ويفضلون تعطيلها، خاصة أن بعض السيارات تتيح خيار إيقاف تشغيلها يدويًا.

وبينما تحقق التقنية هدفها البيئي بامتياز، إلا أن ثقافة القيادة في الولايات المتحدة تميل إلى الراحة الشخصية، ما يجعل بعض السائقين يفضلون إنفاق المزيد على الوقود بدلًا من التعامل مع ما يعتبرونه “إزعاجًا بسيطًا” في الزحام.

مقالات مشابهة

  • صلاة الضحى.. اعرف وقتها وهل تكون سرية أم جهرية وحكم أدائها في جماعة
  • جدل أخلاقي يلاحق تقنية تنتج أطفالا خارقين وحسب الطلب
  • الاتحاد الأسكتلندي يستعين بمدربي الطيارين لتطوير حكام تقنية الفيديو
  • إجازة ينتظرها المصريين.. هل يجوز الاحتفال بالمولد النبوي وحكم شراء الحلوى؟
  • غوتيريش: إبادة غزة غير مبررة ويجب وقفها
  • شوبير يعلق على تواجد أوسكار رويز على رأس لجنة الحكام
  • الضوء الأخضر للصهيونية: بين صمت الحكام وصرخة المقاومين
  • لجنة الحكام: نجاح 16 حكمًا و26 مساعدًا في اختبارات اللياقة البدنية
  • ما مدى نجاسة بول القطط وحكم الصلاة في المكان الذي تلوث به؟.. الإفتاء توضح
  • انتقادات تهدد مستقبل تقنية التشغيل التلقائي للمحرك