بشرى لصدى البلد: مهرجان القاهرة السينمائي يدعم فلسطين ولبنان..وهذا دور الفن
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
قالت الفنانة بشرى، في تصريحات خاصة لصدى البلد إن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مهرجان عظيم وعريق يهتم بالسينما، فخورة به، والمهرجان يدعم إخوتنا في فلسطين ولبنان وهذا هو دور الفن ، ربنا معاهم وقلوبنا معاهم دائما وسعيدة لأن المهرجان يحمل اسم دولة فلسطين العربية الشقيقة.
يذكر أن الفنان حسين فهمي رئيس المهرجان لفت الأنظار بسبب حرصه على ارتداء علم فلسطين هو وزوجته، ليعلن دعمه للقضية الفلسطينية.
وشهد حفل افتتاح الدورة الـ45 ، من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يوم الاربعاء الماضي تواجداً لافتاً لدعم القضية الفلسطينية، حيث حرص عدد من الفنانين على التعبير عن تضامنهم من خلال ارتداء العلم الفلسطيني أو الشال الفلسطيني، مثلما فعل الفنان طه دسوقي الذي ظهر على السجادة الحمراء بالشال الفلسطيني تعبيرا عن دعمه لها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إطلاق النسخة الأولى من مهرجان العين لسباقات الهجن
بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، ينظم مركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة النسخة الأولى من «مهرجان العين لسباقات الهجن»، بإشراف اتحاد سباقات الهجن، في ميدان الروضة بمنطقة العين في 4 يوليو 2025، ويستمر حتى 9 أكتوبر 2025.
وقال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان: إن هذا المهرجان يأتي امتداداً لجهود الحفاظ على الموروث الشعبي وترسيخ حضوره في المجتمع، من خلال رعاية رياضة سباقات الهجن ودعم استمراريتها، باعتبارها إرثاً وطنياً يحظى باهتمام القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لما تمثله من عمق حضاري وجذور راسخة في الهوية الثقافية لدولة الإمارات.
ويشهد المهرجان إقامة ثلاث جولات تمهيدية، تليها جولة ختامية في مطلع شهر أكتوبر، بمجموع 605 أشواط تُنظم ضمن برنامج معتمد يواكب متطلبات السباق ويضمن استمرارية التنافس طوال فترة المهرجان.
ويتضمن المهرجان جوائز مالية قيمة للمشاركين، إلى جانب أشواط مخصصة للرموز في كل مرحلة عمرية، في إطار الاهتمام المتواصل بتطوير رياضة سباقات الهجن وتعزيز حضورها التنافسي.
وتُعد هذه الرياضة العربية الأصيلة من أبرز الروابط الثقافية التي تجمع أبناء الخليج العربي، نظراً لما تحظى به من مشاركة واهتمام واسعين على مستوى المنطقة، كما تسهم في تعزيز الهوية الوطنية، وترسيخ العادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع.