روشتة للتعامل مع خيانة الأصدقاء.. من وحي مسلسل وتر حساس
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
من أصعب التجارب التي قد يتعرض لها البعض هي خيانة الأصدقاء، وتختلف طريقة التعامل مع الموقف باختلاف الشخصيات والظروف المحيطة، وهي القضية التي يناقشها مسلسل وتر حساس، إذ تعرضت صبا مبارك إحدى بطلات المسلسل، إلى الخيانة من قبل صديقتها المقربة إنجي المقدم.
روشتة للتعامل مع خيانة الأصدقاء«خيانة الأصدقاء صعبة وقد تؤثر على الحالة النفسية»، بحسب ما أوضحت الدكتورة إيناس علي، أخصائي الصحة النفسية والإرشاد الأسري، مؤكدة أنه من أجل تخطي هذا الأمر، يجب تقبل المشاعر السلبية التي تنجم عن خيانة الصديق، وهو ما يساعد على التعافي بشكل أسرع.
وأكدت خلال حديثها لـ«الوطن»، أن الشعور بالغضب والحزن والارتباك والخذلان بعد خيانة الصديق أمر طبيعي، لكن يجب محاولة مواجهة الأمر، لأن تجاهله قد يزيد من الأزمة، مع الحصول على الوقت الكاف لمعالجة مشاعرك، وعدم الضغط للتعافي بشكل سريع.
كيفية التعامل مع خيانة أصدقائك؟وقدمت بعض النصائح للتعامل مع هذا الأمر، تمثلت في التالي:
الخروج من تلك الدائرة السلبية. عدم اتخاذ قرارات غير مرتبة تجاههم. تخصيص أوقات للراحة. ممارسة الأنشطة المحببة لك يساعدك على الشعور بالسعادة. خذ وقتًا للتفكير. اعتنِ بنفسك باستمرار. امضِ وقتًا بصحبة أصدقاء وأقارب تشعر معهم بالراحة. إذا رأيت أن هناك فرصة أخرى للحديث مع صديقك، عليك أن تصلح العلاقة بينكما. مسلسل وتر حساسويجمع مسلسل وتر حساس في بطولته مجموعة من أبرز نجوم الدراما من بينهم صبا مبارك، إنجي المقدم، محمد علاء، هيدي كرم، أحمد جمال سعيد، لطيفة فهمي، تميم عبده، هاجر عفيفي، تقى حسام، محمد العمروسي، تأليف أمين جمال وإخراج وائل فرج، ويعرض من الأحد إلى الخميس من كل أسبوع في تمام الساعة الـ7:30 مساءً على قناة ON، بينما يعرض على قناة ON دراما في تمام الساعة الـ10 مساءً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل وتر حساس مسلسل وتر حساس
إقرأ أيضاً:
جاكي شان مستاء من هذا الأمر
#سواليف
خلال مشاركته في مهرجان لوكارنو السينمائي، أعرب #النجم_العالمي #جاكي_شان، عن استيائه لأن التركيز أصبح موجهاً نحو الأرباح، أكثر من توجيهه نحو جودة الأعمال الفنية.
جاكي شان الذي عاد لتجسيد شخصية معلم الكاراتيه “السيد هان”، في فيلم “أساطير كاراتيه كيد”، قال في جلسة حوار مع الجمهور، إنه يظن أن الأفلام القديمة أفضل من أفلام اليوم، وأضاف: “الكثير من الستوديوهات الكبيرة لا يقودها صناع أفلام، بل يقودها رجال أعمال، يستثمرون 40 مليونًا، وكل ما يشغلهم هو كيف سيسترجعون هذا المبلغ، لا يمكن تجاوز الميزانية، وبعدها يصعب جداً إنتاج فيلم جيد”.
مقالات ذات صلة