إقامة قداس الكنيسة الأثيوبية و الإريترية بدير العذراء بجبل قسقام
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت الكنيسة الأثيوبية والكنيسة الإريترية بعيد تكريس كنيسة السيدة العذراء الأثرية بديرها بجبل قسقام، وذلك بصلاة القداس الإلهي اليوم بكنيسة مارجرجس وكنيسة السيدة العذراء بالدير.
وقد رتبت الكنيسة الأثيوبية الصوم المعروف بصوم قسقام ومدته أربعون يومًا، يبدأ من ٢٦ توت وينتهي ليلة عيد تكريس كنيسة السيدة العذراء بجبل قسقام.
يذكر أن الكنيسة الأثيوبية والكنيسة الإريترية هما كنيستين متفقتين معنا في الإيمان الأرثوذكسي وأحد كنائس العائلة الأرثوذكسية الشرقية.
ويشار إلى أن أحب الأثيوبيين الأماكن التي عاش فيها السيد المسيح له المجد في فلسطين، كذلك في قسقام في مصر التي اعتبروها أورشليم الثانية فانجذب الكثير منهم إلى ترك بلادهم والتوجه إلى هذه الأماكن ليحيوا فيها حياة النسك والزهد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأرثوذكسية الشرقية السيد المسيح العائلة الأرثوذكسية الكنيسة الأثيوبية الکنیسة الأثیوبیة
إقرأ أيضاً:
مقتل 3 من عناصر الأمن العام بانفجار سيارة مفخخة في الميادين بدير الزور
قُتل عنصران من الأمن العام التابع لـ وزارة الداخلية السورية، إثر هجمات متفرقة نفذها مسلحون مجهولون استهدفت حواجز ومقرات أمنية في ريف دير الزور الشرقي.
وأفاد مصدر أمني لـ"نورث برس" بأن الهجوم الأول وقع عند حاجز البلعوم، مدخل مدينة الميادين، حيث أطلق مسلحون يستقلون دراجات نارية النار على الحاجز، ما أسفر عن مقتل العنصر في الأمن العام عبد العزيز الرفاعي.
وأضاف المصدر أن هجومًا ثانيًا استهدف حاجز الفاطسة، حيث استخدم المسلحون مسدسات كاتمة للصوت، مما أدى إلى مقتل العنصر إبراهيم الحويلي.
وأشار المصدر إلى أن هجومين آخرين استهدفا مقرًا للأمن العام في بلدة بقرص ومقرًا آخر في بلدة العشارة، وأسفرا عن أضرار مادية فقط دون وقوع إصابات بشرية.
المغرب يفتح سفارته في دمشق بعد استعادة العلاقات مع سوريا
سوريا تعلن عن تشكيل لجنة وطنية للعدالة الانتقالية
تأتي هذه الهجمات في ظل تصاعد التوترات الأمنية في المنطقة، حيث تشهد دير الزور نشاطًا متزايدًا لخلايا مسلحة تستهدف القوات الحكومية والمجموعات الموالية لها.
يُذكر أن المنطقة شهدت في السابق هجمات مماثلة، مما يثير التساؤلات حول الإجراءات الأمنية المتبعة وقدرة الأجهزة الأمنية على التصدي لهذه التهديدات المتكررة.
تواصل السلطات التحقيق في هذه الحوادث لتحديد هوية المهاجمين ودوافعهم، وسط دعوات لتعزيز الإجراءات الأمنية وحماية العناصر الأمنية في المنطقة.