قوات الدفاع الشعبى والعسكرى تنظم عدداً من الأنشطة والفعاليات
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفذت قوات الدفاع الشعبى والعسكرى مشروعاً للتدريب العملى المشترك لإدارة الأزمات والكوارث بمحافظة أسيوط بمشاركة الأجهزة التنفيذية، حيث إصطفت المعدات والمركبات للتأكد من كفاءتها وتفهم الأطقم لمهامهم ، كما تم التأكيد على جاهزية معسكر الإيواء العاجل لإستقبال المضارين من الأزمة .
كما نظمت قيادة قوات الدفاع الشعبى والعسكرى ثلاث ندوات تثقيفية بجامعات طنطا والأزهر والمنوفية لإلقاء الضوء على المخاطر والتحديات و التهديدات التى تواجه الدولة المصرية والدور الذى تقوم به الدولة فى مختلف المجالات وذلك من خلال عدد من المحاضرات التوعوية ، بالإضافة إلى مجموعة من العروض والأعمال الفنية المعبرة عن إبداع الطلبة ، بحضور محافظ الغربية ومفتى الديار المصرية ووكيل الأزهر الشريف ورؤساء الجامعات .
وفى نهاية الفعاليات تم تكريم عدد من أسر الشهداء الذين ضحوا بدمائهم فى سبيل رفعة مصرنا الغالية وعدد من ذوى الهمم .
كما قامت قوات الدفاع الشعبى والعسكرى بتنظيم عدد من الزيارات للعاملين بالوزارات والمديريات وطلائع مصر من طلبة الجامعات والمدارس إلى الوحدات العسكرية والمشروعات التنموية القومية ، وتنظيم عدد من اللقاءات والندوات بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة لاستهداف القطاعات الطلابية والشبابية بالمحافظات.
462569790_577580968164565_4266954921163320758_n 462574526_403831602798298_5800990808238653983_n 462637773_872548808341836_7598128253655277427_n 462645639_975357987953583_546502271504010581_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة الأزمات والكوارث الأزمات والكوارث الأجهزة التنفيذية الدفاع الشعبى والعسكري الجامعات والمدارس الدولة المصرية قوات الدفاع الشعبى والعسکرى عدد من
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف خطة التنظيم الدولي للإخوان الإرهابية وإسرائيل لإرباك الدولة المصرية «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار'، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبد الفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد مصطفى بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة 'حسم' إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.