نوفا: مشاركة أكثر من 10 شركات إيطالية في معرض “ليبيا بيلد” مؤشر لاهتمام روما القوي بالبلاد
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
ليبيا – أكد تقرير إخباري لـ القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “نوفا” الإيطالية مشاركة أكثر من 10 شركات إيطالية بالنسخة الـ2 لفعاليات معرض “ليبيا بيلد” في بنغازي.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم من مضامينه الخبرية صحيفة المرصد وصف المعرض بـ منصة مهمة لإعادة إطلاق قطاع البناء في ليبيا وإحياء المناطق المتضررة فيضانات درنة مؤكدا مشاركة شركتي “كالبيدا” الرائدة في أنظمة ضخ المياه و”فيلالتا سريالا” لـ السقالات في الفعاليات.
ووفقا للتقرير شاركت أيضا شركات “أي تشي أم سريالا إتالي” و”أوأم أف سريالا” و”ماريني سبا” و”نورديمبيانتي” لأنظمة مواقع البناء إلى جانب “لينيولانديا” لإنشاء الملاعب وعلامات تجارية مثل “إيتركيميكا” للمنتجات الكيميائية و”تشيفا” لتصنيع الخرسانة و”بليند بلانتس” و”إيرغاما” للمنتجات البلاستيكية والتجهيزات.
وبحسب التقرير شهدت الفعاليات أيضا مشاركة شركات “كو بونتويل بونتوأميو” المختصة بالمولدات الكهربائية بموزعها المحلي في بنغازي فضلا عن “مودونيزي أريدامنتي دي لوسو” و”رينكو” المعنيتان بقطاع النفط والغاز والبنية التحتية ما يدل على اهتمام إيطاليا القوي بتعزيز العلاقات الاقتصادية مع ليبيا.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض “أنا أعبّر.. بأنامل مبدعة” لدعم البيئات التعليمية وتحفيز الإبداع
البلاد (جدة)
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالعزيز بن طلال وسُرى بنت سعود للتنمية الإنسانية “أحياها الإنسانية”، ترافقه صاحبة السمو الأميرة سُرى بنت سعود نائبة رئيس مجلس الأمناء، فعالية “أنا أعبّر… بأنامل مبدعة”، التي نظمها قسم الطفولة المبكرة بكلية علوم الإنسان والتصاميم في جامعة الملك عبدالعزيز، وذلك في إطار اهتمام المؤسسة ببرامج الطفولة المبكرة، وحرصها على الارتقاء بجودة حياة الأطفال.
وتجول سموهما على أركان المعرض للاطلاع على الأنشطة التفاعلية والأعمال الإبداعية المقدّمة من الأطفال، إلى جانب مبادرات البرنامج الأكاديمي المصاحب.
وتأتي رعاية “أحياها” لهذه الفعالية امتدادًا لرسالتها في تمكين الإنسان منذ الطفولة المبكرة، ودعم البيئات التعليمية التي تُحفّز الإبداع والتعبير، وتسهم في بناء جيلٍ واعٍ قادر على صناعة أثر إيجابي في مجتمعه.