لقي ما لايقل عن 10 أشخاص مصرعهم ونزح مئات آخرون بمقاطعة كيب الشرقية في جنوب أفريقيا بسبب الفيضانات.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الجنوب أفريقية، أنه تم إعلان حالة “الكارثة الوطنية” في البلاد فور وقوع الفيضانات والعواصف والتي أدت إلى أضرار واسعة النطاق.
اقرأ أيضاًالمنوعاتغرق سفينة صيد في كوريا الجنوبية يودي بحياة شخصين.
. و12 في عداد المفقودين
وقال رئيس المركز الوطني لإدارة الكوارث إلياس سيثول -في تصريح-: “إن أعاصير عديدة طالت مقاطعات كيب الشرقية، وكوازولو ناتال، وفري ستيت، وليمبوبو، والشمال الغربي، وجوتنج، ومبومالانغا”، مشيرًا إلى أن ذلك تسبب في أضرار للممتلكات والبنية التحتية والبيئة، وتعطل تقديم الخدمات الأساسية.
ويأتي هذا الإعلان بعد عام تقريبًا من إعلان جنوب أفريقيا كارثة وطنية مرتبطة بالمناخ في أعقاب الفيضانات والعواصف بثلاث مقاطعات ساحلية في سبتمبر وأكتوبر 2023.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية:
كورونا
بريطانيا
أمريكا
حوادث
السعودية
إقرأ أيضاً:
حكومة “بن بريك” تستفز الشارع العدني بجرعة سعرية جديدة!
الجديد برس| أثارت حكومة عدن، الثلاثاء، موجة جديدة من الجدل والغضب الشعبي، عقب اعتمادها قرارات متناقضة بشأن أسعار المشتقات النفطية، شملت خفضًا جزئيًا في سعر البنزين، مقابل زيادة كبيرة في سعر
الغاز المنزلي. وأعلنت شركة النفط في عدن عن خفض سعر
البنزين بمقدار 200
ريال للجالون، في وقتٍ أصدرت فيه شركة الغاز قرارًا برفع سعر أسطوانة الغاز المنزلي بمقدار 2000 ريال، في خطوة وصفها ناشطون بأنها “جرعة مزدوجة” تزيد من معاناة المواطنين بدلًا من تخفيفها. ورغم إنتاج الوقود محليًا، تبقى أسعار البنزين والغاز في مناطق سيطرة التحالف،
جنوب وشرق اليمن، الأعلى على مستوى البلاد. حيث بلغ سعر الجالون الواحد من البنزين (20 لترًا) أكثر من 36 ألف ريال، بينما صعد سعر أسطوانة الغاز إلى 12 ألف ريال خلال الساعات الأخيرة، وسط تفاقم الأزمات المعيشية وانعدام الخدمات. وتفاوتت ردود الأفعال على مواقع التواصل الاجتماعي بين الانتقاد والسخرية، حيث اعتبر البعض الخطوة محاولة سياسية من قيادة المجلس الانتقالي، خصوصًا رئيسه عيدروس الزبيدي، لتجميل صورته وسط السخط الشعبي المتزايد، بينما رأى آخرون أنها “ذر للرماد في العيون” في ظل الانهيار الشامل في الخدمات. وتعيش مناطق سيطرة التحالف جنوب اليمن، وعلى رأسها مدينة عدن، أسوأ أوضاعها المعيشية والاقتصادية منذ سنوات، وسط عجز حكومي متزايد عن تقديم أي حلول ملموسة للأزمات المتراكمة.