توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025.. هل تنتهي الحرب في غزة؟
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
ليلى عبد اللطيف 2025.. أصبح اسم ليلى عبد اللطيف، الشهيرة باسم «سيدة التوقعات»، متواجد على الساحة الإعلامية تزامنًا مع قرب بداية عام جديد، خاصة بعد أن تحققت بعض توقعاتها في الفترة الأخيرة بمحض الصدفة، سواء على المستوى الدولي أو الاجتماعي أو حتى الفني والرياضي.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2025كشفت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف عن توقعاتها لعام 2025، أثناء استضافتها في برنامج «ساعة الصفر» الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين، والمُذاع على قناة «الجديد».
وتنبأت ليلى عبد اللطيف بحدوث عدة أحداث طبيعية وظواهر غربية ستشهدها دول العالم، التي لم تحدث من قبل، مما سيجعلها محط أنظار الكثيرين.
وعلى الرغم من أن ليلى عبد اللطيف لم تحدد هذه الظواهر بدقة أو تقدم تفاصيل عنها، إلا أنها أشارت إلى مشهد مرعب سيحدث في البحر، وسيثير قلقًا كبيرًا بين الناس.
أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025توقعت ليلى عبد اللطيف بسقوط جسم غريب من السماء على إحدى الدول، ما سيؤدي إلى اشتعال النيران واللهب في عدة مناطق.
ومن ضمن توقعات ليلى عبد اللطيف 2025، التي سبب حالة من الذعر في نفوس الجميع، هو حدوث موجات تسونامي كبيرة، ستكون أكبر موجات في العصر الحديث ستضرب العديد من الدول، من بينها دول عربية وأجنبية.
ليلى عبد اللطيفليلى عبد اللطيف، هي خبيرة أبراج لبنانية، ولدت عام 1958، وكان والدها من رجال الجامع الأزهر، ورحل والدها وهي في سن صغيرة، حيث كان عمرها يقرب من 8 سنوات.
ولقبت ليلى عبد اللطيف بـ«سيدة التوقعات»، واشتهرت في الأونة الأخيرة بالوطن العربي، بسبب تصريحاتها وتوقعاتها المثيرة، والتي تحقق الأغلب منها، مثل طلاق ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي، وسقوط طائرة رئيس إيران.
اقرأ أيضاًفيديو قديم.. ليلى عبد اللطيف تثير ضجة على السوشيال ميديا بتنبؤها باغتيال السنوار
توقعات ليلى عبد اللطيف عن الخلل التقني العالمي تعيدها للتريند من جديد
مفاجأة تصدم ليلى عبد اللطيف وتقع في مأزق بعد فوز دونالد ترامب (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف ليلي عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف توقعات اخر توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلي عبد اللطيف توقعات 2025 توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025 كيف توقعت ليلى عبداللطيف توقعات لیلى عبد اللطیف لیلى عبد اللطیف 2025
إقرأ أيضاً:
رغم التحديات… ليبيا في قائمة الدول الإفريقية الأغنى لعام 2025
في تحول اقتصادي لافت، أظهرت بيانات البنك الدولي لعام 2025 صعود عشر دول إفريقية إلى فئة الدخل المرتفع، وهو التصنيف الأعلى في سلم الشرائح الاقتصادية العالمية. ويأتي هذا التصنيف وفقًا لمنهجية “أطلس” الخاصة بالبنك الدولي، التي تُعتمد لتقييم الدخل القومي للفرد وتوجيه السياسات التنموية وتوزيع المساعدات الدولية.
وشملت قائمة الدول الإفريقية التي نجحت في هذا الإنجاز كلًا من: الجزائر، ليبيا، جنوب إفريقيا، سيشل، بوتسوانا، الرأس الأخضر، غينيا الاستوائية، الغابون، ناميبيا، وموريشيوس.
الجزائر: تنويع اقتصادي واستثمارات مستدامة
برزت الجزائر في التقرير كإحدى الدول العربية والإفريقية القليلة التي صعدت إلى هذه الفئة، بفضل استراتيجية تنموية شاملة لم تعد تعتمد كليًا على قطاع المحروقات، فقد تم تعزيز مساهمة قطاعات الصناعة، الفلاحة، الاتصالات، والخدمات في الناتج المحلي الإجمالي.
كما تشير تقارير إعلامية إلى أن الجزائر راهنَت على التكامل الإقليمي من خلال شراكات مع دول الجوار، وتعزيز الصادرات خارج قطاع النفط، إضافة إلى إطلاق مشاريع إنتاجية كبرى تهدف لخلق فرص عمل وزيادة القيمة المحلية المضافة.
ليبيا: ارتفاع العائدات وتطور البنية المؤسسية
وفي السياق ذاته، عادت ليبيا إلى واجهة التصنيفات الاقتصادية بعد سنوات من الاضطراب، بدعم من تحسن الإيرادات النفطية وتطور آليات إدارة الاقتصاد، إلى جانب استثمارات في البنية التحتية، وعودة نسبية للاستقرار في عدد من المدن الرئيسية.
معايير التصنيف… وأرقام تعكس التباين
يعتمد البنك الدولي في هذا التصنيف على نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي محسوبًا وفقًا لسعر الصرف السوقي باستخدام منهجية “أطلس”، التي تأخذ في الحسبان تقلبات العملات، ومعدل التضخم، ما يجعلها أداة أكثر دقة لرصد التطور الحقيقي للدخل.
ووفقًا لتصنيف 2025:
93 دولة عالميًا جاءت ضمن شريحة الدخل المرتفع.
55 دولة في الشريحة العليا من الدخل المتوسط.
50 دولة في الشريحة الدنيا من الدخل المتوسط.
25 دولة فقط جاءت ضمن فئة الدخل المنخفض.
الصورة ليست مثالية: تحديات موازية
ورغم صعود هذه الدول اقتصاديًا، يشير البنك الدولي إلى أن التحسن في المؤشرات الكلية لا يعكس بالضرورة تحسنًا شاملًا في جودة الحياة، فما زالت معدلات البطالة مرتفعة، وتواجه هذه الدول نقصًا في الخدمات الصحية والتعليمية، وضعف البنية التحتية في عدد من المناطق، فضلًا عن الفوارق الإقليمية بين المدن والمناطق الريفية.
ثروات طبيعية وقطاعات واعدة
تتمتع معظم الدول المصنّفة حديثًا بوفرة الموارد الطبيعية، مثل النفط والغاز والمعادن، إلى جانب نمو واضح في قطاعات مثل السياحة، الاتصالات، التمويل والخدمات اللوجستية.
وتشير هذه القطاعات إلى وجود إمكانيات حقيقية للتحول نحو نمو اقتصادي مستدام، بشرط وجود حوكمة رشيدة واستثمار فعّال في رأس المال البشري.