الثورة نت/
أكد الخبير الدولي اللبناني، وسام اسماعيل، أن الدعم الأمريكي المقدم للكيان الصهيوني لن يتغير أو يتأثر بتغيير الرئاسة الأمريكية أو وصول ترامب الى السلطة من جديد.
وقال اسماعيل في تصريح لوكالة “المعلومة” العراقية اليوم الإثنين: إن “الرئيس الأمريكي جو بايدن تربطه علاقة وثيقة بنتنياهو وعمل على تأمين شحنات الأسلحة والامدادات العسكرية للكيان الصهيوني، حيث بلغت قيمة شحنات السلاح المقدمة بـ22 مليار دولار”.

وأضاف: إن “مجيء ترامب إلى السلطة لن يتغير بالسياسية الأمريكية غير النهج الذي تعمل به، خصوصاً أن ترامب قد أكد على أهمية ترك نتنياهو يفعل ما يريد في وقت تقدم فيه أمريكا مختلف أنواع الدعم لضمان بقاء “اسرائيل””.
وأوضح أن “القرار الأمريكي بشأن دعم الكيان الصهيوني لا يرتبط بشخص الرئيس بل بالدولة العميقة بالولايات المتحدة، وبالتالي فأن الدعم الامريكي لـ”إسرائيل” سيبقى قائما رغم تغيير الادارة”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الكشف عن أسباب استبعاد “بلير” من عضوية “مجلس غزة”

#سواليف

كشف مصدر مطلع، أن #المجموعة_العربية والإسلامية أبلغت #الإدارة_الأميركية رفضها مشاركة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق #توني_بلير في رئاسة أو عضوية اللجنة الإدارية الدولية المقرر تشكيلها لإدارة قطاع #غزة.

وأوضح المصدر وفقا لقناة “سكاي نيوز عربية” أن هذا #الرفض جاء بالتنسيق الكامل مع السلطة الفلسطينية، التي لا ترغب هي الأخرى في إشراك بلير، بسبب غياب إجابات واضحة لديه بشأن دور السلطة في إدارة غزة، إضافة إلى انسجام مواقفه مع توجهات الحكومة الإسرائيلية في المرحلة الحالية.

وبحسب المصدر، فقد تفاعلت الإدارة الأميركية بشكل إيجابي مع الموقف العربي والإسلامي، مؤكدة استعدادها لاستبعاد بلير من المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتعلقة بإدارة القطاع.

مقالات ذات صلة تحذيرات من كارثة غير مسبوقة في خيام النازحين مع بدء دخول المنخفض الجوي 2025/12/10

وأشار إلى أن المجموعة العربية والإسلامية تشدد على أن تكون اللجنة الإدارية الخاصة بغزة خاضعة للحكومة الفلسطينية في رام الله، باعتبارها الجهة الشرعية المسؤولة عن إدارة القطاع.

وأضاف أن الإدارة الأميركية باتت مقتنعة بضرورة منح السلطة الفلسطينية دورًا مباشرًا في إدارة غزة، على أن يتم ذلك تدريجيًا، بدءًا من إدارة المعابر، وصولًا إلى تولي السلطة المسؤولية الكاملة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع.

وفي السياق ذاته، كشفت صحيفة “فاينانشل تايمز” البريطانية، الإثنين، أن توني بلير أُزيل من قائمة المرشحين لعضوية “مجلس السلام” الذي يعمل ترامب على إنشائه لإدارة غزة، وذلك عقب اعتراضات قدمتها عدة دول عربية وإسلامية.

وكان بلير المرشح الوحيد للمجلس عندما أعلن ترامب خطته المؤلفة من 20 بندًا لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في أواخر سبتمبر، ووصفه حينها بأنه “رجل جيد للغاية”.

مقالات مشابهة

  • دلالات الانعطافة الحادة للكيان الإسرائيلي نحو تايوان
  • عضو بمجلس الشيوخ الأمريكي: الإمارات أكبر ممول لحملة الإبادة الجماعية في السودان
  • البيت الأبيض: إجمالي كلمات ترامب مع الإعلاميين يفوق أربعة أضعاف حجم «الحرب والسلام»
  • مستشار الرئيس الفلسطيني: قبلنا خطة ترامب لوقف الإبادة الجماعية في غزة
  • مركز عين الإنسانية يكشف عن إحصائية جرائم العدوان السعودي الصهيوني الأمريكي على اليمن خلال 3900 يوم
  • البعض لا يتغير.. أول تعليق من محمد صبحي بعد أزمتة مع السائق
  • خبير: استراتيجية الأمن القومي حصيلة واضحة للتناقضات والفجوات بالسياسة الأمريكية
  • الكشف عن أسباب استبعاد “بلير” من عضوية “مجلس غزة”
  • اتفاق بين السيسي وحفتر بشأن الأزمة في السودان والتوصل إلى تسوية
  • الأمم المتحدة: نرفض بشكل قاطع أي تغيير في حدود غزة