الحكم الدولي محمد عادل يتقدم ببلاغين اليوم بتهمتي التشهير والتزوير
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
أعلن الإعلامي وحارس المرمى السابق أحمد شوبير، عن تقدم محمد عادل اليوم ببلاغين.
وكتب شوبير على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: “الحكم الدولي محمد عادل تقدم ببلاغين اليوم بتهمتي التشهير والتزوير”.
ومن ناحية أخرى فجر مسئول بلجنة الحكام الرئيسية في الاتحاد المصري لكرة القدم، مفاجأة من العيار الثقيل، بشأن أزمة التسجيل المسرب للحكم محمد عادل في مباراة الزمالك والبنك الأهلي.
وقال أحد مسئولي لجنة الحكام -تحفظ على ذكر اسمه- في تصريحات نقلها الإعلامي كريم رمزي عبر برنامجه لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم، إن ما قاله محمد عادل صحيح لكن التسجيل المذاع ليس كاملا.
وتابع مسئول لجنة الحكام: انظر إلى مدة التسجيل الصوتي المذاع، ومدة وقوف محمد عادل أمام تقنية الفار وقت إذاعة المباراة، وأنت تعلم أن التسجيل غير كامل.
وتابع مسئول اللجنة: لا يمكن أن تُعاد مباراة الزمالك والبنك الأهلي، ولو في خطأ إجرائي فقط وقتها ممكن إعادة المباراة، كأن تُلعب المباراة أقل من وقتها، أو إجراء 7 تغييرات، والأخطاء الفنية لا تُعيد المباراة حتى لو اتخذ الحكم قرارا وتراجع عنه.
واختتم مسئول لجنة الحكام: محمد عادل وأزمته في إطار التحقيق ومازلنا لم نحسم الموقف، والشركة المسئولة عن الفار هي المسئولة عن كل التسجيلات وما شابه، ويتم نقلها إلى اللجنة عن طريق هارد ديسك، وكل ما يتم في غرفة الفار يكون مراقبا من لجنة الحكام بالاتحاد الدولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر الأهلى الزمالك كرة القدم شوبير لجنة الحکام محمد عادل
إقرأ أيضاً:
لا مكان آمنا.. مسئول أممي: الفلسطينيون في غزة يموتون جوعا
أكد أجيث سانجاي مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بالأراضي المحتلة، أن الشعب الفلسطيني لا يجد مكانا آمنا، والهجمات التي كانت في رفح وخان يونس ومنتصف غزة وغيرها من الأماكن خير دليل على ذلك، ليس الشوارع فقط، بل البنى التحتية المدنية من مستشفيات ومدارس، ومن ثم، فإن الفلسطينيين يموتون جوعا أو يموتون مرضا أو بطلقات الجيش الإسرائيلي.
وقال سانجاي في مداخلة هاتفية على قناة “ القاهرة الإخبارية ”: " لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة، موضحًا، أن القوات الإسرائيلية هاجمت الجميع في كل مكان، والأمر أصبح لا يُطاق".
وتابع، أنّ الحرب التي تشنها إسرائيل على الفلسطينيين لم تكن متوقعة، فهذا أمر غير مسبوق، مواصلا: "هذه تعتبر أسوأ فترة على مر التاريخ، فالحالة الإنسانية للمدنيين واضحة للغاية، البعض يموت، والبعض يرُحَّل، والبعض يموت جوعا".
وأوضح: "الأمر غير مسبوق بمعنى الكلمة، ولا يوجد مكان آمن، ولا يوجد ملجأ للفلسطينيين، وكما قلت ومازلت أقول إننا نخاطب الضمير الإنساني، هذا أمر مخالف لكل المعايير، وإنها لكارثة حقيقية".