طبيب يروى قصة تحوله من مريض بالسكري إلى مختص .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
الرياض
روى الدكتور حسان المقبل قصة تحوله من مريض بالسكري إلى طبيب يعالج السكري.
وقال “المقبل” في حواره ببرنامج “سيدتي” عبر قناة “روتانا خليجية”: “خلال أداء مناسك الحج أكتشفت أعراض السكر من دخول دورة المياه والعطش الشديد، ونصحنى البعض بإجراء تحليل السكر، وكان عمرى 16 سنة”.
وأضاف: “وبعد إجراء التحليل أخبرني الطبيب أننى أعانى من مرض السكرى، وعلاجي 4 حقن باليوم، وذا لم التزم بها سوف أصاب بفشل كلوي، وقد يتم بتر أطرافي، وربما أصاب بالعمى ما سبب له صدمة كبيرة”.
وتابع: ” بالفعل قمت بصرف الأدوية وبعد 4 أيام حدثت لى حموضة فى الدم، فقمت بزيارة طبيب آخر بعد ذلك، والذي شرح لي طبيعة مرضي ببساطة ودون تهويل”.
وأختتم: “منذ هذه اللحظة قرر دخول كلية الطب ليكي أكون مثل نموذج الطبيب الثاني الذى يطمئن المريض، وألا أكون مثل الطبيب الأول الذي أصابني بالذعر”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/luiX8-kfEzQDEjv.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السكري فشل كلوي مناسك الحج
إقرأ أيضاً:
311 ألف مريض سرطان وسكري وضغط بلا أدوية وعلاجات في غزة
الثورة نت /..
حذر مدير جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة، محمد أبو عفش، اليوم الثلاثاء، من الانهيار المستمر و المتصاعد للمنظومة الصحية في قطاع غزة، إثر تواصل جريمة الإبادة في قطاع غزة، وإغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات اللازمة .
ونقلت وكالة “سند” عن أبو عفش في تصريح له القول:” إن الوضع الصحي داخل القطاع صعب جدا، في ظل خروج الكثير من المستشفيات عن الخدمة، ونفاد المعدات والمستلزمات الطبية والأدوية .
وبين أن الكارثة تتعمق أكثر مع تزايد أعداد المصابين بشكل يومي إثر استهدافات العدو الصهيوني للمنظومات الصحية والبنى التحتية .
ولفت إلى أن نحو 250 حالة تدخل مشافي القطاع بشكل يومي، إثر عمليات القصف الصهيوني واستهداف مراكز المساعدات ومراكز الإيواء وغيرها.
وأشار أبو عفش إلى أن كل مشافي شمال القطاع، الممثلة في “كمال عدوان”، والأندونيسي، والعودة، ومستشفى نور الكعبي، تعرضت لتدمير كامل وخرجت عن الخدمة .
وشدد على أن خروج مستشفى نور الكعبي المخصص لمرضى السرطان في شمال القطاع، وتدمير المستشفى الأوروبي في خانيونس جنوبه، ترك نحو 11 ألف مريض سرطان، دون علاج ودون أي متابعات طبية .
وأردف “هذا قد يؤدي لوفاة الكثير من المرضى، الذي يعانون من شح المواد الطبية والأدوية “.