نيمار: السعودية تمتلك الإمكانيات لتنظيم نسخة استثناية لـ«كأس العالم 2034»
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
عبّر لاعب نادي الهلال السعودي، البرازيلي نيمار جونيور عن إعجابه بملف ترشح المملكة لاستضافة كأس العالم 2034، مؤكداً أن المملكة تمتلك المقومات والإمكانات اللازمة لتنظيم نسخة استثنائية لكأس العالم.
وبيّن النجم البرازيلي نيمار، خلال جولته في معرض ملف استضافة كأس العالم 2034 المقام بمدينة الرياض، أن ملف ترشح المملكة للحدث العالمي خطط له بإتقان لضمان توفير أفضل تجربة للاعبين والجماهير على حد سواء، بحسب وكالة الانباء السعودية "واس" اليوم الثلاثاء.
وقال " صُمِّم كل شيء بهذا الملف لخدمة كرة القدم، إذ يراعي راحة اللاعبين من خلال تجنب الرحلات الطويلة وتقليل أوقات السفر في المونديال، وتسهيل التنقل بين الملاعب والفنادق، مما يمنحهم الوقت الكافي للتعافي بين المباريات وتقديم أفضل أداء فني ممكن".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كأس العالم الهلال السعودي نيمار الهلال نيمار جونيور كأس العالم 2034
إقرأ أيضاً:
أكثر من مليون مشجع في مدرجات كأس العرب 2025… نسخة استثنائية في الحضور الجماهيري
سجل كأس العرب FIFA قطر 2025™ علامة فارقة في تاريخ البطولة، بعد أن تجاوز عدد الحضور الجماهيري حاجز المليون مشجع منذ انطلاق المنافسات، في تأكيد جديد على الزخم الكبير الذي تحظى به النسخة الحالية.
وأظهرت إحصاءات اللجنة المنظمة ارتفاعًا لافتًا في نسب الحضور خلال مباريات الدور ربع النهائي، حيث امتلأت مدرجات استاد المدينة التعليمية بـ 43,486 متفرجًا خلال مواجهة الأردن والعراق، بينما شهد استاد البيت حضورًا بلغ 50,424 مشجعًا في لقاء الجزائر والإمارات.
وفي اليوم نفسه، احتضن استاد خليفة الدولي مباراة المغرب وسوريا أمام 39,167 متفرجًا، فيما خطفت مواجهة السعودية وفلسطين الأنظار بحضور جماهيري ضخم وصل إلى 77,197 مشجعًا في استاد لوسيل.
وتؤكد الأرقام أن النسخة الحالية من البطولة كسرت معظم الأرقام السابقة، إذ سُجِّل الحضور الأعلى في مباراة المغرب والسعودية بدور المجموعات بـ 78,131 مشجعًا، ليصبح الأكبر في تاريخ كأس العرب حتى الآن.
كما حققت البطولة قفزة جماهيرية تاريخية مقارنة بنسخة 2021، حيث شهد دور المجموعات هذا العام حضور 812,318 مشجعًا، بزيادة تقترب من 68% عن النسخة السابقة، التي توقفت أرقامها عند 262,742 متفرجًا فقط في المرحلة ذاتها.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟